الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مدير قناة العربية ..من يشاهد قناة الجزيرة خرفان

مدير قناة العربية ..من يشاهد قناة الجزيرة خرفان


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5873 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية SMR
    SMR

    مبتعث مستجد Freshman Member

    SMR أستراليا

    SMR , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى Master Network Engineering , بجامعة RMIT
    • RMIT
    • Master Network Engineering
    • ذكر
    • melbourne, vic
    • السعودية
    • Oct 2008
    المزيدl

    January 17th, 2009, 10:04 PM

    في حواره أجراه معه الدكتور عبد العزيز قاسم لصحيفة عكاظ السعودية هاجم عبد الرحمن الراشد رئيس قناة العربية من ينتقدون تحيز قناة العربية مع الخطاب الإسرائيلي في الحرب على غزة ، واعتبر أن أسلوب القناة يعتمد على المهنية وليس تعبويا ، وأصر على أن شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة هم "قتلى" وليسوا شهداء ، وفي تعبير عن حجم الضغوط التي يتعرض لها والعزلة التي أحاطت بقناة العربية خاصة بعد موقفها من أحداث غزة هاجم الراشد بضراوة القنوات الإخبارية الأخرى وخص منها قناة الجزيرة القطرية بالقسط الأكبر ، ووصل في هجومه إلى حد استعمال ألفاظ سوقية لا سابق لها في الحوارات "المهنية" عندما وصف من يتابعون الجزيرة ويعجبهم خطابها بأنهم "خرفان" !! ، أما من يتابعون قناته فهم "الصقور الحرة" ، وفي مواجهة شديدة الإحراج سأل عبد العزيز قاسم ضيفه عن "الأخلاقيات المهنية" التي أتاحت لعبد الرحمن الراشد أن يؤسس شركة خاصة لإنتاج البرامج التليفزيونية في هولندا تنتج برامج يقوم هو نفسه ببيعها لنفسه في قناة العربية ، بما يمثل حالة فساد مالي وإداري صريحة واستغلال منصبه في القناة بصورة أبعد ما تكون عن الشفافية والنزاهة ، وقد اعترف الراشد في حواره بأنه بالفعل يمتلك شركة "أو.آر" ولكنه قال أنها بريطانية وليست هولندية ، وأنه باع من انتاجها أعمالا قليلة لقناة العربية دون أن يوضح حجم هذا الإنتاج وعدد ساعات البث والقيمة المالية التي حصل عليها من هذه "الصفقة" التي قدرتها بعض المصادر بقيمة أربعة ملايين دولار أمريكي ، ووصف الراشد بغضب من ينتقده في ذلك بالجهل والحسد وسوء الظن .


    هذا الحوار الذى اجراه عبدالعزيز قاسم
    و نشرته صحيفة "عكاظ" السعودية، الخميس 15-1-2009

    س: سأبدأ مباشرة معك من الاستياء الشعبي العارم تجاه تغطية قناة العربية لأحداث إخوتنا في غزة، في مقابل قنوات منافسة لكم كالجزيرة، التي اكتسحت شعبيتها العالم العربي من أقصاه لأقصاه، بسبب تغطيتها انطلاقا من واجبها القيمي.

    ج- كالعادة تطلقون الأحكام، وتعممون الأرقام، وهذه من عاداتكم. قلت "شعبية الاستياء" كيف عرفت بشعبيته إلا إذا كان السيد حسن نصرالله هو قدوتكم. في خطابه الذي خصنا بتحيته عندما سمى "العربية" بالعبرية وأنها تقطع تغطيتها و.. و..،، كان يعترف بأنه جالس يشاهدها كل يوم. ولو فرضنا أنه تم اكتساح "العربية"، فما الذي يغيظكم حتى تشن هذه الحملة عليها من خصومها في كل مكان، إلا لأنها قوية ومؤثرة على عشرات الملايين. اسمح لي أن أقول لك بأن "العربية" محطة إخبارية صادقة مع الناس، نقلت الحدث منذ الدقيقة الأولى من بداية القصف الجوي الإسرائيلي لغزة، واستمرت بلا كلل. نحن في موسم أزمة أخرى، ولأنها محطة ذات تأثير هائل في عرض العالم العربي، فإن وجودها يزعج البعض لهذا يحاربونها.


