الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الطلاب المبتعثين لما يسمى بمعهدDIFC بإيرلندا

الطلاب المبتعثين لما يسمى بمعهدDIFC بإيرلندا


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6181 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية الثقل صنعه
    الثقل صنعه

    مبتعث جديد New Member

    الثقل صنعه غير معرف

    الثقل صنعه , تخصصى طالب بكالوريوس , بجامعة Nottingham
    • Nottingham
    • طالب بكالوريوس
    • غير معرف
    • Nottingham, Nottingham
    • غير معرف
    • Feb 2008
    المزيدl

    February 16th, 2008, 11:20 PM

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    من خلال هذه المشاركة أود أن أقدم لكم معهدا من معاهد دبلن عاصمة إيرلندا
    ولك في تسمية هذا المعهد وجهان:

    الوجه الأول لك أن تسميه بــ
    DUBLIN INTERNATIONAL FOUNDATION COLLEGE

    الوجه الثاني لك أن تختصر هذا الإسم إلى
    DIFC

    و أصل هذه التسمية في اللغة العربية يعني
    كلية دبلن العالمية للتأسيس

    وقد اختلف في هذا الإسم هل هو مجازي أم حقيقي , وفي هذه المسألة قولان:

    القول الأول: هذا الإسم حقيقي , وقد ذهب إلى هذا القول أكثر العاملين في المعهد بدبلن وقد رجحه مكتب المعهد بالسعودية , وهو أصح قولي برندون , و قال ماروني: أصح القولين أن التسمية حقيقة. وروي عن ديفد التوقف.

    القول الثاني:
    و هو قول غير واحد من الطلاب السعوديين الدارسين بالمعهد, وقد قال الطلاب المتقدمين : الدراسة في هذا المعهد خداج خداج خداج.
    ومشى على هذا القول غير واحد من الطلاب المتأخرين.
    فكان إجماعا سكوتيا وهو حجة في بابه.

    وقد استدل الفريقان بعدة أدلة
    أما أدلة القول الأول فهي مجموعة أدلة لا يخلوا إسنادها من الشذوذ والعلة لأن جلها مروي عن برندون
    وقد قيل عنه: لا يصح حديثه لفقده العدالة.
    وقيل: الناس أصناف ثبت ثقة وصدوق و وضاع, وبرندون من الوضاعين.
    واستدل المكتب بالسعودية بأدلة أخرى ليس هذا موضعها لعدم مطابقتها للواقع من جهة و لضعفها من جهة أخرى , أيضا هناك قاعدة في أصول الفقه تقول : الحكم على الشيء فرع عن تصوره. مفهومها من حكم على شيء بلا تصور كان حكمه باطلا لاغيا لا حجة فيه ولا عبرة به فهو تطويل بلا طائل.

    و استدل أصحاب القول الثاني بأدلة حسية و هي تجربتهم الدراسية في هذا المعهد وقد قيل: ليس من رأى كمن سمع.
    وعرض هذا الفريق في أدلته وثائق ومستندات محسوسة لتقوي ما ذهبوا إليه وهي بمجموعها قاطعة قطعا لا شك معه فكان حكمها معلوما بالضرورة .
    وليس يصح في الأذان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل

    بعد عرض هذا الخلاف يتبين رجحان القول الثاني وهو القائل بضعف المعهد
    وذلك لضعف أدلة القول الأول ولورود المناقشة عليها.


    فمن خلال هذه المشاركة أود من الأخوان عرض أدلتهم و حججهم المبينة لضعف هذا المعهد من ناحية التأسيس اللغوي لدحض شبه القول الأول والرد عليها و لإنقاذ الطلاب المبتعثين المستجدين من أوكار هذا المعهد .


    اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.