مبتعث مبدع Amazing Member
غير معرف
خبزه ناشفه , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member.
, تخصصى بكلية دار الحكمه
, بجامعة بكالوريوس كيمياء +دبلوم اداري
- بكالوريوس كيمياء +دبلوم اداري
- بكلية دار الحكمه
- أنثى
- جده, ولاية جده
- غير معرف
- Sep 2007
المزيدl October 5th, 2007, 02:38 PM
October 5th, 2007, 02:38 PM
كي لا نتخطى الضروري فنتعرض للمضرّ
قليل من الشمس كثير من الوقاية، تلك هي القاعدة الذهبية التي يعيد الخبراء التشديد عليها مطلع كل صيف
الشمس في قفص الاتهام
منذ ظهور ثقب في طبقة الأوزون في الثمانينيات، بدأ الإختصاصيون يحذرون من الأخطار الصحية الناجمة عن التعرض للشمس، نتيجة فقدان الغلاف الجوي قدرته على الحماية الطبيعية من أشعة الشمس ما فوق البنفسجية. وفي حين كان ينظر إلى الشمس كمصدر للدفء وللفيتامين «د»، فهي اليوم في قفص الإتهام
أخطار الشمس: من الحروق الى السرطان
أما أبرز الأخطار الناتجة عن التعرض الزائد للشمس، فيمكن إيجازها على الشكل الآتي:
* الحروق الجلدية: تراوح في درجاتها ما بين البسيطة والحادة،وينصح البروفسور تابت المصابين بحروق الشمس بتبريد البقع المحروقة بواسطة مكعبات الثلج لمدة عشر دقائق فقط،
* التجاعيد والشيخوخة المبكرة للجلد:لافتاً إلى أن النساء بشكل عام والشقراوات منهن بشكل خاص أكثر عرضة للإصابة بشيخوخة الجلد المبكرة في حال التعرض الزائد لأشعة الشمس
* إضعاف جهاز المناعة: تبيّن للعلماء أن التعرض الشديد للأشعة ما فوق البنفسجية يعيق عمل جهاز المناعة في الجسم، ويشل وسائل الجسم الطبيعية للدفاع عن الجلد
* خطر الإسمرار: يؤكد الإختصاصيون أن الإسمرار الناتج عن التعرض لأشعة الشمس والمعروف ب«البرونزاج» ليس سوى علامة لتعرض البشرة للضرر. فالإسمرار يحدث حين تخترق الأشعة ما فوق البنفسجية الجلد، فيلجأ الأخير إلى حماية نفسه عبر إفراز الصباغ الملون المعروف ب«الميلانين».
* سرطان الجلد: هو أخطر الأضرار الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس كونه مرضاً فتاكاً يمكن أن يودي بحياة ضحيته كما يشير إلى أن الشمس ضارة جداً للذين يعانون داء الدوالي، وهي أيضاً تزيد من التشقق الحاصل عند بعض النساء نتيجة الحمل.
الوقاية متاحة للجميع
استخدام كريم الحماية لجميع أجزاء الجسم المعرضة للشمس على ألاّ تقل درجة الحماية فيه عن 20 إلى 30 درجة للصغار و15 درجة للكبار. كما يشير إلى ضرورة إعادة دهن الكريم بين الحين والآخر طوال فترة التعرض للشمس.
إلى جانب كريم الحماية، يشير البروفسور تابت إلى خطوات أخرى يجب اتخاذها للحد من أضرار الشمس، ويوجزها على الشكل الآتي:
* ارتداء قبعة كبيرة ونظارات شمسية للحماية من الشمس.
* تفادي النشاطات خارج المنزل ما بين الساعة الحادية عشرة ظهراً والرابعة من بعد الظهر حيث تكون أشعة الشمس في أوجها.
* الجلوس في الظل وتفادي الشمس قدر المستطاع.
* شرب المياه باستمرار تفادياً للتجفاف.
وأخيراً ينصح البروفسور تابت بعدم اصطحاب الأطفال ما دون الخامسة من العمر إلى البحر أو المسابح، كونهم معرضين أكثر من سواهم للإصابة بسرطان الجلد.
