انا يبغى عروسه علشان سوي زواج كويس
انا يبغى عروسه علشان سوي زواج كويس
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5878 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
LinkBack URL
About LinkBacks-
7 " - 7 "نفر سأودي
الله يوفقك وتلاقي بنت الحلال اللي تناسبك
اختيار كل من الزوجين للآخر له معايير وأسس ينهض عليها، وهي:
ـ الدين :
في مقدمة هذه المعايير والأسس الدين وما يوجه إليه من خلق حسن يعتبر أول معيار، وأهم أساس من أسس اختيار كل من الزوجين للآخر، فمراعاة الرجل للمرأة التي تكون ذات دين وخلق أمر ضروري، لأن ذات الدين والخلق هي التي تعين زوجها على دينه ودنياه وآخرته، وتصون شرفها وعفافها وتحفظ على زوجها كرامته فيأمن معها، ويسكن إليها، وتشرق بينهما المودة والرحمة، وقد أرشد الرسول ـ صلوات الله وسلامه عليه – إلى مراعاة الدين ، وبين أن مطالب الناس تلح على اختيار ذات المال والحسب والجمال، ويقدمون هذه الأمور على أهم المطالب كلها وهو الدين، فذكر الرسول صلى الله عليه وسلم تلك المطالب؛ موضحًا أهمها وحاثًا عليها في صيغة الأمر بالظفر والفوز بمن تتصف به، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".
وكما أن الدين معيار وأساس في اختيار الرجل لزوجته، فإنه كذلك بالنسبة لاختيار المرأة للرجل ، فعن أبي حاتم المزني – رضي الله عنه – عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد " وفي رواية : " وفساد عريض".
ـ الحسب والأصل:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر: الأصل والحسب، فقد أمرنا الإسلام بأن نتخير لنطفنا وأن نقصد الأصل لأن الناس معادن.
واشترط الإمام الغزالي أن تكون الزوجة نسيبة، أي تكون من أهل بيت الدين والصلاح، لأنها ستربى بناتها وبنيها، فإذا لم تكن مؤدبة لم تحسن التأديب والتربية، وكذلك الحال بالنسبة للرجل.
ولقد أوصى عثمان بن أبي العاص الثقفي أولاده في تخير النطف فقال: "يا بني الناكح مغترس فلينظر امرؤ حيث يضع غرسه والعرق السوء قلما ينجب فتخيروا ولو بعد حين"
وسئل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما حق الولد على أبيه؟ فأجاب بقوله: أن ينتقي أمه، ويحسن اسمه، ويعلمه القرآن.
وللأصل أو الحسب أثره في تكوين الأسرة الناشئة بعد ذلك ، حيث يترعرع الأبناء وتنمو أخلاقهم وعاداتهم في ظلال الحياة التي نشأوا فيها وتربوا على آدابها.
ـ المال:
ومن المعايير التي قد يراعيها كثير من الناس رغبة الرجل في الزواج من امرأة غنية ، ورغبة المرأة في الزوج من رجل غني، وقد ينسى أو يتناسى كل من الطرفين قيمة الدين وأهميته في بناء الأسرة وينظرون إلى المال وحده، بل ربما أخفت رغبتهم في المال أشياء كثيرة، كان من الواجب مراعاتها ، وربما تزداد الرغبة في المال واعتباره معيارًا لدى كثير من الأسر في هذه الآونة الأخيرة ، التي ارتفعت فيها الأسعار؛ وارتفع مستوى المعيشة؛ وتباهى الناس وغالوا في الأثاث والرياش ؛ وتفاخروا بالمال ؛ وألهاهم التكاثر عن أصول الاختيار الحقيقية، والمعايير المهمة وعلى رأسها "الدين والخلق" .
ـ الجمال:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر الجمال ، ولكن يشترط ألا يتعارض الجمال مع الدين، فإذا تعارض بأن كانت الجميلة ليست ذات دين وخلق فلا اعتداد بهذا الجمال.
