مبتعث مجتهد Senior Member
كندا
فهو!دي , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى تربية خاصة
, بجامعة باقي
- Ottawa, ،
- السعودية
- Sep 2006
المزيدl October 11th, 2006, 06:31 AM
October 11th, 2006, 06:31 AM
إن سجد الكل ( تحية للجهاد العراقى )
شعر / منير عرفه
إنْ سَجَدَ الكلُ فلن أَسْجُدْ
لإلهٍ غيرِ الرحمنِ
إنْ رَكَعَ الكلُ فلن أَخْضَعْ
لطاغوتٍ يسلبُ أوطانى
أَعِبَادَ اللهِ ألا هيا
نَسْمَعُ آياتِ القرآنِ
ما الرَامى يَرْمِى إذْ يَرْمِى
تَصْوِيبًا من شيخٍ فانِ
*************
سأقاتلُ دومًا بعقيدةْ
من غيرِ خضوعٍ وهوانِ
أمريكى جَاءَ لِيَتَنَزَهْ
ويَمُصُ دِمَاءَ الإنسانِ
مَخْدوعًا يَحْمِلُ أَسْلِحَةً
بأمَانِى يَسْحَبُ بريطانى
يتكلمُ دومًا كملاكٍ
يَتَنَاسَى قُنْبِلَةَ يابانِ
فيتنامُ تطاردُ أحلامكْ
مدحورًا وقتَ الميدانِ
إنْ تضربْ ضَرْبُكَ عن بُعدٍ
وتخافُ لقاءَ الفرسانِ
**********
سَأَعِيشُ وفى نفسى أملٌ
لإزالةِ كلِ العدوانِ
إنْ أحيا أحيا منتصرًا
والأخرى جنةُ رضوانِ
وتَتُوقُ النفسُ لِدُنْيَتِكُمْ
لأموتَ شهيدًا من ثانى
إنْ يَبْقى فَرْدٌ من وَطَنِى
لن يَخْضَعَ أبدًا لجبانِ
إنْ يَبْقى يَومٌ من عُمرى
يُتْعِبْكُمْ سَيْفِى وجَنَانِى
******
حكامَ بلادى أدعُوكُم
أن هبُوا هَبَّةَ فرسانِ
إنْ ذَلَ اليومَ تَصَرُفُكُمْ
فسأرفعُ رايةَ عِصْيَانِى
معتصمٌ تَنْشُدُهُ امرأةٌ
فَيَهُبُ مُجِيبًا فى ثوانى
يا خيلَ اللهِ ألا هيا
بِعَتَادٍ وإِخَاءٍ وإِيمَانِ
يا كلبَ الرومِ ألا أبشرْ
بحشودٍ مِثْلَ الطُوفَانِ
فتعودُ المرأةُ فى عزٍ
والحُكْمُ متينٌ الأركانِ
*****
علماءَ بلادى أُحَذِرُكُمْ
من سوءِ مصيرِ الكتمانِ
بالعِزَّةِ تُرْفَعُ رَايتُكُمْ
وتُرَفْرِفُ فَوْقَ الأوطَانِ
سُلْطَانُ العُلَمَا قد أفتى
بِأَهَمِ فُرُوضِ الأَعْيَانِ
إنْ غَصَبُوا شِبْرًا فَجِهَادِى
ذُرْوَةُ أَمْرِى وإِيمَانِى
أمتُنًا كالجسدِ الواحد
يتلاحمُ مِثْلَ البُنْيَانِِ
**********
يا مسلم أتنامُ قَرِيرًا
وبلادى تصرخُ وتعانى
أطفالى تبكى من يُتْمٍٍ
و عَدُوِى بالحقدِ رمانى
أَدْعُوكَ إِلَهِى مُبْتَهِلاً
فى كلِ زمانٍ ومكانِ
صُنْ وَجْهًا لِجَلالِكَ يَسْجُدْ
أن يَسْجُدَ يومًا للجَانِى
اِجْعَلْ مِنْ دَمِنَا بُرْكَانًا
يَتَفَجَرُ ضِدَ العُدْوَانِ
رَبَاهُ تَقَّبَلْ أنفسَنا
فى سبيلِك أَرْجَى قُرْبَانِ
إنْ سَجَدَ الكلُ فلن أَسْجُدْ
لإلهٍ غيرِ الرحمنِ
إنْ رَكَعَ الكلُ فلن أَخْضَعْ
لطاغوتٍ يسلبُ أوطانى
الرابط
http://saaid.net/mktarat/iraq/84.htm يسلمووووووووووووووووو والله قصيدة رائعة
The Sniper October 11th, 2006, 12:30 PM
7 " شكرا فهو!دي على القصيدة والله يكون في عونهم............
