المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة
بلال بن إبراهيم الفارس 19/2/2009رابط المقال:
http://www.sabq.org/?action=showAuthorMaqal&id=224
الدافع الأول : دافع شرعي :
فقد سئل الإمام العلامة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله كما نشر في مجلة الدعوة عدد (1765) عن حكم وضع النوادي الرياضية النسائية ؟ فأجاب رحمه الله بما نصه :
" نصيحتي لإخواني ألا يمكنوا نساءهم من دخول نوادي السباحة والألعاب الرياضية لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث المرأة أن تبقى في بيتها فقال وهو يتحدث عن حضور النساء للمساجد وهي أماكن العبادة والعلم الشرعي : (( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن )) وذلك تحقيقا لقوله تعالى (( وقرن في بيوتكن )) ثم إن المرأة إذا اعتادت ذلك تعلقت به تعلقا كبيرا لقوة عاطفتها وحينئذ تنشغل به عن مهماتها الدينية والدنيوية ويكون حديث نفسها ولسانها في المجالس ثم إن المرأة إذا قامت بمثل ذلك كان سببا في نزع الحياء من المرأة فلا تسأل عن سوء عاقبتها إلا أن يمن الله عليها باستقامة تعيد إليها حياءها الذي جبلت عليه .. وإني حين أختم جوابي هذا أكرر النصيحة لإخواني المؤمنين أن يمنعوا نساءهم من بنات أوأخوات أو زوجات أو غيرهن ممن لهم الولاية عليهن من دخول هذه النوادي . "
كما أشار المفتي العام للمملكة سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله - في جواب له نشر في ملحق الرسالة في تاريخ 24 من جمادى الآخرة لعام 1424 هـ إلى :
"أن المطالبة بإنشاء أندية رياضية نسائية أمر ينادي به من ليس عنده قناعة بأخلاق الإسلام ومن في قلبه مرض مؤكدا حفظه الله على أن طريق إفساد الأمة من طريق المرأة يكون في تجريدها من قيمها وإبعادها من فضائلها وتحللها من أخلاقها والسعي في مسخ حيائها وخوفها من الله .. وإذا تمسكت المرأة بدينها وثبتت على الخلق القويم فإن العدو يندحر إن شاء الله .. "
وحسبي ما أوردت في بيان الموقف الشرعي
الرد: أمر أختلف فيه أهل العلم من الطوائف الموثوقة , و انا اتبع فتوى أخرى .و لا اظن اتباعي لفتوى اخرى يعني باني (علماني ) أو ( لبرالي ) http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528613682
الدافع الثاني : دافع اجتماعي
إن في إشغال المرأة بالرياضة ونواديها عن وظيفتها الأساسية كمربية للجيل وصانعة للنشء وحافظة للزوج وهي أسمى الوظائف لها .. إن في ذلك كله خطرا اجتماعيا ينذر بشيء من التفكك الأسري وضعف الترابط الاجتماعي .. وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للنساء : (( مهنة إحداكن في البيت تدرك به عمل المجاهدين في سبيل الله )) رواه المروزي وضعفه ابن حبان
الرد: أرى بأنها مبالغة جدا . من المنطقي بان يمارس الشخص اي كان جنسة جميع ادوراه الوظيفية في الحياة و من ضمن ذلك الرياضة , المهم المحافظه على الاتزان فلا افراط ولا تفريط , المشكلة ليست في الرياضة و لكن المشكلة في سوء تنظيم الوقت او التفريط . على العموم الا ترى عزيزي بان محافظة زوجتك لجسمها و لياقتها امر لصالحك ؟ مما يطيل و يزيد من حبكم , و يخليك ما تفكر في حرمه تانية نحيفة ؟ و تتزاعل مع مرتك ؟ و تتطلقوا لانها ما تبغا طبينه ؟ و لو اكون واقعي فهذا الحاصل .
الدافع الثالث .. دافع الفطرة :
خلق الله المرأة واستودع فيها من الصفات ما يجعلها تتناسب وطبيعتها ودورها في الحياة وعلى رأس تلك الصفات الأنوثة .. والأنوثة تستدعي الرقة لا العنف وفي صناعة البطلات والملاكمات واللاعبات خروج عن هذا المعنى ..وولوجهن إلى عالم الخشونة والغلظة
ثم إن الله فطر المرأة على الستر والحياء .. والمتابع لأحوال الرياضة النسائية في بلدان مجاورة يجد العجب من التعري والتفسخ باسم الرياضة يقول الأستاذ الأديب علي الطنطاوي في مذكراته :
" .. حتى سمعت يوما وأنا ألقي درسي أصواتا .. التفت بلا شعور إلى مصدرها فإذا أربعون من الطالبات في درس الرياضة وهن يلبسن فيه مالا يكاد يستر من نصفهن الأدنى إلا أيسره !! وكن في وضع لا أحب ولا أستجيز أن أصفه فهو أفظع من أن يوصف ..! "
وهذا الواقع الذي ذكره الشيخ ليس موجودا في بلاد الشام فحسب بل في كل البلاد التي أدخلت هذه المادة بين مقل ومستكثر .. وجلهم بدأها حين رضيها بشيء من الستر والضوابط التي تلاشت مع مرور الزمن فبات اللباس عائقا عن الحركة فخرجت اللاعبة بمنظر مقزز لكل غيور .. مشبع لكل صاحب شهوة ضالة .