    س: أنت إعلامي، وتتفهم بأننا هنا ننقل ما يشاع عنكم ويكتب، وحتما تستطيع قراءة الكثير ضد قناة "العربية"...؟

    ج- نحن مع غزة وأهلها منذ أول دقيقة من القصف الجوي الإسرائيلي، مع هذا، هناك حملة ضد "العربية" من جماعات تريد أن تصفي حساباتها السياسية، لأنها المحطة الأقرب إلى الحقائق. قادة حملة التشويه لا يمكن أن ينسوا أنها الوحيدة التي أحبطت عليهم غزو بيروت الغربية قبل عام، وهي التي تفسد عليهم اليوم مشروع نقل معركة المائة مليون مشاهد عربي من غزة بالهجوم الدعائي والتحريضي ضد المملكة ومصر والخليج. انظر ما يحدث بشأن النزاع على عقد قمة عربية، إنه ليس تسابقا خيريا بريئا، بل جزء من مشكلة ومعركة مؤسفة.


    س: كلامك خطير هنا، ولربما أشارت صحيفة "الأخبار" اللبنانية إلى ذلك، حيث قالت نصا، وعذرا منك، بأن عبدالرحمن الراشد يدير غرفة عمليات في العربية في معركة للدفاع عن الطرف الآخر ونجدة المصريين؟

    ج- وظيفتي هي إدارة "العربية"، ولا تحتاج المسألة إلى اكتشاف من قبل "الأخبار"، ولأنها صحيفة تابعة لحزب الله من الطبيعي أن تغضب من "العربية" وتحاول كسرها منذ الأيام الأولى لمعركة غزة.


    بين "الجزيرة" و"العربية"

    س: سأنتقل معك -أستاذ عبدالرحمن- إلى محور به بعض الحساسية، وهي المقارنة بما تقدمونه أنتم وما تقدمه قناة "الجزيرة" في هذه المعركة الإعلامية الحالية؟

    ج- "العربية" تختلف بأنها مهنية، محطتنا إخبارية، أما الغير فقد جعلوا محطتهم تعبوية، دعائية. والفارق هائل بين محطة إخبارية وأخرى تعبوية، تسخر نفسها لدفع الناس باتجاه هدف محدد بغض النظر عن الحقائق وقواعد المهنة وأصولها و...


    س: سامحني على مقاطعتك، لأنني سأطلب منك أدلة لما تتهم به وتقوله..

    ج- عندما خرج السيد حسن نصرالله ودعا للعصيان في مصر، قمنا ببث كلامه في كل نشراتنا الإخبارية، واتبعناه في كل نشرة بصوت مصري يرد عليه. أما المحطات التعبوية؛ فقد كانت تبث تحريض الأمين العام لحزب الله، ثم تتبعه بتعليق يصب النار عليه من حماس في دمشق أو الإخوان المسلمين، أي بثوا كلاما مكررا أو مكملا أو مؤيدا. هذا هو الفارق بين محطة تعبوية وأخرى إخبارية.
    نحن لم ندافع عن المصريين بل قمنا بواجبنا الإخباري، تصريح نصرالله وتصريح يرد عليه. فعلنا الشيء نفسه في الخلاف الذي دب بين فتح وحماس في البداية حول مسؤولية نشوب الحرب، جئنا بشخصية حماسية في كل مرة ظهرت عندنا شخصية فتحاوية. العكس تماما كان يحدث عند الصف التعبوي. نحن نحترم عقل المشاهد فنقدم له الصورة كاملة، ولا نملي عليه شيئا، ومن يشاهد الحقائق في غزة، حتى إن كان معدل الفهم عنده منخفضا، سيعرف أن ما يحدث جريمة كبرى ترتكب بحق الفلسطينيين، لكن الدفاع عن فلسطينيي غزة يجب ألا يكون على حساب المصريين أو السعوديين من أجل خدمة إيران أو غيرها، وواجبنا هنا أن نقدم له كل الصورة لا بعضها. ومن نعم الله على المشاهدين أنهم يعيشون في زمن الريموت كونترول "يرمتون" كما يشاؤون.


