مبتعث مجتهد Senior Member
ألمانيا
Dr.Mohammad , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى ألمانيا
, تخصصى Assistenzarzt Augenheilkunde
, بجامعة JUST KFU Graduate
- JUST KFU Graduate
- Assistenzarzt Augenheilkunde
- ذكر
- Hannover, ولايات غرب المانيا
- السعودية
- Apr 2007
المزيدl January 12th, 2008, 03:40 AM
January 12th, 2008, 03:40 AM
بعد تسلمه الملحقية التعليمية الثقافية بلندن مكي لـ "الوطن": زيادة مقاعد الطب و البحث عن مبنى جديد أول اهتماماتي
الرياض: طارق النوفل
كشف الملحق التعليمي الثقافي في بريطانيا والملحق السابق في كندا الدكتور غازي مكي عن خطته الرئيسية في إدارته للملحقية، مبينا أنها تتمثل في حل مشكلة قلة الكوادر الطبية الوطنية من خلال التواصل مع الجامعات الطبية في بريطانيا، مؤكدا أن مسؤولا في سفارة بريطانيا أسر له عن رغبته في تسهيل إجراءات الحصول على التأشيرة مع يقينه بما يتعرض له الطالب السعودي في سعيه للحصول على التأشيرة الأمريكية.
وقال الدكتور مكي لـ "الوطن" بعد تسلمه مهام الملحقية في لندن "لم أطلع حتى الآن على العمل بشكل واف في الملحقية السعودية ببريطانيا حتى أعرف ما هي الفروقات بين النظام التعليمي في بريطانيا عما هو معمول به في كندا" مؤكدا على أنه لمس تشابها في النظامين ولكن لا يمكن إصدار الحكم إلا بعد مرور عام كامل على إدارته للملحقية هنا.
وأصر مكي على الحديث عن تجربته في كندا قائلا "النظام التعليمي في كندا في مجال الطب يسير وفق عقود بين الملحقية والجامعات, وكنت حريصا خلال 11 سنة وقعت 4 عقود بألا يكون هناك اختلاف في الرسوم الجامعية من جامعة لأخرى بصرف النظر عن مكانة الجامعة لأن كل الجامعات تحت مظلة (الكلية الملكية للأطباء و الجراحين الكندية) بما يتيح لطالب يدرس في جامعة في أقصى شرق كندا سنتين وانتقل إلى جامعة أخرى في الغرب لن تضيع عليه أي ساعات دراسية, وهذا ما دعاني ألا تختلف العقود بين الجامعات".
وأضاف الدكتور غازي مكي أنه يسعى لتطبيق تجربته الكندية في بريطانيا من حيث عمله على توطيد الصلة بين الملحقية وبين الجامعات البريطانية في التخصصات الطبية, مفيدا أن المملكة بحاجة لتدريس العديد من الطلاب في الطب, في ظل عدم قدرة كندا على تحملها أعداد مبتعثي الطب لقلة أعداد الجامعات المتخصصة (13 جامعة طبية), بالإضافة إلى وجود طلب على أستراليا ونيوزلندا.
وأشار أيضا إلى نيته للحصول على أكبر قدر من القبولات من الجامعات البريطانية في مجال الطب, بشرط عدم اختلاف الرسوم من جامعة لأخرى.
وحول ملف التأشيرات باعتباره الملف الأكثر تعقيدا لبعض الطلاب المبتعثين قال مكي "النظام التعليمي في بريطانيا يطبق في كندا كنظام أساسي, وقمت بالاتصال على السفارة وقابلت القنصل لمعرفة المشاكل التي قد تعيق طلابنا في الحصول على التأشيرة وكانت ردة فعله إيجابية وسرد لي ما قامت به السفارة من نقل قسم التأشيرات بحي العليا بالرياض والذي يتمتع بإمكانيات كبيرة جدا"، مضيفا أنه يرغب في استنساخ تجربتهم في بريطانيا لتطبيقها خاصة في سرعة منح التأشيرة والذي يعد الأسرع من بين الدول العالم تقريبا.
ومضى مكي في التأكيد على سلاسة إجراءات التأشيرات معتبرا أن هذا سيعمل على منافستهم مع أمريكا في مجال الابتعاث, كاشفاً عن أحد المسؤولين في السفارة والذي أبلغه أنه على علم أن السعوديين يقعون في مشكلة مع السفارة الأمريكية من حيث تأخر التأشيرة أو الحرمان بشكل نهائي".
