مبتعث مجتهد Senior Member
المملكة المتحدة
fares2010 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى موارد بشرية
, بجامعة جامعة طيبة
- جامعة طيبة
- موارد بشرية
- ذكر
- المنورة, لايوجد
- السعودية
- Sep 2008
المزيدl December 31st, 2008, 01:56 PM
December 31st, 2008, 01:56 PM
اعتزم عدد هائل من الشبان على العزوف عن الزواج ( حتى إشعار آخر) في ظل المتغيرات الاقتصادية التي تحيط بهم من كل صوب وناحية، فمع كل ارتفاع جديد لأسعار العقارات وخاصة شقق العوائل منها يرتفع معها و بتناسب طردي هذا الرقم المخيف من الشباب، كما و أن البنوك ( مشكورة) قد أسهمت بشكل ملحوظ وكبير جدا في تنامي وتكاثر وتوالد هذا العدد حيث أن عروض قروضها ( الميسرة) التي قد تلاحق الشاب حتى هرمه لسبب آخر يدعو للتفكير مليا قبل القدوم إلى معركة الزواج .
ثم جاء ذلك الشبح الآخر (سوق الأسهم ) ليكمل على ما تبقى ليقضي على ما بقي من آمال شبابية ليكتب عليها كلمة (ذكرى) .
بعض هؤلاء عصفت بهم رياح الحياة إلى خارج هذا التيار ليجدوا أنفسهم مبتعثين للدراسة في بلد ما خارج الوطن تاركين خلفهم آمالاً رغبوا في تحقيقها يوما ما.
ولكن ما أن يصل إلى هناك ويبدأ في الانخراط في هذه المجتمعات المختلفة عنا نهجاً وطريقة وتبدأ تتقاذفه المغريات من حوله حتى يبدأوا بالتغيير الجذري ليتراجعوا عن ذلك القرار التليد والذي كان كرها لا طواعية فيه.ليرفعوا بعدها سماعة الهاتف مهاتفين أمهاتهم طالبين منهن الاستنفار و بدء عمليات البحث والتحري والتقصي عن فتاة الأحلام والتي ستحل لهم أزمات و أزمات لينهوا بعد ذلك مشوار العزوبية والذي كان هاجسا يرافقهم إلى كل مكان.
ولعل قصة صاحبي الذي عاد إلى السعودية للزواج قبل عدة أيام أحد الأمثلة على هذه الشريحة الكبيرة التي عصفت بها الأزمات الاقتصادية لتقذف بهم خارج ركب المتزوجين،والذي قرر الزواج بعد غربته بثلاثة أشهر بعد أن رأى أن الوقت حان ليكلف أمه بتلك المهمة الاختيارية ، والأهم في الأمر أنه و بعد أن وجدت له تلك الفتاة المنتظرة منذ أمد حتى هاتف والدها شارحا وضعه المالي والاقتصادي في كلمات يقشعر لها البدن ويشيب لها الطفل ، عندما لخص لأبيها حالته بأنه لو عصرتني لما وجدت غير أمرين : الأول هو (باكيت) الدخان الخاص بي حيث أنني ابتليت بشربه ، والأمر الثاني هو طموح يدفعني ويرافقني نحو النجاح ، فما كان من والد الفتاة إلا الإشادة به والانبهار بشجاعته.
فهل يا ترى أن طفرة الابتعاث ستخفض من مستوى معدل نسبة العنوسة لدينا .. أم أن زواج المسفار سيفي بالغرض ...؟!
الموضوع للكاتب المنيف((لحفظ الحقوق)) اش رايكم انتو ننتظر تعليقاتكم حبيت اسلم عليكم وماحبيت ادخل بدون مايكون فيه رد.
غاب القمر December 31st, 2008, 02:15 PM
7 " امممم الموضوع مكرر شكرااا
أعياد December 31st, 2008, 02:42 PM
7 " انا لاارى مانع في زوج المبتعثين لبعضهم البعض ولكن على شرط الا يكون الغرض الاساسي هو الابتعاث وان يتمك الاتفاق بين الطرفين والراحة حتى يتم الزواج
بالتووووفيق
tota1983 January 1st, 2009, 02:35 AM
7 " معاااااااااك ياقاصد الخير..........