    س: ولكن اسمح لي -أستاذ عبدالرحمن- هنا في هذه النقطة، ولأقلبها عليك أيضا، فمن تابع تغطيتكم سيجد أنكم تمثلون وجهة النظر الأمريكية والصهيونية في أن الحرب على حماس وحماس فقط.. وتلوبون في نشرات أخباركم وشريط الأخبار وتقاريركم حول تأكيد هذا الموضوع..


    ج- حتى (إذاعة حزب الله) في ما أظن رددت هذا الكلام على "العربية"، لكنني أتحداك أن تجد شيئا مما قلت على شاشة "العربية"، هذا كلام كاذب جملة وتفصيلا. وطالما أن من ردد هذا الكلام هي (إذاعة حزب الله)، فهذا يثبت صحة كلامي.


    س: سأترك الفصل في هذه المسألة للإعلاميين المتخصصين المستقلين، وأظل معك في نفس النقطة، فلو رصدنا حواراتكم مع ضيوفكم، ليتلمس الراصد أن نوعية الضيوف الذين تجلبونهم هم منحازون لهذه النظرة، هاك مثالا في دحلان.. الذي له موقف منحاز لإسرائيل ونبذه حتى الفتحاويون، وكان مهملا فجلبتموه في الأيام الأولى للهجوم الصهيوني.


    ج- ضيوفنا كلهم كل الفاعلين في الأزمة، ظهروا على الشاشة، وسبق أن قلت لك لماذا وكيف. دحلان ظهر مرة واحدة في كل الأزمة وطالب بتوحيد الصف وراء حماس في غزة. أيضا، ومنذ اليوم الأول كان الحماسيون على شاشتنا بلا انقطاع،
    وبكثرة لا يمكن أن تقارن بأي فريق سياسي أو حزبي آخر ظهر على "العربية". كلهم ظهروا؛ من أسامة حمدان إلى محمد نزال وموسى أبومرزوق، وقمنا ببث خطب خالد مشعل وإسماعيل هنية ومحمود الزهار وغيرهم. أنت لم تسألني عن الضيوف الإسرائيليين لأنك تعرف أن محطتك المفضلة تستضيفهم كل ليلة تقريبا، في حين يندر أن يظهروا على "العربية". وبالتالي من منا يستحق أن يسمى بالعبرية!


    س: (ضاحكا) ليست قناتي المفضلة فقط، بل لملايين المشاهدين، وأتفهم تماما ما رميت به "الجزيرة" أنها هي العبرية، ولكن طالما طرحت موضوع الإسرائيليين. إعلامي مثلي، يميز تماما كيفية انتقاء ضيوفكم مع قناة منافسة كـ "الجزيرة"، مذيعو الأخيرة لا يتركون الضيف يدلي برأيه فقط، بل يجابهون الضيف بكل سجالية، ويعبرون عن كل الأسئلة التي تختمر في داخل الإنسان العربي، فيما يكتفي مذيعوكم بإعطائهم الفرصة ليقول ما لديه، دون أدنى محاولة من مذيعيكم في استكناه الأسئلة التي تلوب في نفس المشاهد العربي.


    ج- الزملاء يسألون ويحاورون، ويقومون بواجبهم الصحفي ويعطون الضيوف فرصة للرد، وليس فقط للحضور.


