محظور
الولايات المتحدة الأمريكية
الوطن غالي , ذكر. محظور. من الولايات المتحدة الأمريكية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى ولا حاجة
, بجامعة ولا حاجة
- الإهمال, الملحقية الفاشلة
- الولايات المتحدة الأمريكية
- Aug 2010
المزيدl November 9th, 2010, 05:44 AM
November 9th, 2010, 05:44 AM
عند خروجي من السعودية كان الأمل يحذوني أن أخدم وطني ، كنت أتصور أن ما يحدث حالياً من الإبتعاث عبارة عن خطة طويلة المدى للإصلاح الداخلي في السعودية تبدأ من التعليم ، كنت أعتقد أن مشاركتي كأحد الأفراد المنضمين لهذه الخطة الحكومية ، قد تساهم في الإصلاح والنفع للوطن ، كنت أتصور أنني سأقدم وقتي وجهدي وشبابي لأخذ العلم من الخارج ثم تصديره للسعودية وصناعة جيل جديد قوي متعلم
كل هذه كانت أفكاري وطموحي وهذا ما كنت أتصوره وأتخيله وأعتقده ، حتى إنصدمت بالواقع المختلف وآمنت أن شق الفساد الحالي أكبر من الرقعة وأن ما يتم حالياً ليس بأي حال من الأحوال أحد طرق الإصلاح ، مادام أن القائمين على الأمر في وزارة التعليم العالي أو الملحقيات الثقافية هم أحد الإقطاعيين الفاسدين في الوطن فكيف سيأتي من خلالهم منفعة الوطن والإصلاح التعليمي المنشود ؟!
كل هذه التساؤلات أعادتني مجدداً لإعادة حساباتي فيما سأقوم به والأهداف التي كنت أرجو حصادها ، يبدو أنني لن أغير شيء لمن لم يقدم لي شيء بالمقابل - لا أقصد الوطن بذلك- فالوطن أكبر من أن تتم المقايضه به تحت أي ظرف من الظروف، حتى لو كان القائمين على القطاعات الحكومية وبالذات التعليمية سيئين جداً ، لا يعني هذا التنازل عن الوطن ، ولكن هذا يعني بشكل واقعي ومنطقي أن الأمور لا يمكن إصلاحها بأي حال من الأحوال ، وأن ما يحدث حالياً هي مسكنات لا أعتقد بنفعها على المدى الطويل ، خاصة وأن المميزين من المبتعثين يتم التعاقد معهم في الدول التي نالوا منها التعليم وليست لديهم رغبه غالياً بالعودة لوطن لا يقدرهم ولا يستثمر قدراتهم العلمية والعملية .
أعتقد أنني حالياً في مرحلة إعادة ترتيب أهدافي وإعادة جدولتها ، سأحصل على الماجستير والدكتوراة حتى لو لم أحصل على ريال واحد من الملحقية ، لكن لن أعود مجدداً للتفكير السابق وسأبحث عن مصلحتي حتى لو كانت في إسرائيل .
اما اسرائيل وربي انك زاحف
يارجال ربي يوفقك وين ماكنت لو في مكه !!
اقراء موضوعك يابلدينا واكتب لك لي ردة
اسامه الانصاري November 9th, 2010, 06:25 AM
7 " هدىء اعصابك انا ما الومك وانت وكثير من الطلاب يعني في طلاب في دول الابتعاث ينتظرون الألحاق وفي طلاب لسى هنا في السعودية ومن ظمنهم انا نبي نروح لكن متخوفين من الخسائر وما نلتحق لكن يا اخي الكريم لا يجوز لك ان تصف الوزارة والملحقية بالفاسدين ترانا مسلمين وما يجوز هذة الكلمات الي تطلع من ابن البلد لكن ان شاء الله كل طالب يتمنى الالحق بالبعثة يلتحق باذن الله
عمر الهجلة November 9th, 2010, 06:48 AM
7 " سؤال هل انت مؤمن بالقران الكريم وماورد به
لا تكون عديم دين
وتكون الدنيا همك بس (ومهما اسأت لنفسك محد دراء عنك) اخلص النية لربك ولا يهمك فلان ولا علان ...............