ونلاحظ في الحديث الذي قال فيه الرسول صلوات الله وسلامه عليه : "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" أنه اقتصر على هذه الأمور دون غيرها كأن تكون الزوجة بكرًا، أو ولودًا، أو ذكية، ونحو ذلك، لأن هذه الأمور التي ذكرت هي التي اعتاد كثير من الناس اعتيادها في الزواج وطمعوا في تحقيقها وتقديمها على غيرها كما جرت عادتهم بقصد هذه الخصال الأربع وتأخير الدين فبين لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينبغي أن يظفروا به في قوله: "فاظفر بذات الدين تربت يداك".
ومع هذا إنَّ مطلب الدين لا مانع أن يجتمع معه المال أو غيره من الجمال والحسب وغير ذلك، أما مراعاة المال وحده دون الدين فهذا ما نهى عنه الإسلام وحذَّر منه ، حيث قال عليه الصلاة والسلام: " لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن، ولكن تزوجوهن على الدين ، ولأمة ـ جارية ـ سوداء ذات دين أفضل".
ـ الأبكار:
ومن معايير اختيار الزوجين: زواج الرجل بالمرأة البكر التي لم يسبق لها الزواج من قبل، وزواج المرأة بالرجل الذي لم يسبق له الزواج من قبل.
وقد ورد في تفضيل الأبكار على غيرهن حديث: "عليكم بالأبكار، فإنهم أعذب أفواها وأنتق أرحامًا وأرضى باليسير" ومعنى كونهن أعذب أفواهًا: أطيب حديثًا وقولا، وأنتق أرحامًا أي: أكثر أولادًا.
وعندما سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم جابرًاـ رضي الله عنه ـ: " هل تزوجت ؟ فقال جابر: نعم يا رسول الله ، قال: بكرًا أم ثيبًا؟ قال: بل ثيبًا، قال: فهلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك؟"
ـ الودود والولود:
ومن معايير اختيار الزوجين كون المرأة ودوداً ولودًا، وقد دعا الإسلام إلى الزواج من الودود والولود؛ لأن ذات الود تحافظ على العشرة والألفة، واستبقاء المودة، ولأن الولود يتحقق معها الغاية من الزواج بالسكن والاستقرار والإنجاب والحفاظ على النوع الإنساني.
ولقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد خطب امرأة عقيمًا، فقال للرسول صلى الله عليه وسلم إني أصبت امرأة ذات حسب ومنصب إلا أنها لا تلد أفأتزوجها ؟ فنهاه، ثم أتاه الثانية فنهاه، ثم أتاه الثالثة فقال: "تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم".
ويمكن معرفة كونها ودودا بسؤال من خالطوها وعاشروها عن قرب ، كما يمكن معرفة كون البكر ولودًا بأقاربها.
وما يطلب من هذه الأوصاف وغيرها في المرأة يطلب أيضًا في الرجل، فيختار أهل المرأة لابنتهم الرجل الذي يكون على خلق فاضل، ويكون ودودًا ومنجبًا غير عقيم، فلئن كان خطاب الشارع للرجل، فإن النساء شقائق الرجال في التشريع.
ـ العقل:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر: العقل فيختار الرجل والمرأة ذات العقل، ويبتعد عن المرأة الحمقاء، لأن ذات العقل تقوم العشرة معها، وتسعد الحياة بها وطبع المرأة ينتقل إلى أبنائها، فإن كانت ذات عقل ونباهة وذكاء تصرفت في حياتها من منطق عقلها وكان لهذا التصرف صداه وأثره على الأبناء، وإن كانت حمقاء كان العكس، وقد قيل: "اجتنب الحمقاء فإن ولدها ضياع وصحبتها بلاء".
ـ الاغتراب:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر أن تكون المرأة غير ذات قرابة قريبة ، فإن غير القريبة يكون ولدها أنجب، ولهذا يقال: اغتربوا لا تضووا ، أي تزوجوا المرأة البعيدة التي ليست ذات قرابة منكم كيلا يضعف الأبناء.
قال ابن قدامة: " ولأنه لا تؤمن العداوة في النكاح وإفضاؤه إلى الطلاق، فإذا كان في قرابته أفضى إلى قطيعة الرحم المأمور بصلتها".
