توكل على الله يكفيك الله ما أهمك
7 " """ الدين النصيحة """
""" الدين النصيحة """
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5366 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
- حــــافظ على صلاتــك أينمــا كنـــت!7 "
سبحــــان الله وبحمـــــده سبحـــــان الله العظيـــــــــــــم - أحسن الظن بخالقك7 "
وأصبر على ما أصابك
فخيرة الله خير من خيرتك لنفسك - الصلاه هي عماد الدين7 "
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - أحسن الظن بالله وتوكل عليه7 "
- رائع جدا شكرا لك ...7 "
- الصبر مفتاح الفرج ....7 "
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - أفعل خيراً الآن فـليس للكفن جيب وليس للقبر باب!7 "
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - جزاك الله خير....7 "
- آية في القرآن أكررها وأخاف منها كثيراًو تحتاج منا لتركيز وانتبااه وتدبر...😳😳😳7 "
قال تعالى : { فتزل قدم بعد ثبوتها }
لم يقل : بعد تذبذبها ؛ بل قال : بعد ثبوتها
-- الحياة فتن .. والثبات صعب ... فاسأل الله عزوجل الثبات من قلب صادق...
--( الثبات ) : لا يكون بكثرة الاستماع للمواعظ إنما يكون : ( بفعل ) هذه المواعظ وتطبيقها في واقع الحياة...
قال تعالى : { ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا }
قيل لاحد العلماء : ياسيدي ، فلان انتكس ، قال الشيخ : لعل انتكاسته من أمرين :
اﻷول : إما أنه لم يسأل الله الثبات
الثاني : أو أنه لم يشكر الله على نعمة الاستقامة...
فحين اختارك الله لطريق هدايته ، ليس لأنك مميز أو لطاعةٍ منك ، بل هي رحمة منه شملتك ، قد ينزعها منك في أي لحظة ، لذلك لا تغتر بعملك ولا بعبادتك ، ولا تنظر باستصغار لمن ضلّ عن سبيله ، فلولا رحمة الله بك لكنت مكانه...
أعيدوا قراءة هذه الآية بتدبر قال تعالى ( ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً )
إياك أن تظن أن الثبات على الاستقامة أحد إنجازاتك الشخصية .. تأمل هذا الخطاب لسيد البشر محمد صلوات ربي وسلامه عليه : "ولولا أن ثبتناك" فكيف بي و بك !!؟..
نسأل الله تعالى لنا ولكم الثبات
حتى الممات
*المثبتات*
ُخمس مثبتات في عصر الفتن :-
١- القرآن الكريم (كذلك لنثبت به فؤادك) .
٢- قراءة السيرة وقصص الأنبياء (كذلك نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك) .
٣- العمل بالعلم (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا) .
٤- الدعاء (يا مقلب القلوب ثبت قلبي علي طاعتك) .
٥- الرفقه الصالحة(واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعدُ عيناك عنهم تريد زينه الحياة الدنيا)