مبتعث مميز Characteristical Member
الولايات المتحدة الأمريكية
شهدالجنه , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من الولايات المتحدة الأمريكية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Specialist psychological
, بجامعة ...!!!.....حتى أشعار آخر
- ...!!!.....حتى أشعار آخر
- Specialist psychological
- أنثى
- ......!!!....حتى أشعار آخر, Seattie
- الولايات المتحدة الأمريكية
- Apr 2008
المزيدl November 19th, 2008, 04:33 AM
الله يعين على الجيل الي بيجي لسه ماشفنا شئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زهراني November 20th, 2008, 11:08 AM
7 " اسئل الله ان يهدي شباب وبنات المسلمين وان يحفظهم من كيد الكائدين
RBG November 20th, 2008, 11:03 PM
7 "
November 19th, 2008, 04:33 AM
الملابس الغريبة والصرعات الشاذة تداهم مجتماعتنا؟؟؟؟؟تطوير النفس والحرية الشخصية
كما يرى عبد الله أن الملابس حرية شخصيه وبدان يطور الإنسان نفسه ويوكد أن هذا التطور يشمل الإنسان نفسه الذي يبحث عن الجديد بطبعه ويشير عبد الله إلى أن يفضل ارتداء الجينز الواسع لأنه مريح وحول تقليد اللاعبين والفنانين يقول أن ما فيها شي ويضيف إن لم يتطور الإنسان مكانه غير موجود على هذه الأرض كلام خطير أيضا عبد الله يرتدى حظاظه في اليد ويسمونها (الاسكارف،، اوالبندامه) ولك ان تقول ( الاسكارس ،،او الندامة) اسهل،،!!وحول هذه الحظاظه يقول عبد الله أنها مظهر فقط 0ولااعتقد فيها إما الطاقية على الرأس فهي من اجل تسوية الشعر وينهى عبد الله حديثه بأنه مقتنع بكل مايفعله .
وقد ظهرت موضات كثيرة للشباب خلال فتره السبعينات وهى ارتداء الشاذ من الملابس وقطع القماش ذات الألوان المبهرجة واطلاق الشعور واللحى وسميي هولاء بالهيبز وظهرت في لبنان والدول االعربية ثم ظهرت طائفه الخنافس .0وكانت ببعض الدول الاوربييه ايضا وفى مصر اشتهرت هذه الطائفه وكانت تتميز بالشعور الطويله ولبس السلاسل والجلود فى الايدى والملابس التى تتشابه مع ملابس النساء فى الوانها واشكالها.
البنطلون الواسع يعطي شخصية !
شاب اخر يؤيد كلام سابقه ،،محمود ،،يقول ان هذه الملابس التى تحمل شعارات اوارقام او عبارات لست بحرام اومكروهه وهى موضه واشكال جديده والموضه هكذا ،، ايضا محمود يشجع البنطونات الواسعه لانها تعطى الشاب شخصيه ومظهرجديد،،!!نترك محمود لنتقابل مع الشاب على متعب قاسم وهو موظف ،،وبكلمات حزينه ،، يقول هذه الظاهر غريبه ولاتليق مطلقا بالشاب المسلم الطائع لدينه المحب لرسوله ،، ويؤكدا ان هذه الملابس لاتتفق مع المنهج الاسلامى ومع أخلاق المسلمين ويرجع ذلك الى ضعف فى الشخصيه وتقليدا للغرب ويضيف انني شاهدت بعض الافارقه يرتدون اقراط فى اذانهم وبعض الشباب السعودى يرتدى السلاسل ويحلق راسه باسلوب ...القزع.. وهو تقليد اعمى لشخصيات مرفوضة ويشير على الى ان التقليد اصبح فى كل شى مثل حركات المشى والجلوس ويلقى على بالمسئوليه على البيت لانه هو اساس التربيه.
وبعض الشباب تقابلنا معهم بجوار احد الحدائق وهم يهمون بالبدء فى نشاطهم اليومى بالمغازله والمعاكسه بعيدا عن رجال الهيئة والامن ،، هولاء الشباب استطلعنا رايهم لا نهم لايرتدون الاالغريب الشاد من الملابس ،، وللأسف ،، اتفق جميعا.
احمد سعيد عبد الغفار جامعي يقول احمد إن السب الرئيسي في تلك الظاهرة التي تشمل كل الغريب والشاذ في مجتمعنا يرجع إلى تقليد ما يشاهد في وسئل العلم والقنوات الفضائية التي تعرض أفلام الغرب الفيديو كليب الذي قلب الموازين رأس على عقب فانصح الغريب هو السائد والشاذ هو الطاقة في معظم نواحى الحياة ويعلل ذلك بانه ضعف في الشخصيه والضعف دائمن يقلد القوى منه ويضيف احمد إن هناك غرائب اخرى يفعلها الشباب مثل تطويل الاظافر والتمنظر بالسيارة.
بسؤالنا للدكتوره الاخصائيه النفسيه رحاب قالت إن الشاب يمر بمحى خطير في المرحله العمريه وهى فتره المراهقة التي تبد من سن 12او13 ويمكن لها إن تستمر حتى منصف العشرينات وتتميز هذه المرحله بأفكار جديدة مثل حب الذات والتعلق بالشخصيات المختلفه ويحاول الشاب اثبات ذات داخل الاسره وخارجها، وتوكد د رحاب إن نضوج الشخصية هنا يمكن له إن ياتى بثمار عكسيه حيث إن الشاب يشعر بانه منقاد في هذه الحالة لكثرة الأوامر والنواهي داخل البيت وخارجه فيحدث عن البعض منهم ثوره عن الانماط والعادات والتقاليد فيتجه انحاه عكسى،،كذلك حب التقليد واختيار المثل الاعلى له هنا ياتى وفقا لطبيعه التربيه، اغلب الشباب والبنات ينظرون إلى ابائهم او اقاربهم أو الشخصية المرموقة في المجتمع ،، ولكن هناك أيضا لبعض ممن يتخذ بعض الشخصيات الأخرى مثل الفنانين أو الفنانات والمطربين ولاعبي الكرة – كأمثله يحتذي بهم بالنسبة لهم فيبدون بتقليد كل شي يخص تلك الشخصية ابتداء من الملابس والمظهر وانتهاء بطريقة المشي وأسلوب التحدث وقصة الشعر وهكذا.
وتؤكد الدكتورة رحاب إن المنزل هو العامل الأساسي هنا وعلية العبء الأكبر في توجيه الشاب أو الشابة وغرس القيم والمثل العليا من سير الأوائل والصالحون والحث على الصلاة ومرافقة ذوي السمعة الطيبة من إقرانهم، وتختم د. رحاب حديثها بأنه يتوجب على البيت أن يمنع الشاب من ارتداء مثل هذه الملابس أو إن يحلق راسة بمثل هذه القصات الغريبة وذلك بأسلوب هادى ومقنع.
إن تلك المشاهد التي يرى فيها شبابنا على هذه الحالة وبعضهم يقلد زنوج أمريكا أو شواذ أوربا أو الفاشلين من إنصاف المتعلمين والفنانين ولاعبي الكرة الأجانب –لشيء يدمي القلب ويحير العقل – فالإسلام قد هدانا إلي سبل الخير في كل شيء وأمرنا إن نرتدي الطيب من الملابس ونهانا عن التشبه بالكفار والزنادقة والملا حدة ...ولكن بعض شبابنا لا يبحثون إلا عن هولاء بعض شبابنا المسلم يصر على إن يعيش في قلب الخطأ .
م ن ق ووووول .....
من موقع شفاء....