وذات القرابة القريبة قد يأتي الولد منها غير سليم البدن فقد يتعرض لبعض العاهات الوراثية وقد جاء في علم الوراثة ما يفيد مجئ الولد ضعيفا في جسده وفي ذكائه إذا كان الزواج من ذات قرابة قريبة.
- 7 "وينك يا جوري3يا نفر مفروض انك تفتخر انك من 07 بعد هذي القصيدة ... مو تحسبها سبه ...
اهداء لـ 07 كلهم ...
يالله سألتك يوم للناس رجعة .... تغفر ذنوبي وتجعل لي قبول وشفعة
بعض الخلايق سبني صفر سبعة .... وأنا أفتخر وأعتز في صفر سبعة
الفاتحة أبدأ بها كل ركعة .... وآياتها ياوافي العقل سبعة
تلاوة القرآن في الأصل سبعة .... وأبواب تعذيبه في الحشر سبعة
والله جعل أيام الأسبوع سبعة ... والأرض سبعة والسماوات سبعة
وأبدأ نهاري بتمرات سبعة .... وأطوف في حجي على البيت سبعة
وأسعى لطاعة منزل الوحي سبعة .... وأرجمك يالشيطان بأحجار سبعة
نسجد لباري الكون بأعضاء سبعة .. وأوتر لرب العرش في الليل سبعة
وعجايب الدنيا في الأرض سبعة .... ومعلقات البدع والعرش سبعة
الجاهل اللي سب أصله وفرعة .... واللي جعل من الحقد فنه وطبعة
ما سبني إلا طامع فيّه طمعة .... للصيت يسعى بين أهله وربعة
حنا شيوخ الأزد في كل بقعة .... أهل الكرم والجود شيمة وفزعة
من رامنا بالشر ينثر جمعة ... لطامة الغاوي نبادر بردعة
مربى الأسد والنمر في صفر سبعة .... وحنا لنا في الحرب صوله وصرعة
نعمر بيوت الله فرضاً وجمعة .... ونسبحه في كل سجدة وركعة
و ان شاء الله تتزوج اللي في بالك ... و تسمعها القصيدة ليلة الدخلة ... خخخخخخخخخخخخخخ
النفر اعتذر وبعنف
الحقي واسحبي النتفه اللي جاته بسرعة مليوووووووووووون
كذا انت ميه ميه
لان مو حلو الواحد يغلط على الواحد الثاني عشان ولا واحد من الواحدين يزعل
يسلمو كلك ذوق - uopppppppppppppppppppppppppppppp7 "
- 7 "جزاك الله خير يا شيخنفر سأودي
الله يوفقك وتلاقي بنت الحلال اللي تناسبك
اختيار كل من الزوجين للآخر له معايير وأسس ينهض عليها، وهي:
ـ الدين :
في مقدمة هذه المعايير والأسس الدين وما يوجه إليه من خلق حسن يعتبر أول معيار، وأهم أساس من أسس اختيار كل من الزوجين للآخر، فمراعاة الرجل للمرأة التي تكون ذات دين وخلق أمر ضروري، لأن ذات الدين والخلق هي التي تعين زوجها على دينه ودنياه وآخرته، وتصون شرفها وعفافها وتحفظ على زوجها كرامته فيأمن معها، ويسكن إليها، وتشرق بينهما المودة والرحمة، وقد أرشد الرسول ـ صلوات الله وسلامه عليه – إلى مراعاة الدين ، وبين أن مطالب الناس تلح على اختيار ذات المال والحسب والجمال، ويقدمون هذه الأمور على أهم المطالب كلها وهو الدين، فذكر الرسول صلى الله عليه وسلم تلك المطالب؛ موضحًا أهمها وحاثًا عليها في صيغة الأمر بالظفر والفوز بمن تتصف به، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".
وكما أن الدين معيار وأساس في اختيار الرجل لزوجته، فإنه كذلك بالنسبة لاختيار المرأة للرجل ، فعن أبي حاتم المزني – رضي الله عنه – عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد " وفي رواية : " وفساد عريض".
