مبتعث جديد New Member
الولايات المتحدة الأمريكية
قمر بني هاشم , ذكر. مبتعث جديد New Member. من الولايات المتحدة الأمريكية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى accounting
, بجامعة USA
- USA, USA
- الولايات المتحدة الأمريكية
- Mar 2010
المزيدl June 16th, 2010, 09:58 AM
June 16th, 2010, 09:58 AM
هذه قصيده فيها من التضرع والابتهال لله مايجعل المرء يقف لشاعرها احتراما وادرجتها هنا وقد رايت ان الكثير يرى فيني مالاأستحقه وإنني والله ينطبق علي قول الشاعر في الأربع أبيات الأخيرة.
أسأل الله العلي القدير أن لايكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك وأن يعيننا على طاعته وحسن عبادته انه على ذلك قدير وبإجابته جدير.
يقول عبد الله بن محمد الأندلسي في قصيدته (أربِحِ البضاعة)
يا مُنزّل الآياتِ و القرآنَ = بيني و بينك حُرمة الفُرقانِ
اشرحْ به صدري لمعرفةِ الهُدى = و اعصمْ به قلبي من الشيطانِ
يسّر به أمري و اقضِ مآربي = و أجِرْ به جسدي مِن النيرانِ
و احططْ به وزري و أخلِص نيتي = اشدد به أزري و أصلِح شاني
و اقطعْ به طمعي و شرَفَ نيتي = كثّر به ورعي و أحيي جَناني
أنتَ الذي صورتني و خلقتني = و هديتني لشرائع الإيمانِ
أنتَ الذي أطعمتني و سقيتني = مِن غيرِ كسْبِ يدٍ و لا دُكّانِ
أنتَ الذي آويتني و حبوتني = و هديتني من حيرة الخذلانِ
و زرعتَ لي بين القلوبِ مودةً = و العطفَ منك برحمةٍ و حنانِ
و نشرتَ لي في العالمين محاسناً = و سترتَ عن أبصارهم عصياني
و الله لو علِموا قبيح سريرتي = لأبى السلامَ عليّ من يلقاني
و لأعرضوا عني و ملّوا صُحبتي = و لبؤتُ بعدَ كرامةٍ بهوانِ
لكنْ سترتَ معايبي و مثالبي = و حَلمتَ عن سقطي و عن طغياني
فلك المحامدُ و المدائحُ كلها = بخواطري و جوارحي و لساني
يا مُنزّل الآياتِ و القرآنَ = بيني و بينك حُرمة الفُرقانِ
و الله لو علِموا قبيح سريرتي = لأبى السلامَ عليّ من يلقاني
الله يجزاك خير اخوي قمر بني هاشم،،،
ابيات مؤثرة،،،،،
فــ نجد ــارس June 16th, 2010, 10:16 AM
7 "
June 16th, 2010, 09:58 AM
يا مُنزّل الآياتِ و القرآنَ = بيني و بينك حُرمة الفُرقانِ
اشرحْ به صدري لمعرفةِ الهُدى = و اعصمْ به قلبي من الشيطانِ
يسّر به أمري و اقضِ مآربي = و أجِرْ به جسدي مِن النيرانِ
و احططْ به وزري و أخلِص نيتي = اشدد به أزري و أصلِح شاني
و اقطعْ به طمعي و شرَفَ نيتي = كثّر به ورعي و أحيي جَناني
أنتَ الذي صورتني و خلقتني = و هديتني لشرائع الإيمانِ
أنتَ الذي أطعمتني و سقيتني = مِن غيرِ كسْبِ يدٍ و لا دُكّانِ
أنتَ الذي آويتني و حبوتني = و هديتني من حيرة الخذلانِ
و زرعتَ لي بين القلوبِ مودةً = و العطفَ منك برحمةٍ و حنانِ
و نشرتَ لي في العالمين محاسناً = و سترتَ عن أبصارهم عصياني
و الله لو علِموا قبيح سريرتي = لأبى السلامَ عليّ من يلقاني
و لأعرضوا عني و ملّوا صُحبتي = و لبؤتُ بعدَ كرامةٍ بهوانِ
لكنْ سترتَ معايبي و مثالبي = و حَلمتَ عن سقطي و عن طغياني
فلك المحامدُ و المدائحُ كلها = بخواطري و جوارحي و لساني