الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

حكم أكل ذبائح أهل الكتاب بالتفصيل ... وحكمة النهي .. مهم لكل مغترب .. أرجوا التثبيت

حكم أكل ذبائح أهل الكتاب بالتفصيل ... وحكمة النهي .. مهم لكل مغترب .. أرجوا التثبيت


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6149 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. جزيت خيرا اخي وبارك الله فيك


    ولعلي اسوق بعض الفوائد وللعلم انا اعاف كل المطاعم الغير اسلامية ولا اكل فيها ولله الحمد لكن يجري التنوية ببعض احكام العلماء جزاهم الله خيرا




    حكم أكل الدجاج المذبوح بالآلات
    عند ذبح الدجاج في المذابح الآلية يضعون ألف دجاجة تحت آلة واحدة ويقولون بسم الله مرة واحدة على ثم يذبحون الألف دجاجة في وقت واحد ويغسلون الألف دجاجة في إناء واحد أو برميل دون تغيير الماء في هذا الإناء فكلما غسلوا فيه دجاجة تلوث الماء وأصبح خبيثا فما حكم أكل هذه الدواجن من ناحتين : إذا حصلنا على هذه الدواجن وهي غير مطبوخة حيث يمكن غسلها ؟ أو إذا قدمت لنا مطهوة في مطعم مثلا دون غسلها ، لأنهم يعتمدون على غسل المذبح ؟


    الحمد لله
    " لا بأس بذبح الدجاج بالمذابح الآلية والآلات الحديثة بشرط كونها حادة وأن تقطع الحلقوم والمريء، وإذا كانت الآلة تذبح عدداً من الدجاج في وقت واحد فتجزئ التسمية مرة واحدة ممن يحرك الآلة حين تحريكه إياها بنية الذبح بشرط كون الذابح المحرك مسلما أو كتابياً"
    "فتاوى اللجنة الدائمة" (22/463)
    وأما ما ذكرت من طريقة غسلها ، فإن كان غسلها بهذه الطريقة يذهب عنها الدم وتخرج نظيفة فهي طاهرة ، أما إن بقي عليها أثر الدم فيجب غسله قبل أكلها .
    مع التنبه أن الدم النجس هو المسفوح وهو الذي يسيل من الدجاجة عند ذبحها ، أما الدم الباقي في عروقها بعد الذبح ويخرج عند تنظيفها وتقطيعها ، فهذا الدم طاهر ولا حرج في أكله لأنه ليس دماً مسفوحاً .
    وقد قال الله تعالى : ( قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ ) الأنعام/145 .
    والله أعلم


    الإسلام سؤال وجواب




    __________________________________________________ ____________________

    لحم المطاعم المشكوك فيه
    أعلم بأنه قد تم طرح هذا السؤال من قبل ولكنني لا زلت متحيراً بشأن أحواله : هل يجوز أكل اللحم في المطاعم إذا لم يكن معلوماً هل ذُكر اسم الله عليه وقت الذبح أم لا ؟.


    الحمد لله
    هذه المطاعم إذا كانت في بلد يتولى ذبح الحيوانات فيه مسلمون أو أهل كتاب ( وهم اليهود والنصارى ) ، أو كان أصحاب المطاعم يتولون الذبح بأنفسهم وهم مسلمون أو كتابيون ، جاز الأكل منها ، ولو جهلنا هل ذكروا اسم الله عليها أم لا ، وذلك لأن الأصل حل ذبائحهم ، ولما روى البخاري (2057) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ قَوْمًا قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ قَوْمًا يَأْتُونَنَا بِاللَّحْمِ لا نَدْرِي أَذَكَرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ أَمْ لا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمُّوا اللَّهَ عَلَيْهِ وَكُلُوهُ".
    وإذا كان الذبح يتولاه غير المسلمين والكتابيين كالملاحدة والهندوس ، فلا يجوز الأكل منه .
    واعلم أن ذبيحة المسلم والكتابي مباحة إذا ذبحت ذبحا شرعيا أو جهلنا كيف ذبحت ( أما ما علمنا أنه ذبح بطريقة غير شرعية كالخنق والصعق ونحو ذلك فإنه ميتة يحرم الأكل منه سواء كان الذابح مسلماً أو كافراً ، لقول الله تعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ) المائدة/3 ) .
    الشيخ ابن باز في "فتاوى إسلامية" (3/414) .
    وقال الشيخ ابن عثيمين :
    هذه الذبائح لا تخلو من ثلاث حالات :
    الأولى : أن نعلم أن هذا يذبح على طريق سليم . فهذه الذبيحة حلال .
    الثانية : أن نعلم أن هذا يذبح على طريق غير سليم . فهذه الذبيحة حرام .
    الثالثة : أن نشك ، فلا ندري أذبح على وجه سليم أم لا . والحكم في هذه الحال أن الذبيحة حلال ولا يجب أن نسأل أو نبحث كيف ذبح ، وهل سمى أم لم يسم ، بل إن ظاهر السنة يدل على أن الأفضل عدم السؤال وعدم البحث . ولهذا لما قالوا للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا ندري أذكروا اسم الله أم لا ) لم يقل : اسألوهم ، هل سموا الله أم لم يسموا ، بل قال : ( سموا أنتم وكلوا ) وهذه التسمية التي أمر بها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ليست تسمية للذبح لأن الذبح قد انتهى وفرغ منه ، ولكنها تسمية الأكل ، فإن المشروع للآكل أن يسمي الله عز وجل عند أكله ، بل القول الراجح أن التسمية عند الأكل واجبة لأمر النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بها ، ولأن الإنسان لو لم يسم لشاركه الشيطان في أكله وشرابه .
    وإذا تورع الإنسان وترك الأكل من هذه اللحوم فلا حرج عليه ، وإن أكلها فلا حرج عليه اهـ . بتصرف فتاوى إسلامية (3/415) .
    والله أعلم .


    الإسلام سؤال وجواب


    __________________________________________________ _________________


    حكم اللحوم المجهولة في بلاد الكفار
    السؤال: يباع هنا في أمريكا لحوم مثلجة ومبردة ولا ندري من ذبحها ولا كيف ذبحت ، فهل نأكل منها ؟


    الجواب:
    الحمد لله
    "إذا كانت المنطقة التي فيها اللحوم المذكورة ليس فيها إلا أهل الكتاب من اليهود والنصارى فذبيحتهم حلال ، ولو لم تعلم كيف ذبحوها ؛ لأن الأصل حل ذبائحهم ، لقول الله عز وجل : (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ) المائدة/5 ، فإن كان في المنطقة غيرهم من الكفار فلا تأكل ، لاشتباه الحلال بالحرام ، وهكذا إن علمت أن الذين يبيعون هذه اللحوم يذبحون على غير الوجه الشرعي كالخنق والصعق فلا تأكل ، سواء كان الذابح مسلما أو كافرا ؛ لقول الله عز وجل : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ) المائدة/3 . وفق الله المسلمين للفقه في الدين إنه سميع قريب" انتهى .
    "مجموع فتاوى ابن باز"(23/20) .



    الإسلام سؤال وجواب
    7 "
7 من 20 صفحة 7 من 20 ... 267812 ...
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.