ـ الحسب والأصل:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر: الأصل والحسب، فقد أمرنا الإسلام بأن نتخير لنطفنا وأن نقصد الأصل لأن الناس معادن.
واشترط الإمام الغزالي أن تكون الزوجة نسيبة، أي تكون من أهل بيت الدين والصلاح، لأنها ستربى بناتها وبنيها، فإذا لم تكن مؤدبة لم تحسن التأديب والتربية، وكذلك الحال بالنسبة للرجل.
ولقد أوصى عثمان بن أبي العاص الثقفي أولاده في تخير النطف فقال: "يا بني الناكح مغترس فلينظر امرؤ حيث يضع غرسه والعرق السوء قلما ينجب فتخيروا ولو بعد حين"
وسئل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما حق الولد على أبيه؟ فأجاب بقوله: أن ينتقي أمه، ويحسن اسمه، ويعلمه القرآن.
وللأصل أو الحسب أثره في تكوين الأسرة الناشئة بعد ذلك ، حيث يترعرع الأبناء وتنمو أخلاقهم وعاداتهم في ظلال الحياة التي نشأوا فيها وتربوا على آدابها.
ـ المال:
ومن المعايير التي قد يراعيها كثير من الناس رغبة الرجل في الزواج من امرأة غنية ، ورغبة المرأة في الزوج من رجل غني، وقد ينسى أو يتناسى كل من الطرفين قيمة الدين وأهميته في بناء الأسرة وينظرون إلى المال وحده، بل ربما أخفت رغبتهم في المال أشياء كثيرة، كان من الواجب مراعاتها ، وربما تزداد الرغبة في المال واعتباره معيارًا لدى كثير من الأسر في هذه الآونة الأخيرة ، التي ارتفعت فيها الأسعار؛ وارتفع مستوى المعيشة؛ وتباهى الناس وغالوا في الأثاث والرياش ؛ وتفاخروا بالمال ؛ وألهاهم التكاثر عن أصول الاختيار الحقيقية، والمعايير المهمة وعلى رأسها "الدين والخلق" .
ـ الجمال:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر الجمال ، ولكن يشترط ألا يتعارض الجمال مع الدين، فإذا تعارض بأن كانت الجميلة ليست ذات دين وخلق فلا اعتداد بهذا الجمال.
ونلاحظ في الحديث الذي قال فيه الرسول صلوات الله وسلامه عليه : "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" أنه اقتصر على هذه الأمور دون غيرها كأن تكون الزوجة بكرًا، أو ولودًا، أو ذكية، ونحو ذلك، لأن هذه الأمور التي ذكرت هي التي اعتاد كثير من الناس اعتيادها في الزواج وطمعوا في تحقيقها وتقديمها على غيرها كما جرت عادتهم بقصد هذه الخصال الأربع وتأخير الدين فبين لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينبغي أن يظفروا به في قوله: "فاظفر بذات الدين تربت يداك".
ومع هذا إنَّ مطلب الدين لا مانع أن يجتمع معه المال أو غيره من الجمال والحسب وغير ذلك، أما مراعاة المال وحده دون الدين فهذا ما نهى عنه الإسلام وحذَّر منه ، حيث قال عليه الصلاة والسلام: " لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن، ولكن تزوجوهن على الدين ، ولأمة ـ جارية ـ سوداء ذات دين أفضل".
ـ الأبكار:
ومن معايير اختيار الزوجين: زواج الرجل بالمرأة البكر التي لم يسبق لها الزواج من قبل، وزواج المرأة بالرجل الذي لم يسبق له الزواج من قبل.
وقد ورد في تفضيل الأبكار على غيرهن حديث: "عليكم بالأبكار، فإنهم أعذب أفواها وأنتق أرحامًا وأرضى باليسير" ومعنى كونهن أعذب أفواهًا: أطيب حديثًا وقولا، وأنتق أرحامًا أي: أكثر أولادًا.
