صالح - انتر .... مبرووووووك

حبيب قلبي .. سميي العزيز .. أبو صلووووح ..

تصدق ..
أنا مسجل بمنتديات كثير ..
ومعروف بندرة مشاركاتي ..
ويستغرب كثير من زملائي ..
أني في المنتدى شخصية ثانية ..
غير شخصيتي في الحياة الطبيعية ..

ومع أني أتوقع .. ان شخصيتي الحقيقية ..
لا اللي في الانترنت .. ولا اللي في الحياة الطبيعية ..
اتوقع انها خليط من هذا وهذا ..
لكن أخفتها مصايب الزمن .. وبلاوي العمل ..!!!

لكن هنا .. في " مبتعث " ..
حصلت نفسي انســـــــان ثاني ..
كأني لقيت .. " صالح " صدق !! ..
" صالح " اللي اخفته الحيــاة وما فيها ..
المهم .. ما نبي قصة حزينــة .. <--- دمعته واقفة

ما علينــــــــا ..
أبو صلووووح .. (سميي العزيز) ..

تأكد أن كلنـا أخوانـــك ..
يعلم الله ... أني ما أعتبرك إلا أخوي ..
لا وأخوي الغثيث بعد ..
اللي يبلشني وانا نايم ..
ويزعجني مكالمات وانا طالع ..:103:




......... ولا شكر على واجب

وعلى فكرة .. لا تحسب كلمتينك ذي اللي صيحت الشباب ..
بتنسينــا .. أنك عازمنا على العشاء .. بكرا أو بعد بكرا ... :121:

<--- يقول في نفسه .. الله يعينك ..
<--- دب مرررررررره !!

الـــــــف الف مبروك صالح وعقبال ما نشوفك استشاري آآآآد الدنيا .....تستاهل كل خير والله فرحت لك وان شاء الله دراسة موفقة صلوح .

صلوحي عاد ما يحتاج انا اول من عرف الخبر صحبالكابينه 15

مبرووووووووووووك صلوحي وباذن الله تتوفق في هالبعثه وتتيسر لك كل امورك

وبشر اول باول ايش بيصير معاك

أهليـــن د. صالح طبيب المستقبل بإذن واحد أحد.

لا داعي للأسف، الإختلاف لايفسد للود قضية؛ والجدال طالما كان في حدود الأدب والدين والأخلاق مطلوووووووووووووووووب؛ وانت عمرك بعمر ولدي ( من جد ماهو تشبيه ) ولدي خريج ثانوية عامة هذي السنة وأتقبل طب في بعثات المتميزين ولله الحمد.

والإنسان إلى أن يموت وهو يتعلم، ولاعيب أبدا في أن يتعلم ممن هو أصغر منه سنا؛ بل على العكس تماما سأفتخر بتعلمي منك ومن أولادي وسأذكرها بأعلى صوت أنني تعلمت ( نقطة ما ) من أحد أبنائي، أو من إحدى طالباتي، وقد تكون أفضل بكثيـــر من كتاب أو من شخص كبير ولكن ليس بتلك العقلية المتزنة.

نصيحة للجميع: لاتتعجلوا في الحكم عالأمور، ولاتصدروا أحكاما أبدا على أي شئ ( شخص، جامعة، إختلاف بين أي شخصين ) إلا بعد رؤيتكم الخاصة وليس من نظرة الآخرين لها؛ فلكل وجهة نظر مختلفة تماما،،،، والله ينور لنا بصائرنا بكلمة الحق في الرضا والغضب.

أتمنى من الله التوفيق لك وللجميع في كل الأمور، والله معاكم، وفي أمان الله.