    س: أنا أرد عليك هنا أستاذ عبدالرحمن، عبر هذه الدلالة الرمزية التي لا تخفى على إعلامي عريق مثلك، في أن "حماس" أغلقت مكاتبكم، فيما الدولة الصهيونية وبخت "الجزيرة" واتهمتها بالانحياز ضدها.. كيف تقرأ ذلك؟


    ج- من أكاذيب الحملة إشاعة أن "حماس" أغلقت مكتبنا في غزة، والمضحك أن الذي نشر الكذبة في أحد المواقع الإلكترونية طلب من الناس أن تشاهد "العربية"، حيث لا يوجد مراسل لها يظهر من غزة، وبعد دقائق من تلك الرسالة المشبوهة طلبنا من زميلنا إسلام أن يخيب آمالهم فأطل على الشاشة من مكتبنا من غزة، ثم ظهرت زميلتنا حنان. أما بالنسبة للإسرائيليين وعتابهم لـ "الجزيرة" فهو أمر يخصهم، ولا يهمني أن أعلق عليه.


    س: هل أفهم من إجابتك أن "حماس" راضية عليكم، أنتم يا قناة "العربية"؟

    ج- قد تعجب إذا قلت لك إن الإخوة في حماس هم أكثر حرصا على "العربية" من غيرهم، وقد قاموا -مشكورين- بالتأكد من سلامة زملائنا على الأرض، وفي مرات كثيرة كانوا يخصون "العربية" بأخبار قبل غيرنا. والله كنا نخجل من حساسيتهم تجاهنا، وهم في وضع عسكري وإنساني أعظم من قضايانا التنافسية الصغيرة، إلى درجة أنهم أجلوا بث كلمة خالد مشعل لساعتين مراعاة لإشكال فني من جانبنا، مع أنها كلمة موجهة للعالم، وليست خاصة بنا. ومحمد نزال كان يحتمل الانتظار ويبقى على الشاشة لوقت طويل على العربية، رغم أننا نبدل الضيوف معه.


    س: والله لن تفاجئني وحدي بهذه الإجابة، بل سيتفاجأ معي كثيرون لديهم غير هذه المعلومة، عموما سآتي للإشكال القديم معك، الذي طرحته معك في (مكاشفات)، جمهرة كبيرة من علماء المسلمين قالوا بأن الحرب في فلسطين هي من الجهاد اليوم، وبالتالي فإن من يسقط من المسلمين فهو شهيد، "العربية" تصر على أن تسمي شهداء غزة بالقتلى، لماذا؟


    ج- هذه مسألة محل خلاف بين علماء المسلمين أنفسهم، لا الإعلاميين فقط. مهنيا يفترض ألا تقرر المحطات التلفزيونية في التقرير الإخباري الشهادة لأحد، بل تقدم المعلومة وتترك للمشاهدين والمعلقين والضيوف أن يكملوا الحدث بالرأي. يا أخي اسمح لي أن أذكرك أنه عندما كان يقتل العزل المدنيون في المملكة من قبل القاعدة ظلما، كانوا يوصفون بالقتلى في الإعلام العربي، وكذلك ضحايا في مصر والجزائر والمغرب وآلاف المدنيين في العراق، كلهم يسمون بالقتلى. أما عندما يقتلون في لبنان أو فلسطين يصبحون وحدهم شهداء. نحن في "العربية" ننسجم مع أصول العمل الصحفي التقريري.
    سمينا رفيق الحريري قتيلا، رغم أنه قتل غيلة، وكذلك سرنا على نفس النهج المهني مع كل ضحايا العنف والظلم في كل مكان. والشيخ محمد بن عثيمين (رحمه الله) كان حاسما برفض تسمية القتلى بالشهداء. وإذا كان رأي سماحته، أسكنه الله فسيح جناته، لا يقنعكم، فما قولكم في كتاب الله الذي سمى ضحايا المسلمين بالقتلى، فمن أنتم حتى تستنكروا علينا ذلك.
    "العربية" أكثر تعاطفا ورحمة بأهل غزة من غيرها، تقريرا ورأيا وطرحا، أما البعض الآخر فيستخدمونها للمزايدة والشعبوية. قياس التعاطف ليس بالكلام بل بالفعل، و"العربية" بادرت من أول بداية نهر الدم؛ ففتحت شاشتها تحث على نجدة أهلنا في غزة عبر المنظمات الإغاثية مثل منظمة الأونروا، وأطباء بلاحدود، والندوة العالمية للشباب الإسلامي.