وعندما سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم جابرًاـ رضي الله عنه ـ: " هل تزوجت ؟ فقال جابر: نعم يا رسول الله ، قال: بكرًا أم ثيبًا؟ قال: بل ثيبًا، قال: فهلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك؟"
ـ الودود والولود:
ومن معايير اختيار الزوجين كون المرأة ودوداً ولودًا، وقد دعا الإسلام إلى الزواج من الودود والولود؛ لأن ذات الود تحافظ على العشرة والألفة، واستبقاء المودة، ولأن الولود يتحقق معها الغاية من الزواج بالسكن والاستقرار والإنجاب والحفاظ على النوع الإنساني.
ولقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد خطب امرأة عقيمًا، فقال للرسول صلى الله عليه وسلم إني أصبت امرأة ذات حسب ومنصب إلا أنها لا تلد أفأتزوجها ؟ فنهاه، ثم أتاه الثانية فنهاه، ثم أتاه الثالثة فقال: "تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم".
ويمكن معرفة كونها ودودا بسؤال من خالطوها وعاشروها عن قرب ، كما يمكن معرفة كون البكر ولودًا بأقاربها.
وما يطلب من هذه الأوصاف وغيرها في المرأة يطلب أيضًا في الرجل، فيختار أهل المرأة لابنتهم الرجل الذي يكون على خلق فاضل، ويكون ودودًا ومنجبًا غير عقيم، فلئن كان خطاب الشارع للرجل، فإن النساء شقائق الرجال في التشريع.
ـ العقل:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر: العقل فيختار الرجل والمرأة ذات العقل، ويبتعد عن المرأة الحمقاء، لأن ذات العقل تقوم العشرة معها، وتسعد الحياة بها وطبع المرأة ينتقل إلى أبنائها، فإن كانت ذات عقل ونباهة وذكاء تصرفت في حياتها من منطق عقلها وكان لهذا التصرف صداه وأثره على الأبناء، وإن كانت حمقاء كان العكس، وقد قيل: "اجتنب الحمقاء فإن ولدها ضياع وصحبتها بلاء".
ـ الاغتراب:
ومن معايير اختيار كل من الزوجين للآخر أن تكون المرأة غير ذات قرابة قريبة ، فإن غير القريبة يكون ولدها أنجب، ولهذا يقال: اغتربوا لا تضووا ، أي تزوجوا المرأة البعيدة التي ليست ذات قرابة منكم كيلا يضعف الأبناء.
قال ابن قدامة: " ولأنه لا تؤمن العداوة في النكاح وإفضاؤه إلى الطلاق، فإذا كان في قرابته أفضى إلى قطيعة الرحم المأمور بصلتها".
وذات القرابة القريبة قد يأتي الولد منها غير سليم البدن فقد يتعرض لبعض العاهات الوراثية وقد جاء في علم الوراثة ما يفيد مجئ الولد ضعيفا في جسده وفي ذكائه إذا كان الزواج من ذات قرابة قريبة.
الله يكتب اجرك ويجزل ثوابك
حفظك الله يا شيخ
بس نبي رايك الله يطول عمرك
هين راي الدين هو الاساس ما اختلفنا وهو القاعده الاساسيه
بس الموضوع مطروح للنقاش وتبادل الاراء من الواقع - 7 "
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - 7 "هههههههههههههههههههههههههههههه
اما شيخ مره وحده
الدين هو االاساس في كل شي , ودام ان الواحد اساس كل عمله الدين فصدقني مارح يندم على شي يسويه ابد
رأيي الشخصي في الموضوع
اولا
لا يخفا عليكم اننا مجتمع متحفظ يعني مافيه عندنا الا الاهل هم اللي يدور على الزوجه المناسبه لولدهم
ولكن المشكله ان الولد اللي بيتزوج يقول لعايلته الكريمه انه يبغى وحده كذا وكذ وكذ يعني يعطيهم المواصفات لكن الام تبغى وحده هي تشوف انها مناسبه لأبنها ,والاخت تشوف ان صديقتها ربما هي الانسب لخوها
يعني كل اللي راحوا يدورون العروس كأنهم هم اللي بيتزوجون مو ولدهم
وهذا من اسباب الطلاق اللي قاعده تصير
ثانيا والاهم
الرجال قوامون على النساء
الشخص اللي بيتزوج لابد ان يكون صاحب عقل راجح وتفكير سليم ودايم يحاول قد ما يقدر يتصرف مع امور الحياه بحكمه اكثر والقرارات اللي ربما تكون طائشه يبتعد عنها ويكون على علم ان حياة العزوبيه انتهت وانه اصبح مسؤل عن بيت فيه انسان له احاسيس ومشاعر مثله تماما .