مشعل1 November 9th, 2010, 08:01 AM
7 " الله يسلمك هدي اعصابك
في ناس و ربي لو تشوف المشاكل الي هم فيها تحمد ربك على الي انت فيه
اذكر الله وربك يفرجها عنك
ترتيب14 November 9th, 2010, 08:04 AM
7 " ياعمي روح ابحث مصلحتك في اي مكان لا تفكر الوطن ليس في حاجه لك فيه 18 مليون نسمة غيرك احمد ربك انك من بلد الحرمين وانك
مسلم عشان تاخر عليك الانضمام انقلب وضعك ...وارجع اقول ماحد جبرك ولاغصبك انك تتطلع وتدرس على حسابك وانت من قبل تطلع
عارف الشروط والظوابط ....ولاتنسى انه اسمك دارس على حسابك الخاص يعني مش ملزم تجبر الدوله على ابتعاثك ...واذا بتفكر بدراسة
الماجستير والدكتورها عشان وطنك ...ترى فيه اللاف الطلاب من المتميزين بيدرسوا وحايرجعوا للوطنهم وحايفيدوا وطنهم ....لكن للاسف انت واشكالك وبتفكيرك المنحط ما اعتقد انك حاتكون مفيد للوطنك ....بل بالعكس حاتكون عاله ....
ماقول الا الله يهديك .....
استغفرالله الذي لا اله الاهوالحي القيوم (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب )
اسيرها November 9th, 2010, 04:47 PM
7 " لاا ازيد على كلام الاخ اسيرها ,,, فكلماته بالصميم
Rayan801 November 9th, 2010, 06:41 PM
7 "
November 9th, 2010, 05:44 AM
عند خروجي من السعودية كان الأمل يحذوني أن أخدم وطني ، كنت أتصور أن ما يحدث حالياً من الإبتعاث عبارة عن خطة طويلة المدى للإصلاح الداخلي في السعودية تبدأ من التعليم ، كنت أعتقد أن مشاركتي كأحد الأفراد المنضمين لهذه الخطة الحكومية ، قد تساهم في الإصلاح والنفع للوطن ، كنت أتصور أنني سأقدم وقتي وجهدي وشبابي لأخذ العلم من الخارج ثم تصديره للسعودية وصناعة جيل جديد قوي متعلمكل هذه كانت أفكاري وطموحي وهذا ما كنت أتصوره وأتخيله وأعتقده ، حتى إنصدمت بالواقع المختلف وآمنت أن شق الفساد الحالي أكبر من الرقعة وأن ما يتم حالياً ليس بأي حال من الأحوال أحد طرق الإصلاح ، مادام أن القائمين على الأمر في وزارة التعليم العالي أو الملحقيات الثقافية هم أحد الإقطاعيين الفاسدين في الوطن فكيف سيأتي من خلالهم منفعة الوطن والإصلاح التعليمي المنشود ؟!
كل هذه التساؤلات أعادتني مجدداً لإعادة حساباتي فيما سأقوم به والأهداف التي كنت أرجو حصادها ، يبدو أنني لن أغير شيء لمن لم يقدم لي شيء بالمقابل - لا أقصد الوطن بذلك- فالوطن أكبر من أن تتم المقايضه به تحت أي ظرف من الظروف، حتى لو كان القائمين على القطاعات الحكومية وبالذات التعليمية سيئين جداً ، لا يعني هذا التنازل عن الوطن ، ولكن هذا يعني بشكل واقعي ومنطقي أن الأمور لا يمكن إصلاحها بأي حال من الأحوال ، وأن ما يحدث حالياً هي مسكنات لا أعتقد بنفعها على المدى الطويل ، خاصة وأن المميزين من المبتعثين يتم التعاقد معهم في الدول التي نالوا منها التعليم وليست لديهم رغبه غالياً بالعودة لوطن لا يقدرهم ولا يستثمر قدراتهم العلمية والعملية .
أعتقد أنني حالياً في مرحلة إعادة ترتيب أهدافي وإعادة جدولتها ، سأحصل على الماجستير والدكتوراة حتى لو لم أحصل على ريال واحد من الملحقية ، لكن لن أعود مجدداً للتفكير السابق وسأبحث عن مصلحتي حتى لو كانت في إسرائيل .