مبتعث مستجد Freshman Member
غير معرف
احلى بنوته صلو على النبي
, تخصصى طالبه
, بجامعة كلية التربيه للإقتصاد المنزلي
- كلية التربيه للإقتصاد المنزلي
- طالبه
- غير معرف
- جدة, كوالا لمبور
- غير معرف
- Sep 2007
المزيدl October 8th, 2007, 08:51 PM
October 8th, 2007, 08:51 PM
لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..>>انها قاتله>>Date: Wed, 03 Oct 2007 00:01:01 +0300>>>>لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..>>>>إنها قاتلة !!!>>>>>>بعضكم قد لا يكون لديه أطفال، ولكن له أخوة صغارا أو أبناء أخ أو أبناء>>أخت ..أوأقارب آخرين يهمونه ويخاف عليهم ..>>فقد انتابتني حالة من الرعب بعدما قرأت ما ستقرأونه أدناه.>>>>فهاكم التفاصيل ..,,>>>>>>فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة، وروى لي هذه القصة>>مر بنفسه في تجربة قال لي فيها: بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات>>الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة، جاءني وهو في حالة غضب>>عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده. وعندما ذهبت معه>>وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة، لم نجد الساعة،>>وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل، وعلب أكل>>ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..>>ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه، قال له انهم يقومون>>بتنظيف>>قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك في>>مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من (زبالة) يحتاج عدة>>أشهر>>ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)>>أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى>>في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا.>>>>>>>>ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً، هو ما روته السيدة>>(لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة>>شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت :>>انه في 2 أكتوبر من سنة 94، أخذت ابني إلى مطعم (ما نقدر نقوله) للاحتفال>>بذكرى ميلاده الثالث، وبعد انتهائه من غدائه، سمحت له بالذهاب إلى قفص>>الكرات الملونة>>ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!>>فأشار لي>>إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !>>فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت، قمت بتحميمه،>>فوجدت>>وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر>>بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! وفي اليوم التالي،>>أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها>>تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه>>موعدالطبيب) بدأ الطفل، يرتجف، ويستفرغ،>>وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد>>إدخاله>>ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!>>وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة>>(المستخدمة للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده،>>وأفاد قسم التشريح بأنسبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!!>>وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة>>بإزالة الكرات الملونة من قفص الكرات المذكور،>>ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال، بقايا معلبات>>أكل>>ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!>>وللتحقق من مصداقية هذه القصة، يمكنك الحصول عليها بمقالة باسم كيفن أرشر>>Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة>>هيوستن كرونكل Houston chronicle>>وللمعلومية، هناك أطفال كثيرون>>أصيبوا>>بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة...>>>>>>منقوووول للاهميه
الله يعيننا بس انا الحمد لله مالعبت بها الا مره وحد وبالغلط
مشكوره يابنوته حلوه والله يوفقك...
بس انتي تلعبين بها الالعاب..؟؟؟؟؟
نجم الشمال October 8th, 2007, 10:11 PM
7 " جزاك الله خير على التنبية
ولاتحرمينا أخبارك المهمة
ويعطيك العافية
TheOne October 9th, 2007, 06:13 AM
7 " الحمد لله ما لحقت عليهاااااااااااااااااااااااااا جزاك الله خير اختى على هذا الموضوع
ولا تكثرين من اسهم <><>< توجع الراس من كثرها
اقلام October 9th, 2007, 08:27 AM
7 " مشكووور على هذا التحذير
الله يحفظنا من كل سوء
ايلاي October 9th, 2007, 08:44 AM
7 " الله يكفينا الشر يارب
مشكوور اخوي
جبتها على الجرح October 9th, 2007, 08:58 PM
7 " ههههههههه اكيد الين قبل سبع سنين كنت العب فيها
احلى بنوته صلو على النبي October 10th, 2007, 08:59 PM
7 "
October 8th, 2007, 08:51 PM
لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..>>انها قاتله>>Date: Wed, 03 Oct 2007 00:01:01 +0300>>>>لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..>>>>إنها قاتلة !!!>>>>>>بعضكم قد لا يكون لديه أطفال، ولكن له أخوة صغارا أو أبناء أخ أو أبناء>>أخت ..أوأقارب آخرين يهمونه ويخاف عليهم ..>>فقد انتابتني حالة من الرعب بعدما قرأت ما ستقرأونه أدناه.>>>>فهاكم التفاصيل ..,,>>>>>>فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة، وروى لي هذه القصة>>مر بنفسه في تجربة قال لي فيها: بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات>>الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة، جاءني وهو في حالة غضب>>عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده. وعندما ذهبت معه>>وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة، لم نجد الساعة،>>وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل، وعلب أكل>>ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..>>ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه، قال له انهم يقومون>>بتنظيف>>قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك في>>مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من (زبالة) يحتاج عدة>>أشهر>>ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)>>أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى>>في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا.>>>>>>>>ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً، هو ما روته السيدة>>(لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة>>شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت :>>انه في 2 أكتوبر من سنة 94، أخذت ابني إلى مطعم (ما نقدر نقوله) للاحتفال>>بذكرى ميلاده الثالث، وبعد انتهائه من غدائه، سمحت له بالذهاب إلى قفص>>الكرات الملونة>>ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!>>فأشار لي>>إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !>>فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت، قمت بتحميمه،>>فوجدت>>وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر>>بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! وفي اليوم التالي،>>أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها>>تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه>>موعدالطبيب) بدأ الطفل، يرتجف، ويستفرغ،>>وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد>>إدخاله>>ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!>>وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة>>(المستخدمة للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده،>>وأفاد قسم التشريح بأنسبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!!>>وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة>>بإزالة الكرات الملونة من قفص الكرات المذكور،>>ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال، بقايا معلبات>>أكل>>ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!>>وللتحقق من مصداقية هذه القصة، يمكنك الحصول عليها بمقالة باسم كيفن أرشر>>Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة>>هيوستن كرونكل Houston chronicle>>وللمعلومية، هناك أطفال كثيرون>>أصيبوا>>بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة...>>>>>>منقوووول للاهميه