وان المسؤليه رح تزيد يوم بعد يوم لانه رح يكون اب ومسؤل عن تربية ابنائه تربيه صحيحه
كلنا نعلم ان البنت العاقله والناضجه
لما تتزج يكون في عقلها شي واحد وهو انها تريد حياه سعيده
في هذي الحاله الشخص اللي بيتزوج لازم انه يفهم الزوجه من اول ايام الزواج على ان امور الحياه لاتخلو من المشاكل الجانبيه و,,و,,و,,و
ويبداء يفهما كيف يجب ان تستمر حياتهم
خلاصه القول
الرجل صاحب التفكير السليم يعود زوجته على اسلوب الحياه الصحيح بطريقه مقنعه وسلسه من دون تعصبات و و و و
ثالثا والاهممممم
كل واحد وده يتزوج من بنت مثل القمر ومدري كيف وكيف
لكن خلونا نسأل انفسنا سؤال واحد وهذا السؤال فيه حل للموضوع
ليش نلاقي كثير من المطلقات جميلات بكل معنى الكلمه , ونلاقي ايضا ان فيه زوجات عاديات وازواجهم يحبونهم
مو الشاب لما يبغى يتزوج يقول ابغى بنت حلووه طيب هذي بنت حلوه ومطلقه ليش ليش ليش
الســــــــبب
قد ينسى كثير من الشباب الجمال الروحي وهو الاهم
البنت مو اهم شي فيها جمال وجهها والا شكلها الاهم هو جمال روحها
( تفكيرها , اسلوبها , طريقة حياتها و و و)
يستطيع كل زوج ناضج فكريا ان يجعل من زوجته جميله
وكل هذا يصير من خلال معاشرته لها ودمجها في طريقة التفكير الصحيح
ارجو ان تتقبلوا وجهة نظري
إختلاف الاراى لايفسد في الود قضيه
دعوة من القلب
الله يرزق كل واحد منكم الزوجه الصالحه ويرزق كل وحده منكن الزوج الصالح
تمنياتي لكم بالتوفيق في الحياه العمليه والعلميه
اخوكم / الرااااااااااااااايق - 7 "السلام عليكم ...
كل شخص بهذه الحياة بداخله فراغ له شكل وزوايا معينة ...وتختلف الاحتياجات لتعبئة هذا الفراغ بقطعة تنسجم مع الروح لا أكبر فتهزمك ولا أصغر فتتعبك ...
ومن أصعب القطع وأندرها تلك التي تتعلق بالعقل ...
بعض الناس لهم فلسفة معينة بالحياة ويعجبهم جدا أسلوب اختيار الاهل ...
وإن أردت الحق أسلوب شختك بختك جرّ مصايب وويلات ... وأسلوب الحرية الزائدة كذلك ...
إذا حنا ليه مانكون أمة وسط في كل شي ... نستخدم الأسلوبين وفق القاعدة الشرعية ...
ثق تماما بانك لو وجدت فتاة أحلامك ...رايح تنطلق لها مباشرة ...
شنّ عندما بحث عن زوجة حياته وبدأ برحلة وجدها من خلال عقلها وأثره على إجابات والدها ...
فعرف أنها ضالته ...
فقالوا وافق شنّ طبقة ...
متى ما اكتملت لديك المعايير لشريك الحياة وتعلمت الأدوات في إيجاده مع توفيق الله طبعا ستنجح
على سبيل المثال إحدى الأخوات كانت دائما ترفض الخطاب وتعيب عليهم من ناحية هذا مدخن وذاك ليس له لحية ... وغير ذلك فهي لها قالب معين تريده ...شكت إلي الحال قلت لها إسعي قالت كيف
قلت لها بسيطة لا تمر ندوات في دور التحفيظ إلا تحضرينها وتتعرفين على النساء الكبيرات ...واكيد ستجدين من لديها شاب بتلك المواصفات ...وفعلا الحمدلله ربي وفقها ...