    س: أصدقك القول أنني متفاجئ مرة أخرى باستشهادك بالشيخ ابن عثيمين، ولعل ذلك يكشف جانبا في ثقافتك وقراءاتك، ولربما أبادرك بسؤال في استشراف رؤيتك عن هذه الحرب الإعلامية الدائرة وقد خضت حروبا كثيرة مثلها؟


    ج- الحروب الإعلامية تتشابه، إلا أن الدروس تمر دون أن نتعلم منها. تعتقد أن الناس تدربت من الحروب الإعلامية الماضية على التمييز، وتظن أن الوسائل الإعلامية تعلم أن الكذب حبله قصير، لكن ذلك ليس صحيحا، والحرب الحالية ليست خارج هذا السياق.


    س: بالتأكيد، اطلعت على مقالات وتقارير تهاجمك شخصيا، خلال الأسبوعين الماضيين، حتى إن أحد خصومك كتب يقول إن عبدالرحمن الراشد خلط بين الخلاف السياسي مع دول محور إيران ومنها حزب الله وحماس، وأنه ارتكب خطأ في إدارته لحرب حماس الإعلامية الحالية، وطالب صراحة بإقالتك من منصبك، هل من تعليق؟


    ج- الإقالة أرحب بها من حيث المبدأ، لكن أرفض التفسير الذي ذكرته. "العربية"، أكرر، هي محطة أخبار لا جهاز دعائي يريد مني الإخوة الغيورون مسخها وقيادة الناس في اتجاهات ترضيهم سياسيا. إذا كنت خروفا عليك أن تشاهد المحطات الأخرى، أما إذا كنت تجد في نفسك صقرا حرا، وتريد معرفة الحدث بتفاصيله الضرورية فإن "العربية" نافذة مفيدة لتشكل رأيك كاملا، دون أن تضطر إلى تبني موقفها إن كنت تشعر أن فيها موقفا لا يرضيك.


    س: ما يشجعني على أن أمضي في أسئلة استفزازية، أنني أمام إعلامي يعرف بعض متطلبات الحوار الصحافي، لذلك أسألك عن هذا الخبر، الذي انتشر في نطاق واسع في الانترنت، وهو خبر حصولك أنت ورئيس تحرير "الشرق الأوسط" على جائزة صديق إسرائيل لعام 2008م، وذلك مذكور في موقع فيلكا الإسرائيلي، أولا ألف مبروك، وثانيا بودي أعرف كم قيمة الجائزة؟..


    ج- نطاق واسع! أعجبني إطلاقك هذا الوصف، فإن كان صحيحا فهذه مشكلة؛ لأن مصدر الخبر عندكم صار هذه الأيام موقعا، مثل دبكة وفيلكا الذي يسمي نفسه إسرائيليا حتى يقنعكم. فيلكا هذا موقع تابع لحزب الله، متخصص في شتم المملكة.


    س: من أسف أن أحداث غزة أوقفت وفوتت علينا كإعلاميين الشماتة في صديقك المغادر جورج بوش، وهو يتلقى هدية وداعه عبر حذاء منتظر الزيدي.. ألا ترى أن الاحتفاء، ليس العربي فقط، بل العالمي بتلك الحادثة، هي تعبير عن سنوات حكمه.