الرد هل انا الرجل أعلم أكثر مما تعلم الفتاه عن نفسها ؟ على العموم في أحدى المرات في كندا , شاهدت فتيات يلعبن كرة السلة , و صدقني والله , كل النعومه و الانوثة و الجسم الممشوق المشدود يثبت انوثتهم .
الدافع الرابع .. دافع صحي :
لا شك أن الرياضة مطلب ووسيلة للجسم السليم والعقل السليم .. ولكن بحدود !
فقد أكدت دراسة أمريكية جديدة أن مغالاة النساء في التمارين الرياضية يجعلهن عرضة لخطر الإصابة بضمور العظام ومشاكل في القلب والأوعية الدموية .. وتوصلت الدراسة التي نشرت بالاجتماع السنوي لكلية الطب الرياضي في مدينة بالتيمور الأمريكية أن المشاكل تزداد تفاقما إذا اقترن التمرين المفرط بتغذية غير صحية من أجل اللياقة البدنية والرشاقة .. وأظهرت الدراسات التي أجراها الباحثون على ثلاث عداءات من ثلاث جامعات أمريكية أن التمارين المكثفة والعادات السيئة في الأكل ذات مردود عكسي على الصحة .. وقالت إحدى الباحثات أن مظهر العداءات اللاتي تناولتهن الدراسة يوحي بأنهن نموذج للصحة والعافية ولكن لديهن الأوعية الدموية والكثافة المعدنية لعظام النساء في سن اليأس ....
( واشنطن – محيط – وكالات )
وتفيد دراسة بريطانية نشرتها مجلة العالم الإسلامي عدد 1761 ما ملخصه بالخط العريض : (( تحذيرات علمية من ممارستها .. النساء الرياضيات أكثر إصابة بالسرطان وانهيار الدفاعات المناعية ) ثم أوردت بعض عناصر الدراسة .
والبديل :
ما أكده عدد من المتخصصين من أن جرعة العمل المنزلي التي تتولى المرأة القيام به يوميا يمكن أن يكون بديلا عن ممارسة التمارين الرياضية التي تكسبهن رشاقتهن وتحفظ لهن صحتهن ..
"العقل السليم في الجسم السليم" من البديهيات ان الرياضة مفيدة للجسم , هل هناك مرجع علمي موثوق للمعلومات المذكورة؟ صدقني حتى لو في مرجع علمي موثوق فسوف تجد العديد من الابحاث التي تناقض رأيك.
الدافع الخامس .. سياسي :
إنني أقرأ في خطوة كهذه استسلاما للضغوطات الخارجية .. فلئن كان الوجه الذي يتبجح به الداعون إلى حصص الرياضة النسائية والنوادي هو الحفاظ على صحة المرأة والبعد عن الترهلات والسمنة المفرطة .. فإن الوجه الشاحب والمخيف في هذه القضية أن كثيرا من البلاد الإسلامية قد رضخت لما بعد هذه الخطوة تدريجيا .. كل ذلك حتى لا تصدق تهمة البلاد الغربية للبلاد الإسلامية بأنها تحجر على المرأة وتمارس عليها دور الوصاية والكبت ..
وهاهي بعض الدول الإسلامية تزاحم بفرقها النسائية فرق الدول الغربية في بطولاتهم الدولية .. وتقيم في الداخل البطولات الإقليمية والمباريات الودية بين الفرق النسائية ..
الرد انا اسميه الضغط الداخلي و ليس الخارجي , اتعلم لماذا ؟ لانه لا يوجد حاجز صد أمامي من نساء مجتمعنا يدافع عنا من الغرب , اي ان فتياتنا هم من يضغط علينا و قد فاض به الحيل من ظلم العادات , و الان نحن نحصد ما زرعنا و ها هم بناتنا يتحركن ضدنا او بمعنى اصح ضد عاداتنا -- و((( ليس ديننا))) فهم يتبعن فتوى أخرى غير فتوى الشيخين الكريمين التي بالاعلى .
وياحليل من مطلعهم
الله يهديهم بس
انا شفت فيديو لهم .. صراحه شي مخزي
من فتره بنات مسويين ورشة لتزيين السيارات
والحين فريق كوره ,,
ليش نبحث عن اشياء ماهي لنا ..
انا بنت واعرف انه مافي انثى تتمنى تكون كذا
يعني بالعقل .. كلنا كنا صغار ونعرف انه البنت لها العابها الخاصه اللي تفرق عن الاولاد
والاولاد كذلك
ونفسي الشي الكوره .. يعني هو بس انه مسألة عناد ..
واللي تقول يليت تصير نوادي نسائيه وفيها ملعب خاص للنساء
اللي سوواهذا الفريق قوليلهم هذا الشي
طبعا لا .. مستحيل يتقبلوا الفكره
لانه قصدهم الشهره .. والوصول الى العامليه لانه احنا على قولتهم بعصر انفتاح ..
بس انفتاح للاشياء المفيده لا ..
نتمنى ننشهر .. بس باشياء مفيده .. ونتمنى اي بنت تكون لها سمعه عالميه
بس بسترها .. وبمحافظتها لدينها ...
كثير اشتهروا طبيبات ومهندسات .. والكل يحترمهم ويقدرهم ..
ولكن محافظات على دينهم وعلى سمعة وطنهم واهاليهم ..
اما المراكض ورى الكوره .. ماله اي فائده..
والله يعينهم على عقولهم .. لانه للاسف .. منقادين .. ورا ناس لهم اهداف