ابتعاث الطالبات والطلاب إلى بلاد غير مسلمة في الميزان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الديموقراطية أصبحت علمانية؟ ياليت كاتب النص الأصلي يقرأ كيف أختير أبوبكر كخلفية وبعده عمر و عثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين....

على العموم، أوافقه في بعض النقاط وأخالفة في نقاط أخرى... موضوع الإحتكاك بالدول الآخرى -غير المسلمة - سيحصل سوا شئنا أم أبينا، فبدل بناء الأسوار فلنمهد الطرق... واللبيب بالإشارة يفهم.

ودمتم

كلامك عين الصواب

مشكور على الاطراء الجميل وللعلم شهادتك تكفيني حتى لو كان بعض الاعضاء غير مؤيد لي اطلاقا مع كامل احترامي لهم ولأرائهم .

التربية الاسلامية للاولاد والبنات وهما صغار

راح تثبت العقيدة عندهم ومستحيل تتهتز

و الله الهادي الى سواء السبيل

تحياتي لك وكلامك ميه المية

جزاك الله خير على غيرتك

تسلم على مروووووووووووووووووورك

جزاك الله خيرا وانبه جميع الاخوة المبتعثين إلى الإنتباه إلى عقيدة الولاء والبراء ولابد ان يراجعوها في النفوس فوالله الذي لا إله غيره.... لترين اناسا قد اصبحوا كفار ضلالا وقد كانوا إلى الله مسلمين مهتدين
كانوا من قوام الليل ومن المحافظين على الصلوات و صلة الأرحام وكانوا وكانوا .... وكانوا

لكن ايش تنفع كلمة كانوا بعد الان ؟؟؟






وأعرج على نقطة أن ننتبه من سمومهم قفد بثوها في العسل ولن تجده أبدا صافيا ...
لأنه وكما تعلمون أن ذنوب الشبهات اخطر على الأمة من ذنوب الشهوات ...


لقد ترددت كثيرا في الرد على الموضوع ... لكن اتمنى ان المعنى وصل والمقصود قد فهم والله نسأل الإخلاص والثبات ومن يهد الله فلا مضل له...

أولا كل الشكر لمن كتب الموضوع وناقشه والشكر موصول للأخ ناقل الموضوع جزاهم الله خير الجزاء ........................... ولكن إخوتي لي وجهة قد أكون مخطئة فيها ولكن هذه وجهة نظري ......... أولا لماذا لاننظر إلى هذه البعثات على أن فيها فائدة ليس للطالب فقط وإنما للدين الاسلامي وذلك من حيث تقديم المبتعث لصورة حسنة عن المجتمع الذي أتى منه وعن الدين الذي يعتنقه لما لايكون تمسكه بقيمه ودينه وأخلاقه مدعاة لتغيير النظرة السيئة التي ينظر بها الغربيين إلينا .................. وهنا يأتي دور الوزارة في بذل مزيد من الجهد أثناء المقابلة الشخصية لكي لايفوز بهذه البعثة إلا بمن هو جدير بها وغرضه فعلا أن يفيد ويستفيد أيضا لو وضع كل مبتعث في ذهنه بأنه سيكون من الدعاة للدين الاسلامي من خلال تعامله مع الآخرين ولو وضع أمام عينه قول الرسول صلى الله عليه وسلم بأن من يهدي الله على يده أحدا سيكون خيرا له من حمر النعم ووضع هذا أحد أهدافة ولكن بعقلانية ودون ترديد للعبارات الرنانة ودون الدعوة المباشرة ولكن كما أسلفت بتقديم صورة حسنة عن الدين الاسلامي من خلال التعامل مع الآخرين فمن كان هذا يدور بخلده فإنه لن يتوانى عن الجهاد والاجتهاد في تقديم تلك الصورة الجميلة
ثانيا ذكر الأخ الكريم عدم قدرة صمود شبابنا وشاباتنا أمام المغريات هناك وبصراحة أجد أن المغريات هنا لاتقل عنها هناك إن لم تكن أشد فتكا فما يشاهده شبابنا من مشاهد العري والابتذال بل والحركات الإغرائية أعظم بكثير مما قد يشاهدوه في الخارج على الاقل هناك قد يكون التكشف عفوي ناتج عن عاداتهم بينما هنا بين أعيننا مقصود وموجه لأهداف ...............
ثالثا نأتي إلى التعليم أخي الكريم ليس العبرة بالكم لكي تقول لما لايفتح بتلك المبالغ جامعات بل العبرة بالكيف ألم تعلم أخي الكريم بمرتبة جامعاتنا في التصنيف الذي وضع للجامعات في مختلف دول العالم الحمد لله تبوأنا المركز الثالث ولكن من الأخير يعني لم يأتي بعدنا إلا دولتين من أصل أكثر من ثلاثة الآف دولة نعم حكومتنا الرشيدة لم تألوا جهدا في سبيل تقديم كل مامن شأنة النهوض بالحركة التعليمية ولكن مازلنا في بداية الطريق وفي الغرب لهم السبق في ذلك فلما لانغزوهم في عقر دارهم ونغنم منهم ماينهض بأمتنا ونثبت أننا أمة قوية لاتدفن راسها بالرمال وتقول من خاف سلم بل من كافح غنم ................
وأخيرا أتفق معك أخي الكريم في بعض الأمور التي أجد أنها فعلا تصب في مصلحتنا وجزاك الله خير الجزاء وآسفة إن كان في وجهة نظري مايخالف الآخرين ولكنه الاختلاف الذي لايفسد في الود قضية إن شاء الله