سارا-الرياض October 12th, 2006, 11:53 PM
7 "
October 11th, 2006, 06:31 AM
إنْ سَجَدَ الكلُ فلن أَسْجُدْ
لإلهٍ غيرِ الرحمنِ
إنْ رَكَعَ الكلُ فلن أَخْضَعْ
لطاغوتٍ يسلبُ أوطانى
أَعِبَادَ اللهِ ألا هيا
نَسْمَعُ آياتِ القرآنِ
ما الرَامى يَرْمِى إذْ يَرْمِى
تَصْوِيبًا من شيخٍ فانِ
*************
سأقاتلُ دومًا بعقيدةْ
من غيرِ خضوعٍ وهوانِ
أمريكى جَاءَ لِيَتَنَزَهْ
ويَمُصُ دِمَاءَ الإنسانِ
مَخْدوعًا يَحْمِلُ أَسْلِحَةً
بأمَانِى يَسْحَبُ بريطانى
يتكلمُ دومًا كملاكٍ
يَتَنَاسَى قُنْبِلَةَ يابانِ
فيتنامُ تطاردُ أحلامكْ
مدحورًا وقتَ الميدانِ
إنْ تضربْ ضَرْبُكَ عن بُعدٍ
وتخافُ لقاءَ الفرسانِ
**********
سَأَعِيشُ وفى نفسى أملٌ
لإزالةِ كلِ العدوانِ
إنْ أحيا أحيا منتصرًا
والأخرى جنةُ رضوانِ
وتَتُوقُ النفسُ لِدُنْيَتِكُمْ
لأموتَ شهيدًا من ثانى
إنْ يَبْقى فَرْدٌ من وَطَنِى
لن يَخْضَعَ أبدًا لجبانِ
إنْ يَبْقى يَومٌ من عُمرى
يُتْعِبْكُمْ سَيْفِى وجَنَانِى
******
حكامَ بلادى أدعُوكُم
أن هبُوا هَبَّةَ فرسانِ
إنْ ذَلَ اليومَ تَصَرُفُكُمْ
فسأرفعُ رايةَ عِصْيَانِى
معتصمٌ تَنْشُدُهُ امرأةٌ
فَيَهُبُ مُجِيبًا فى ثوانى
يا خيلَ اللهِ ألا هيا
بِعَتَادٍ وإِخَاءٍ وإِيمَانِ
يا كلبَ الرومِ ألا أبشرْ
بحشودٍ مِثْلَ الطُوفَانِ
فتعودُ المرأةُ فى عزٍ
والحُكْمُ متينٌ الأركانِ
*****
علماءَ بلادى أُحَذِرُكُمْ
من سوءِ مصيرِ الكتمانِ
بالعِزَّةِ تُرْفَعُ رَايتُكُمْ
وتُرَفْرِفُ فَوْقَ الأوطَانِ
سُلْطَانُ العُلَمَا قد أفتى
بِأَهَمِ فُرُوضِ الأَعْيَانِ
إنْ غَصَبُوا شِبْرًا فَجِهَادِى
ذُرْوَةُ أَمْرِى وإِيمَانِى
أمتُنًا كالجسدِ الواحد
يتلاحمُ مِثْلَ البُنْيَانِِ
**********
يا مسلم أتنامُ قَرِيرًا
وبلادى تصرخُ وتعانى
أطفالى تبكى من يُتْمٍٍ
و عَدُوِى بالحقدِ رمانى
أَدْعُوكَ إِلَهِى مُبْتَهِلاً
فى كلِ زمانٍ ومكانِ
صُنْ وَجْهًا لِجَلالِكَ يَسْجُدْ
أن يَسْجُدَ يومًا للجَانِى
اِجْعَلْ مِنْ دَمِنَا بُرْكَانًا
يَتَفَجَرُ ضِدَ العُدْوَانِ
رَبَاهُ تَقَّبَلْ أنفسَنا
فى سبيلِك أَرْجَى قُرْبَانِ
إنْ سَجَدَ الكلُ فلن أَسْجُدْ
لإلهٍ غيرِ الرحمنِ
إنْ رَكَعَ الكلُ فلن أَخْضَعْ
لطاغوتٍ يسلبُ أوطانى
http://saaid.net/mktarat/iraq/84.htm