حماية العيون
أصبحت أشعة الشمس في أيامنا هذه مضرة جداً بسبب ثقب الأوزون، لذا وجب وضع النظارات الشمسية الطبية لحماية العين من الأشعة ما فوق البنفسجية "UVA" و"UVB" التي تسبب تقرحاً في القرنية، والماء الزرقاء، وشيخوخة الملتحمة، واحتراقاً طفيفاً في الشبكة قد يكون خطيراً في بعض الأحيان. من ناحية ثانية اتفق أطباء العيون على أن النظارات الشمسية ذات المساحة الأوسع من ذي قبل أفضل لحماية العينين. فعدا حماية بؤبؤ العين، هناك حماية الجفون من الشيخوخة السريعة لأن تلك المنطقة حساسة جداً وطرية جداً. وكذلك للون عدسات النظارات دور مهم بحسب لون العيون. فللمصابين بقصر النظر يستعمل اللون البني - الأحمر، ولمن يعاني مدّ البصر (hypermétropie) اللون الأخضر، والبني - الرمادي لمن لا يعاني مشكلة في العينين. وأخيراً، ثمة نصيحة لأصحاب العيون الفاتحة والحساسة بتناول الخضار الخضراء اللون لتزويد الجسم المادة المقوية للنظر، وبألا يهملوا استعمال النظارات حتى في الأيام العادية وفي الشتاء.
* إرشادات للذين يستعملون العدسات اللاصقة:
ان استعمال النظارات الشمسية في الصيف هو من الأمور الضرورية للغاية للذين يضعون العدسات اللاصقة الطبية أو الملونة، وذلك للوقاية من أشعة الشمس والغبار والهواء، وتجنباً لجفاف العين من الدمع، وتقرح القرنية...
أما بالنسبة لهواة البحر فمن الضرورة بمكان اتخاذ الاحتياطات الآتية:
1 - وضع نظارات شمسية طبية، فليست كل نظارة شمسية ذات زجاج ملون قادرة على حماية العين من الأشعة ما فوق البنفسجية UV، لذا يجب استشارة اختصاصي قياس النظر أو بائع النظارات الطبية.
2 - استعمال الدمع الاصطناعي لترطيب العدسات وهي في داخل العين وخصوصاً قبل نزعها وذلك بعد السباحة أو الغطس في مياه البحر.
3 - استعمال العدسات اللاصقة لليوم الواحد لأنها اكثر صحة للعين، وتُرمى بعد الاستعمال مع كل ما تراكم عليها من بكتيريا.
4 - في حال استعمال العدسات الشهرية أو السنوية فمن المفضل استعمال سائل التنظيف
"H2O2
مجهود شخصي من خبزه ناشفه :89:
خيتووووو خبزة.....
موضوع رائع
ننتظر جديدك
جبتها......
جبتها على الجرح October 5th, 2007, 02:59 PM
7 " تى الشمس صارت مضره ؟؟؟
اجل لازم تسمح وزارة الداخليه بتظليل كامل زجاج السياره ==لو يصدرون هالقرار ابفتك من سبع مخالفات كلها تظليل غير نظامي الا وحده وهي كالتالي
1-قطع اشاره
2-عدم ربط حزام الامان
3-عدم استخدام المصابيح الاماميه
4-تظليل غير نظامي
الي عطاني هالمخالفه الى الان ادعي عليه
تسلمين خبوزه==كيف الدلع...انا حبيب...
لاتحرمينا من طلتك الي مثل الشمس==ترا هذي مدحه وذمه؟؟
نجم الشمال October 5th, 2007, 11:19 PM
7 "
October 5th, 2007, 02:38 PM
كي لا نتخطى الضروري فنتعرض للمضرّقليل من الشمس كثير من الوقاية، تلك هي القاعدة الذهبية التي يعيد الخبراء التشديد عليها مطلع كل صيف
الشمس في قفص الاتهام
منذ ظهور ثقب في طبقة الأوزون في الثمانينيات، بدأ الإختصاصيون يحذرون من الأخطار الصحية الناجمة عن التعرض للشمس، نتيجة فقدان الغلاف الجوي قدرته على الحماية الطبيعية من أشعة الشمس ما فوق البنفسجية. وفي حين كان ينظر إلى الشمس كمصدر للدفء وللفيتامين «د»، فهي اليوم في قفص الإتهام
أخطار الشمس: من الحروق الى السرطان
أما أبرز الأخطار الناتجة عن التعرض الزائد للشمس، فيمكن إيجازها على الشكل الآتي:
* الحروق الجلدية: تراوح في درجاتها ما بين البسيطة والحادة،وينصح البروفسور تابت المصابين بحروق الشمس بتبريد البقع المحروقة بواسطة مكعبات الثلج لمدة عشر دقائق فقط،
* التجاعيد والشيخوخة المبكرة للجلد:لافتاً إلى أن النساء بشكل عام والشقراوات منهن بشكل خاص أكثر عرضة للإصابة بشيخوخة الجلد المبكرة في حال التعرض الزائد لأشعة الشمس
* إضعاف جهاز المناعة: تبيّن للعلماء أن التعرض الشديد للأشعة ما فوق البنفسجية يعيق عمل جهاز المناعة في الجسم، ويشل وسائل الجسم الطبيعية للدفاع عن الجلد
* خطر الإسمرار: يؤكد الإختصاصيون أن الإسمرار الناتج عن التعرض لأشعة الشمس والمعروف ب«البرونزاج» ليس سوى علامة لتعرض البشرة للضرر. فالإسمرار يحدث حين تخترق الأشعة ما فوق البنفسجية الجلد، فيلجأ الأخير إلى حماية نفسه عبر إفراز الصباغ الملون المعروف ب«الميلانين».