العقل لن تجده مسرخي في مناسبة أو يطوف في سوق أو يتبختر على الطرقات ...ستجده في رحاب الجامعات وخضام الانجازات ...والمكتبات وكثير من الفتيات المتعلمات ذوات الأفق الواسع الراقيات معروفات في الأوساط العلمية والأدبية وغيره ...وبالإمكان التقدم لخطبة إحداهن بشكل مبدئي وأثناء تلك الفترة يتم تعرفكم على بعض بموافقة الأهل وفق ضوابط شرعية...
وذلك بعدما تختار وفق خطوط عريضة تكون محور الاختيار وكلا محاوره وفق حاجاته ورغباته ...
مع دعواتي بالتوفيق للجميع - 7 "من جد راااااااااااااااااااااايق ورايك بعد رايقهههههههههههههههههههههههههههههه
اما شيخ مره وحده
الدين هو االاساس في كل شي , ودام ان الواحد اساس كل عمله الدين فصدقني مارح يندم على شي يسويه ابد
رأيي الشخصي في الموضوع
اولا
لا يخفا عليكم اننا مجتمع متحفظ يعني مافيه عندنا الا الاهل هم اللي يدور على الزوجه المناسبه لولدهم
ولكن المشكله ان الولد اللي بيتزوج يقول لعايلته الكريمه انه يبغى وحده كذا وكذ وكذ يعني يعطيهم المواصفات لكن الام تبغى وحده هي تشوف انها مناسبه لأبنها ,والاخت تشوف ان صديقتها ربما هي الانسب لخوها
يعني كل اللي راحوا يدورون العروس كأنهم هم اللي بيتزوجون مو ولدهم
وهذا من اسباب الطلاق اللي قاعده تصير
ثانيا والاهم
الرجال قوامون على النساء
الشخص اللي بيتزوج لابد ان يكون صاحب عقل راجح وتفكير سليم ودايم يحاول قد ما يقدر يتصرف مع امور الحياه بحكمه اكثر والقرارات اللي ربما تكون طائشه يبتعد عنها ويكون على علم ان حياة العزوبيه انتهت وانه اصبح مسؤل عن بيت فيه انسان له احاسيس ومشاعر مثله تماما .
وان المسؤليه رح تزيد يوم بعد يوم لانه رح يكون اب ومسؤل عن تربية ابنائه تربيه صحيحه
كلنا نعلم ان البنت العاقله والناضجه
لما تتزج يكون في عقلها شي واحد وهو انها تريد حياه سعيده
في هذي الحاله الشخص اللي بيتزوج لازم انه يفهم الزوجه من اول ايام الزواج على ان امور الحياه لاتخلو من المشاكل الجانبيه و,,و,,و,,و
ويبداء يفهما كيف يجب ان تستمر حياتهم
خلاصه القول
الرجل صاحب التفكير السليم يعود زوجته على اسلوب الحياه الصحيح بطريقه مقنعه وسلسه من دون تعصبات و و و و
ثالثا والاهممممم
كل واحد وده يتزوج من بنت مثل القمر ومدري كيف وكيف
لكن خلونا نسأل انفسنا سؤال واحد وهذا السؤال فيه حل للموضوع
ليش نلاقي كثير من المطلقات جميلات بكل معنى الكلمه , ونلاقي ايضا ان فيه زوجات عاديات وازواجهم يحبونهم
مو الشاب لما يبغى يتزوج يقول ابغى بنت حلووه طيب هذي بنت حلوه ومطلقه ليش ليش ليش
الســــــــبب
قد ينسى كثير من الشباب الجمال الروحي وهو الاهم
البنت مو اهم شي فيها جمال وجهها والا شكلها الاهم هو جمال روحها
( تفكيرها , اسلوبها , طريقة حياتها و و و)
يستطيع كل زوج ناضج فكريا ان يجعل من زوجته جميله
وكل هذا يصير من خلال معاشرته لها ودمجها في طريقة التفكير الصحيح
ارجو ان تتقبلوا وجهة نظري
إختلاف الاراى لايفسد في الود قضيه
دعوة من القلب
الله يرزق كل واحد منكم الزوجه الصالحه ويرزق كل وحده منكن الزوج الصالح
تمنياتي لكم بالتوفيق في الحياه العمليه والعلميه
اخوكم / الرااااااااااااااايق
والدليل مهرجان الالوان اللي مسويه بالرد
يسلمو عالرأي وبالتوفيق - 7 "السلام عليكم ...
كل شخص بهذه الحياة بداخله فراغ له شكل وزوايا معينة ...وتختلف الاحتياجات لتعبئة هذا الفراغ بقطعة تنسجم مع الروح لا أكبر فتهزمك ولا أصغر فتتعبك ...
ومن أصعب القطع وأندرها تلك التي تتعلق بالعقل ...
بعض الناس لهم فلسفة معينة بالحياة ويعجبهم جدا أسلوب اختيار الاهل ...
وإن أردت الحق أسلوب شختك بختك جرّ مصايب وويلات ... وأسلوب الحرية الزائدة كذلك ...
إذا حنا ليه مانكون أمة وسط في كل شي ... نستخدم الأسلوبين وفق القاعدة الشرعية ...
ثق تماما بانك لو وجدت فتاة أحلامك ...رايح تنطلق لها مباشرة ...
شنّ عندما بحث عن زوجة حياته وبدأ برحلة وجدها من خلال عقلها وأثره على إجابات والدها ...
فعرف أنها ضالته ...
فقالوا وافق شنّ طبقة ...
متى ما اكتملت لديك المعايير لشريك الحياة وتعلمت الأدوات في إيجاده مع توفيق الله طبعا ستنجح
على سبيل المثال إحدى الأخوات كانت دائما ترفض الخطاب وتعيب عليهم من ناحية هذا مدخن وذاك ليس له لحية ... وغير ذلك فهي لها قالب معين تريده ...شكت إلي الحال قلت لها إسعي قالت كيف
قلت لها بسيطة لا تمر ندوات في دور التحفيظ إلا تحضرينها وتتعرفين على النساء الكبيرات ...واكيد ستجدين من لديها شاب بتلك المواصفات ...وفعلا الحمدلله ربي وفقها ...
العقل لن تجده مسرخي في مناسبة أو يطوف في سوق أو يتبختر على الطرقات ...ستجده في رحاب الجامعات وخضام الانجازات ...والمكتبات وكثير من الفتيات المتعلمات ذوات الأفق الواسع الراقيات معروفات في الأوساط العلمية والأدبية وغيره ...وبالإمكان التقدم لخطبة إحداهن بشكل مبدئي وأثناء تلك الفترة يتم تعرفكم على بعض بموافقة الأهل وفق ضوابط شرعية...
وذلك بعدما تختار وفق خطوط عريضة تكون محور الاختيار وكلا محاوره وفق حاجاته ورغباته ...
مع دعواتي بالتوفيق للجميع
يسلمو عالمرور والرد والجميل
بس البنات صعبه على نفوسهم وانا متاكد من هالشي انها هي اللي تدور على عريس
لكن ما اقول الا الله يهني سعيد بسعيده
يسلمو مره كثير اكثر شي
على هالمداخله الحلوه يا معاند
ياخوي غير اسمك
احس انس اسبك وانا اناديك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الله يسمع منك ويوفقك مع عروستك ويجمع بينكم في خير
ورأيك له التقدير والاحترام
اثرت فيه نقطه مهمه اللي هي ان البنت تعاملها مع الرجل من طبيعة تعامله هو معاها
يا ليت لو نسمع رأي الاخوات في هالنقطه
هل هي صحيحه او لا ؟؟؟؟؟
يعني هل تعامل النفر مع النفره ممكن يغير طبايعها ؟؟؟!!!!!!!!