LinkBack URL
About LinkBacks شقاء وبقاء في احضان الحلم
7 " 
حملة مليون رد.......تحدي
حملة مليون رد.......تحدي
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5551 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
- قدر أهل العزم تأتي العزائم *** وتأتي على قدر الكرام المكارم7 "
وتعظم في عين الصغير صغارها *** وتصغر في عين العظيم العظائم - 7 "
الوجه ، رمز كرامة الإنسان ، رمز عزّته ، هويته ، شخصيته ، العلامة التي تميزه عن غيره من الناس ، رفعه الله ، كرّمه ، جعل فيه البصر والشم والتذوق ، جعله نافذة الجسد على الكون ، كيف يرضى أي عاقل في كامل قواه أن تتم تغطية وجهه ، أن يتم عزله عنه العالم بإسدال " خرقة " من عدة سنتيمترات مربعة على وجه تجعله ( لاشيء ) ، معتما أبلهـاً أخرقا ، تجعله كائنا أشبه بالجماد بلا هوية ، بلا رمز ، بلا استقلالية ، بلا شخصية ! المفارقة العجيبة أن يصير هذا الرمز المعزز الطاهر المرفوع ، يصير عورة ، مصدرا للعار ، مصدرا للعيب ، ليتم بناءا على هذه الذريعة ستره ، مواراته ، حجبه عن الناس ، إبعاده عن الأنظار ، لتولد في النهاية أجيال تربت على اشتهاء ولو نظرة واحدة في وجوه بعضها ، أو جزء من الوجه ، أو حتى عين واحدة ...!!
ما الذي جعل هذه العقول تدمن الجلد والتوبيخ و تبحث عن الأغطية ، من الذي ضحك على هذا الجموع فصيّرها قطيعا يقوده الفحل إلى حيث يريد أن يرتع به، في المكان الذي يشاء ! وأي نسوة هن اللواتي يسعين لتبرير ذلك ، والرضا به ، والبحث عن مئة ألف سبب ليقلن أن هذا تشريف وليس هوانا ، ويستمتن في الدفاع عن من يسعى في مسخهن ، وشطب إنسانيتهن ، و كيف ترضى إحداهن أن تكون نصف إنسان ، بنصف عقل ، مجرد وعاء يصب فيه مرضى العقول سؤآتهم ، ثم يغطونه حتى يتم استخدامه مرّة أخرى ..!! - المرأة متطرفة في الحب و الكراهية , ولا تعرف الوسط بينهما.7 "
سيرون - قد تغفر المرأة القسوة و الظلم , ولكنها لا تغفرعدم المبالاة بها.7 "
روسو - 7 "هذا كلام مييييييييييييييييين
الوجه ، رمز كرامة الإنسان ، رمز عزّته ، هويته ، شخصيته ، العلامة التي تميزه عن غيره من الناس ، رفعه الله ، كرّمه ، جعل فيه البصر والشم والتذوق ، جعله نافذة الجسد على الكون ، كيف يرضى أي عاقل في كامل قواه أن تتم تغطية وجهه ، أن يتم عزله عنه العالم بإسدال " خرقة " من عدة سنتيمترات مربعة على وجه تجعله ( لاشيء ) ، معتما أبلهـاً أخرقا ، تجعله كائنا أشبه بالجماد بلا هوية ، بلا رمز ، بلا استقلالية ، بلا شخصية ! المفارقة العجيبة أن يصير هذا الرمز المعزز الطاهر المرفوع ، يصير عورة ، مصدرا للعار ، مصدرا للعيب ، ليتم بناءا على هذه الذريعة ستره ، مواراته ، حجبه عن الناس ، إبعاده عن الأنظار ، لتولد في النهاية أجيال تربت على اشتهاء ولو نظرة واحدة في وجوه بعضها ، أو جزء من الوجه ، أو حتى عين واحدة ...!!
ما الذي جعل هذه العقول تدمن الجلد والتوبيخ و تبحث عن الأغطية ، من الذي ضحك على هذا الجموع فصيّرها قطيعا يقوده الفحل إلى حيث يريد أن يرتع به، في المكان الذي يشاء ! وأي نسوة هن اللواتي يسعين لتبرير ذلك ، والرضا به ، والبحث عن مئة ألف سبب ليقلن أن هذا تشريف وليس هوانا ، ويستمتن في الدفاع عن من يسعى في مسخهن ، وشطب إنسانيتهن ، و كيف ترضى إحداهن أن تكون نصف إنسان ، بنصف عقل ، مجرد وعاء يصب فيه مرضى العقول سؤآتهم ، ثم يغطونه حتى يتم استخدامه مرّة أخرى ..!! - 7 "هذا كلام مييييييييييييين
الوجه ، رمز كرامة الإنسان ، رمز عزّته ، هويته ، شخصيته ، العلامة التي تميزه عن غيره من الناس ، رفعه الله ، كرّمه ، جعل فيه البصر والشم والتذوق ، جعله نافذة الجسد على الكون ، كيف يرضى أي عاقل في كامل قواه أن تتم تغطية وجهه ، أن يتم عزله عنه العالم بإسدال " خرقة " من عدة سنتيمترات مربعة على وجه تجعله ( لاشيء ) ، معتما أبلهـاً أخرقا ، تجعله كائنا أشبه بالجماد بلا هوية ، بلا رمز ، بلا استقلالية ، بلا شخصية ! المفارقة العجيبة أن يصير هذا الرمز المعزز الطاهر المرفوع ، يصير عورة ، مصدرا للعار ، مصدرا للعيب ، ليتم بناءا على هذه الذريعة ستره ، مواراته ، حجبه عن الناس ، إبعاده عن الأنظار ، لتولد في النهاية أجيال تربت على اشتهاء ولو نظرة واحدة في وجوه بعضها ، أو جزء من الوجه ، أو حتى عين واحدة ...!!
ما الذي جعل هذه العقول تدمن الجلد والتوبيخ و تبحث عن الأغطية ، من الذي ضحك على هذا الجموع فصيّرها قطيعا يقوده الفحل إلى حيث يريد أن يرتع به، في المكان الذي يشاء ! وأي نسوة هن اللواتي يسعين لتبرير ذلك ، والرضا به ، والبحث عن مئة ألف سبب ليقلن أن هذا تشريف وليس هوانا ، ويستمتن في الدفاع عن من يسعى في مسخهن ، وشطب إنسانيتهن ، و كيف ترضى إحداهن أن تكون نصف إنسان ، بنصف عقل ، مجرد وعاء يصب فيه مرضى العقول سؤآتهم ، ثم يغطونه حتى يتم استخدامه مرّة أخرى ..!! - عاشوووو الطربااانين7 "
- قد تنمو الصداقة لتصبح حباً ، ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة7 "
الحب جحيم يطاق . . والحياة بدون حب نعيم لا يطُاق
مأساة الحب تتلخص في أن الرجل يريد أن يكون أول من يدخل قلب المرأة . .
و المرأة تريد أن تكون آخر من يدخل قلب الرجل ..
الحب يستأذن المرأة في أن يدخل قلبها ، وأما الرجل فإنه يقتحم قلبه دون استئذان
الحب عند الرجل مرض خطير ، وعند المرأة فضيلة كبرى ..
-
7 "