    ج- لا أظن أن حرب غزة فوتت عليكم الشماتة، فقد أمضيتم معظم شهر ديسمبر للاحتفاء بحذاء منتظر، وأنا كتبت أيضا بأن منتظر رفه عنا كثيرا بحذائه. غزة أعادتنا إلى الواقع الأليم الذي لا تفيد فيه الأحذية.


    س: مهما أغضضت الطرف أو حتى بررت له أستاذ عبدالرحمن، ألا تتفق معي أن ذلك الحذاء قد خلده التاريخ، ولن يتذكر الناس أي إنجازات، سوى وداعه بتلك الطريقة التي تليق به جزاء جرائمه في العراق وأفغانستان. وإذا ما ذكر بوش في مستقبل الأيام، سيذكر مباشرة بذلك الحذاء.


    ج- أعتقد أن بوش لا يمانع في أن ينشغل الناس برميه الحذاء على أن يتذكروه ويخلده التاريخ بصور غوانتانامو، وغيرها.
  2. لا اقول الا انه لا خرفان ولا نعاج الا من يتابع العبرية اليهودية
    واقول لهذه الشخصية لا ينبغي على شخص مثلك ان يتكلم عن الاعلام او عن المهنية
    فقناتك البائسة لم ارى فيها ما له صلة بالمهنية ولا بالاعلام
    قناة الجزيرة القطرية قناة تساند قضايانا وتدافع عن امتنا وعن شعوبنا
    وكونها تمدح قطر فهذا شانها هي ومن يقوم بها
    فنحن لم نمنع العربية من مدح المملكة وكن نريدها قناة عربية فعلا تحمل همومنا وتدافع عن قضايانا القومية
    7 "
  3. والله انت اللي خروف يا علماني والخروف اللي يتابع قناتك
    وما هي غريبه من زمان نقول عن مجموعة الم بي سي انها اميركيه اصلا ومنشاء وتوجها
    يرديون افساد الاسره المسلمه وافساد العقول
    ياخروف يالراشد والنعجه الثاني وليد الابراهيمي قليلين حياء فساد اداري كمان
    7 "
  4. أخلاقيات عبد الرحمن الراشد!