* سرطان الجلد: هو أخطر الأضرار الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس كونه مرضاً فتاكاً يمكن أن يودي بحياة ضحيته كما يشير إلى أن الشمس ضارة جداً للذين يعانون داء الدوالي، وهي أيضاً تزيد من التشقق الحاصل عند بعض النساء نتيجة الحمل.
الوقاية متاحة للجميع
استخدام كريم الحماية لجميع أجزاء الجسم المعرضة للشمس على ألاّ تقل درجة الحماية فيه عن 20 إلى 30 درجة للصغار و15 درجة للكبار. كما يشير إلى ضرورة إعادة دهن الكريم بين الحين والآخر طوال فترة التعرض للشمس.
إلى جانب كريم الحماية، يشير البروفسور تابت إلى خطوات أخرى يجب اتخاذها للحد من أضرار الشمس، ويوجزها على الشكل الآتي:
* ارتداء قبعة كبيرة ونظارات شمسية للحماية من الشمس.
* تفادي النشاطات خارج المنزل ما بين الساعة الحادية عشرة ظهراً والرابعة من بعد الظهر حيث تكون أشعة الشمس في أوجها.
* الجلوس في الظل وتفادي الشمس قدر المستطاع.
* شرب المياه باستمرار تفادياً للتجفاف.
وأخيراً ينصح البروفسور تابت بعدم اصطحاب الأطفال ما دون الخامسة من العمر إلى البحر أو المسابح، كونهم معرضين أكثر من سواهم للإصابة بسرطان الجلد.
حماية العيون
أصبحت أشعة الشمس في أيامنا هذه مضرة جداً بسبب ثقب الأوزون، لذا وجب وضع النظارات الشمسية الطبية لحماية العين من الأشعة ما فوق البنفسجية "UVA" و"UVB" التي تسبب تقرحاً في القرنية، والماء الزرقاء، وشيخوخة الملتحمة، واحتراقاً طفيفاً في الشبكة قد يكون خطيراً في بعض الأحيان. من ناحية ثانية اتفق أطباء العيون على أن النظارات الشمسية ذات المساحة الأوسع من ذي قبل أفضل لحماية العينين. فعدا حماية بؤبؤ العين، هناك حماية الجفون من الشيخوخة السريعة لأن تلك المنطقة حساسة جداً وطرية جداً. وكذلك للون عدسات النظارات دور مهم بحسب لون العيون. فللمصابين بقصر النظر يستعمل اللون البني - الأحمر، ولمن يعاني مدّ البصر (hypermétropie) اللون الأخضر، والبني - الرمادي لمن لا يعاني مشكلة في العينين. وأخيراً، ثمة نصيحة لأصحاب العيون الفاتحة والحساسة بتناول الخضار الخضراء اللون لتزويد الجسم المادة المقوية للنظر، وبألا يهملوا استعمال النظارات حتى في الأيام العادية وفي الشتاء.
* إرشادات للذين يستعملون العدسات اللاصقة:
ان استعمال النظارات الشمسية في الصيف هو من الأمور الضرورية للغاية للذين يضعون العدسات اللاصقة الطبية أو الملونة، وذلك للوقاية من أشعة الشمس والغبار والهواء، وتجنباً لجفاف العين من الدمع، وتقرح القرنية...
أما بالنسبة لهواة البحر فمن الضرورة بمكان اتخاذ الاحتياطات الآتية:
1 - وضع نظارات شمسية طبية، فليست كل نظارة شمسية ذات زجاج ملون قادرة على حماية العين من الأشعة ما فوق البنفسجية UV، لذا يجب استشارة اختصاصي قياس النظر أو بائع النظارات الطبية.
2 - استعمال الدمع الاصطناعي لترطيب العدسات وهي في داخل العين وخصوصاً قبل نزعها وذلك بعد السباحة أو الغطس في مياه البحر.
3 - استعمال العدسات اللاصقة لليوم الواحد لأنها اكثر صحة للعين، وتُرمى بعد الاستعمال مع كل ما تراكم عليها من بكتيريا.
4 - في حال استعمال العدسات الشهرية أو السنوية فمن المفضل استعمال سائل التنظيف
"H2O2
مجهود شخصي من خبزه ناشفه :89: