اختي العزيزة عليك بالدعاء واستخارة ارحم الراحمين فهو بيده كل شئ وهو علام الغيوب ادعي كثير في قيام الليل ان كان لك خير لدينك ودنياك في هذه البعثة انه يسهلها وييسرها لك
7 " مشكلتي و البعثة
مشكلتي و البعثة
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5416 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- اختي العزيزة حاول مع زوجك وحاولي تقنعينه بكل الطريق بأسلوب هادي ورائق ومرتاح وبعدين قولي له هذا شركة مو مضمونه ( والله يمكن في اي وقت يمشونه..!!..) اما بالنسبة لو ذهبتي بدون اطفالك والله بصير كل تفكيرك في اطفالك صدقيني >>>> انا رحت شهرين كنت كل يوم اتصل على امي واخواني عاد هنا كيف انتي ..!!..7 "
بالتوفيق لك ...... - احياناً الله يرد الشر عن الانسان بطريق غير متوقع7 "
لكن انت حاولي الى اخر لحظة وبكل الطرق الممكنة
او ان كان فيه مجال للتأجيل يكون افضل
لكن لاتتنازلي عن فرصتك بسهولة
وتذكري دائماً ان الخيرة فيما يختاره الله - مشكوووووووورين عالردود اللي تطيب الخاطر7 "
بالنسبة للتأجيل فكرت فيه بس في الملتقى يقول الدكتور لازم أسباب مقنعه و لجنة و مدري ايش ...!!!
ما أدري للحين أقدم الموعد و إلا أخليه على ما هو ...
الله ييسر كل عسير للجميع - انا اضم صوتي لعازف الليل7 "
ان شاء الله انها خيره لك
وبأذن الله انهم يقبلون بالتأجيل وانا اشوف بصراحه ان سببك مقنع
وان شاء الله يقدرون ظروفك
بس انتي ادعي واستخيري والتوفيق من الله - حاولي تقنعيه بكل الطررق7 "
واستخيــــــــــــــــــــــري وربي ان شاءالله يكتب لك اللي فيه الخيييير
February 5th, 2010, 10:37 PM
السلام عليكممشكلتي باختصار و بدون إطالة انا من ضمن المرشحين للإبتعاث و الحمد لله وحضرت الدورة و الملتقى و ان شاء رب العباد دراستي ماستر فيزياء
بس المشكلة الآن زوجي يرفض السفر معي لأنه يعمل في شركة خاصة وكان فيه احتمال كبير عدم تجديد عقده السنوي إلا أن القدر جاء بخلاف ذلك و ها هو الآن موظف للشركة و يطلب مني السفر مع أحد أخواني ؟!!
المشكلة الأخرى أنه يريد مني ابقاء طفلتي معه ؟؟ يعني تصير يظلو كأنهم يتامى من غير أم ؟؟!!!
و ما أضمن أبوي يوافق يخلي أحد أخواني معاي
و الله اني متضايقه حدي بموت قهر أشوف نفسي ( و لا فخر ) أستاهل البعثة و عندي حماس بس اشلون أحل هالمشكلة ؟
لحد الآن موعدي في شهر 4/ 26 و الدراسة بداية شهر 6 و متحيرة ايش أسوي
ياريت مشورتكم و اقتراحاتكم ... و في النهاية الأمر بيد الله تعالى