وعن المشاريع المستقبلية الآنية أوضح الملحق الثقافي أن وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري وبدعم من المستشار والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة الدكتور علي العطية فوضاه بكامل الصلاحيات للبحث عن مبنى جديد للملحقية والذي لم يعد يتحمل زيادة أي موظف جديد في ظل انهمار أفواج المبتعثين إلى بريطانيا, وأن موضوع المبنى يحتل الأولوية حاليا بعد وصوله إلى لندن
مشكور د/ محمد على الموضوع
وان شاءالله يفيدون الطلبة
Basma-66 January 12th, 2008, 01:55 PM
7 "
January 12th, 2008, 03:40 AM
بعد تسلمه الملحقية التعليمية الثقافية بلندن مكي لـ "الوطن": زيادة مقاعد الطب و البحث عن مبنى جديد أول اهتماماتيوقال الدكتور مكي لـ "الوطن" بعد تسلمه مهام الملحقية في لندن "لم أطلع حتى الآن على العمل بشكل واف في الملحقية السعودية ببريطانيا حتى أعرف ما هي الفروقات بين النظام التعليمي في بريطانيا عما هو معمول به في كندا" مؤكدا على أنه لمس تشابها في النظامين ولكن لا يمكن إصدار الحكم إلا بعد مرور عام كامل على إدارته للملحقية هنا.
وأصر مكي على الحديث عن تجربته في كندا قائلا "النظام التعليمي في كندا في مجال الطب يسير وفق عقود بين الملحقية والجامعات, وكنت حريصا خلال 11 سنة وقعت 4 عقود بألا يكون هناك اختلاف في الرسوم الجامعية من جامعة لأخرى بصرف النظر عن مكانة الجامعة لأن كل الجامعات تحت مظلة (الكلية الملكية للأطباء و الجراحين الكندية) بما يتيح لطالب يدرس في جامعة في أقصى شرق كندا سنتين وانتقل إلى جامعة أخرى في الغرب لن تضيع عليه أي ساعات دراسية, وهذا ما دعاني ألا تختلف العقود بين الجامعات".
وأضاف الدكتور غازي مكي أنه يسعى لتطبيق تجربته الكندية في بريطانيا من حيث عمله على توطيد الصلة بين الملحقية وبين الجامعات البريطانية في التخصصات الطبية, مفيدا أن المملكة بحاجة لتدريس العديد من الطلاب في الطب, في ظل عدم قدرة كندا على تحملها أعداد مبتعثي الطب لقلة أعداد الجامعات المتخصصة (13 جامعة طبية), بالإضافة إلى وجود طلب على أستراليا ونيوزلندا.
وأشار أيضا إلى نيته للحصول على أكبر قدر من القبولات من الجامعات البريطانية في مجال الطب, بشرط عدم اختلاف الرسوم من جامعة لأخرى.
وحول ملف التأشيرات باعتباره الملف الأكثر تعقيدا لبعض الطلاب المبتعثين قال مكي "النظام التعليمي في بريطانيا يطبق في كندا كنظام أساسي, وقمت بالاتصال على السفارة وقابلت القنصل لمعرفة المشاكل التي قد تعيق طلابنا في الحصول على التأشيرة وكانت ردة فعله إيجابية وسرد لي ما قامت به السفارة من نقل قسم التأشيرات بحي العليا بالرياض والذي يتمتع بإمكانيات كبيرة جدا"، مضيفا أنه يرغب في استنساخ تجربتهم في بريطانيا لتطبيقها خاصة في سرعة منح التأشيرة والذي يعد الأسرع من بين الدول العالم تقريبا.
ومضى مكي في التأكيد على سلاسة إجراءات التأشيرات معتبرا أن هذا سيعمل على منافستهم مع أمريكا في مجال الابتعاث, كاشفاً عن أحد المسؤولين في السفارة والذي أبلغه أنه على علم أن السعوديين يقعون في مشكلة مع السفارة الأمريكية من حيث تأخر التأشيرة أو الحرمان بشكل نهائي".
وعن المشاريع المستقبلية الآنية أوضح الملحق الثقافي أن وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري وبدعم من المستشار والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة الدكتور علي العطية فوضاه بكامل الصلاحيات للبحث عن مبنى جديد للملحقية والذي لم يعد يتحمل زيادة أي موظف جديد في ظل انهمار أفواج المبتعثين إلى بريطانيا, وأن موضوع المبنى يحتل الأولوية حاليا بعد وصوله إلى لندن