ياررب January 1st, 2009, 06:04 AM
7 " اؤمن - في وجهة نظري - (يعني لا احد ينط علي ويتفلسف ) وعلى فكره , انا احترم من يحترم وجهة نظري !
اؤمن ان الزواج احدى عثرات النجاح في الابتعاث , لاسباب عده ! بعضها اخاص فيني - بل اغلبها - !
هي وجهة نظر ولا داعي للاندفاع من البعض !
THE LAW January 1st, 2009, 06:30 AM
7 " الموضوع لا يفطس ضحك ولا شي
انا من الان قبل اطلع للبعثه اقولكم سنه بالكثير ويمكن اقل وا ارجع اتزوج وا اخذها معي ونرجع بشهادتين وولديين ترى الموضوع فعلاً مهم جداً
فهووودي January 1st, 2009, 07:40 AM
7 "
December 31st, 2008, 01:56 PM
اعتزم عدد هائل من الشبان على العزوف عن الزواج ( حتى إشعار آخر) في ظل المتغيرات الاقتصادية التي تحيط بهم من كل صوب وناحية، فمع كل ارتفاع جديد لأسعار العقارات وخاصة شقق العوائل منها يرتفع معها و بتناسب طردي هذا الرقم المخيف من الشباب، كما و أن البنوك ( مشكورة) قد أسهمت بشكل ملحوظ وكبير جدا في تنامي وتكاثر وتوالد هذا العدد حيث أن عروض قروضها ( الميسرة) التي قد تلاحق الشاب حتى هرمه لسبب آخر يدعو للتفكير مليا قبل القدوم إلى معركة الزواج .ثم جاء ذلك الشبح الآخر (سوق الأسهم ) ليكمل على ما تبقى ليقضي على ما بقي من آمال شبابية ليكتب عليها كلمة (ذكرى) .
بعض هؤلاء عصفت بهم رياح الحياة إلى خارج هذا التيار ليجدوا أنفسهم مبتعثين للدراسة في بلد ما خارج الوطن تاركين خلفهم آمالاً رغبوا في تحقيقها يوما ما.
ولكن ما أن يصل إلى هناك ويبدأ في الانخراط في هذه المجتمعات المختلفة عنا نهجاً وطريقة وتبدأ تتقاذفه المغريات من حوله حتى يبدأوا بالتغيير الجذري ليتراجعوا عن ذلك القرار التليد والذي كان كرها لا طواعية فيه.ليرفعوا بعدها سماعة الهاتف مهاتفين أمهاتهم طالبين منهن الاستنفار و بدء عمليات البحث والتحري والتقصي عن فتاة الأحلام والتي ستحل لهم أزمات و أزمات لينهوا بعد ذلك مشوار العزوبية والذي كان هاجسا يرافقهم إلى كل مكان.
ولعل قصة صاحبي الذي عاد إلى السعودية للزواج قبل عدة أيام أحد الأمثلة على هذه الشريحة الكبيرة التي عصفت بها الأزمات الاقتصادية لتقذف بهم خارج ركب المتزوجين،والذي قرر الزواج بعد غربته بثلاثة أشهر بعد أن رأى أن الوقت حان ليكلف أمه بتلك المهمة الاختيارية ، والأهم في الأمر أنه و بعد أن وجدت له تلك الفتاة المنتظرة منذ أمد حتى هاتف والدها شارحا وضعه المالي والاقتصادي في كلمات يقشعر لها البدن ويشيب لها الطفل ، عندما لخص لأبيها حالته بأنه لو عصرتني لما وجدت غير أمرين : الأول هو (باكيت) الدخان الخاص بي حيث أنني ابتليت بشربه ، والأمر الثاني هو طموح يدفعني ويرافقني نحو النجاح ، فما كان من والد الفتاة إلا الإشادة به والانبهار بشجاعته.
فهل يا ترى أن طفرة الابتعاث ستخفض من مستوى معدل نسبة العنوسة لدينا .. أم أن زواج المسفار سيفي بالغرض ...؟!
الموضوع للكاتب المنيف((لحفظ الحقوق))
اش رايكم انتو ننتظر تعليقاتكم