    جمال سلطان


    عبد الرحمن الراشد رئيس قناة العربية تحول لدى قطاع كبير من المشاهدين العرب إلى المعادل الإعلامي لمحمد دحلان في الشأن الأمني والسياسي ، من حيث الاتهام بالتواطؤ مع الرسالة الأمريكية الإسرائيلية في المنطقة العربية وفي الشأن الفلسطيني بشكل خاص.
    وقد وصل الحال إلى حد أن أطلق أهل الخليج على قناة العربية اسم "العبرية" نظرا لموقفها المخاصم والمعادي للمصالح العربية والنهج المقاوم للهيمنة الإسرائيلية أيا كان مصدره أو منطلقه.
    الزميل الصحفي الموهوب عبد العزيز قاسم أجرى حوارا مع عبد الرحمن في صحيفة عكاظ السعودية ، واجهه فيه بمستوى الكراهية الذي حصلت عليه قناة العربية في العالم العربي من جراء مواقفها المتواطئة مع العدوان الصهيوني على غزة فأعطاه درسا مزيفا في حيادية الإعلام وأنه لا ينبغي أن يكون منحازا وأن أصول المهنة تقتضي منه ذلك ، وهو كلام لا وجود له على الإطلاق لا في الشرق ولا في الغرب لا في أمريكا ولا في أوربا ولا عند الصهاينة.
    لا يوجد قناة تليفزيونية إخبارية اليوم ليس لها ميول وليس لها موقف وليس لدى القائمين عليها قناعات أو مصالح توجهها ، فقط هي تصرف هذه القناعات والرؤى في صيغ فنية ومهارات تقتضيها أصول المهنة ، وأظن أن المتابع لموقف الإعلام الأمريكي والأوربي من أحداث غزة فقط ، والانحياز السافر للعدوان والطرف المعتدى من خلال اختيار الصور والمشاهد والتعليقات والضيوف واضح.
    وبالتالي فعندما يقدم صحفي سعودي بقناة ممولة من رجل أعمال سعودي وتبث من دبي عندما يقدم نفسه بأنه "نبي الموضوعية والحيادية" في الإعلام العالمي اليوم فهو دجل لا يمكن أن يوصف بغير ذلك ، ومجرد محاولة للهروب من "الفضيحة" التي جعلت المثقفين العرب يصفون قناته بأنها "العبرية" وليست العربية ، وقد حاول أن يلصق مصدر هذا الوصف إلى حزب الله وحسن نصر الله للعب على الوتر الطائفي ، وهو يعلم علم اليقين أن هذا الوصف أول من أطلقه هم أهله وجيرانه ومواطنوه في السعودية.
    أنا لن أعيد هنا التناقضات التي أحصاها بعضهم في مقالات منشورة وموثقة والتي تجعله يوجه قناته ذات يوم بأن تصف بعض الأعمال في العراق أو السعودية بأنها اعتداءات وأعمال إرهابية ويصف بعض الضحايا (مثل مراسلة العربية أطوار بهجت) بأنهم شهداء ، في حين أنه يبرر عدم استخدام هذه المصطلحات في العدوان الإسرائيلي على غزة بأن "أصول المهنة" وحياديتها تقتضي عدم استخدام هذه الألفاظ ، المهنة تتذكرها هنا فقط يا عبد الرحمن ؟!
    كما لن أتوقف كثيرا عند حكاية "الشركة الهولندية" التي جعلت قناة العربية مثل الدجاجة التي تبيض ذهبا كل يوم للراشد وصاحبه حيث لن يمضي وقت طويل قبل أن يعرف الجميع من هو المالك الحقيقي للشركة الهولندية التي تهيمن على انتاج برامج قناة العربية باستثناء برامج الهواء وبرامج قليلة مثل برنامج جيزيل خوري ، وقد اعترف في حواره بأنه المالك لشركة بريطانية باعت أعمالا قليلة للعربية ولم يستح أن يمارس هذا الفساد المالي والإداري الصريح وأن يكون هو البائع وهو المشتري وهو الوسيط وهو السمسار في "بيزنس" خاص بين شركته الخاصة والقناة المؤتمن على أموالها.
    لكني سأتوقف عند وصف الراشد في حواره مع عبد العزيز قاسم لمن يتابعون قناة الجزيرة ويعجبهم خطابها الإعلامي بأنهم "خرفان" لأسأله أن يوضح لنا الأصول المهنية التي أتاحت له استخدام هذا الوصف الإعلامي الرصين لملايين المشاهدين في العالم العربي وغير العربي.
    وأن يوضح أيضا ما إذا كانت القاعدة التي استخدمها ستتيح للمختلف مع قناة العربية أن يصف من يتقبلون خطابها أو يصوغونه ويوجهونه بأنهم "خنازير" مثلا ، الراشد تحدى في حواره من يصف قناة العربية بأنها تتبنى الخطاب الأمريكي ، وهذه هي النقطة الوحيدة التي أتفق معه فيها في الحوار ، وأنا مدين بالاعتذار فعلا ، ولكن للأمريكان وليس له ، لأن تغطية قناة العربية للعدوان على غزة كشف بوضوح عن حقيقة أن خطابها هو "صهيوني" بامتياز .

    7 "


  5. ( لـُجينيات ) عرض موقع صحيفة "هاآرتس" الصهيونية شريطًا مسجلاً يرجح أنها حصلت عليه من قناة العربية الفضائية، بزعم أنه دليل على إطلاق فصائل المقاومة صواريخ من جوار المبنى الذي تعرض لقصف صهيوني، والذي يضم مكتب القناة.

    ويظهر التسجيل الذي التقط في اليوم الخامس للعدوان الصهيوني على قطاع غزة، مراسلة قناة العربية "حنان المصري" خلال حوار مع طاقم القناة، حيث يخبرها زملاؤها أن صاروخ جراد انطلق من مكان قريب من العمارة، وتقول المراسلة: "كأنَّ الصاروخ انطلق من تحت العمارة تقريبًا- كأنه انطلق من تحت المكتب- صوته عالٍ اعتقدت أنه غارة- هل يطلقوه من تحت المكتب؟".

    والشريط المسجل التُقط من السطح العلوي لبرج الشروق الذي يضم مكاتب صحافية عالمية، والذي قصفته قوات الاحتلال خلال العدوان الصهيوني بزعم أن نيرانا صدرت من جواره.

    ونشر موقع الصحيفة العبرية التسجيل على أنه دليل على إطلاق فصائل المقاومة صواريخ من جوار المبنى الذي تعرض للقصف. واعتبرته دليلا على ادعاءات جيش الاحتلال وتبريرًا لعملية القصف.

    وتزعم صحيفة "هاآرتس" أن مواطنا صهيونيًا سجل الشريط وسلمه للصحيفة. إلا أن مصادر إعلامية في غزة نفت وجود "إسرائيليين" في البناية المشار إليها ورجحت أن تكون الصحيفة قد حصلت على الشريط من قناة العربية ذاتها.

    وكان مراقبون لتغطية قناة العربية لأحداث المجزرة الصهيونية المتواصلة في قطاع غزة، قد شككوا في كون مراسلي القناة في غزة قد يكونون يقومون بمساعدة الاحتلال في عدوانه الغاشم على القطاع المحاصر.

    وشككت وسائل إعلام ومواقع إنترنت فلسطينية وعربية في كون مراسلي قناة العربية قد يكونون يذيعون إحداثيات القصف "الإسرائيلي" أولاً بأول؛ مما يساعد القوات "الإسرائيلية" على إعادة التصويب، مشيرين إلى أنه إذا كانت البناية التي تعرضت للقصف في غزة خالية سارع مراسلو العربية إلى الإشارة إلى ذلك، وإذا كان الهدف غير مهم نبه المراسلون إلى ذلك.

    وقالت المصادر إن الأمر قد بلغ بالمحطة التي تبث من المدينة الإعلامية في دبي بالإمارات العربية المتحدة، أن حددت هدفًا لقوات الاحتلال قالت إنه قريب من مكاتبها.

    ويؤكد المراقبون أن محطة العربية يبدو أنها قد تحاول تبرئة "إسرائيل" من الاتهامات التي غالبًا ما تُكال إليها من قِبَل مراسلي المحطات الأخرى.

    وأشاروا في هذا الصدد إلى أنه عندما أشارت محطة الجزيرة إلى أن "إسرائيل" قصفت مسجدًا في القطاع سارعت العربية إلى نفي ذلك والقول إن القصف أصاب مبنىً قريبًا يُعتقد أنه محل للحدادة تستخدمه حماس وليس مسجدًا.
    لجينيات | قناة العربية تساعد الاحتلال !!
    7 "
  6. عبد الرحمن الراشد دائم يعلق المصائب على حزب الله و إيران !!

    لكن نسي أنه هو من أول من لمع عمامات الظلام في العراق من عبد العزيز الحكيم و عمار الحكيم و السستاني و غيرهم .

    لا فرق بين عمائم الظلام في العراق و لا في لبنان و لا في ايران ...

    الفرق الوحيد أن عمائم الظلام في العراق رضيت عليهم أمريكا .. بينما في الحقيقة أنهم هم من خدع أمريكا و امتطوها بينما و لائهم لآيات الله في قم المقدسة !!!!!!!!!!
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.