مبتعث مميز Characteristical Member
الولايات المتحدة الأمريكية
AROON , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من أستراليا
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى nursing
, بجامعة كنت ابغا هارفد بس مافيها تخصصي =_=
- كنت ابغا هارفد بس مافيها تخصصي =_=
- nursing
- أنثى
- أنت تريد وأنا أريد .. والله يفعل مايريد, قريباً
- أستراليا
- Feb 2009
المزيدl July 27th, 2010, 01:26 PM
July 27th, 2010, 01:26 PM
جريدة الشرق الأوسط تتكاثر هذه الأيام (( التقديم للمرحله السادسه )) محاولات التشكيك في الابتعاث الخارجي ونتائجه، وتوهمات خطورته، وممن أدلى بدلوه في هذه القضية المستشار الأسري والتربوي الدكتور ميسرة طاهر، حيث انتقد - استنادا إلى صحيفة «سبق» الإلكترونية - في محاضرة ألقاها الأسبوع الماضي أسلوب وزارة التعليم العالي، وقطاعات حكومية، وشركات عامة، في ابتعاث الطلبة للدراسة بعد الثانوية العامة، كاشفا عن إدمان بعضهم للمخدرات، وقال: «جاءني في العيادة شاب عاد من الابتعاث مدمنا للمخدرات» ، وإن هذا الطالب أخبره بأن سبعة من زملائه المبتعثين أدمنوا المخدرات هناك، كما أشار إلى أن إحدى المبتعثات ممن تراجع عيادته أصبحت ترى بالحرية المطلقة. والدكتور ميسرة أحد العقلاء الذين نعتز بآرائهم، ولكن لا أعتقد أن المثالين اللذين أوردهما يمكن أن يقوم عليهما حكم عام بخطورة الابتعاث الخارجي، فحالة الإدمان التي تعرض لها الطالب يمكن أن تحدث حتى داخل الوطن،(( فكم عدد المدمنين السعوديين في الشوارع والسجون والذين فاق عددهم الالوف )) فالمخدرات لم تبقِ بلدا في منأى عن خطرها، وضحاياها في كل مكان، ولا يمكن تحميل الابتعاث مسؤولية إدمانه، أما قوله - أي الطالب - بأن سبعة من زملائه المبتعثين أدمنوا المخدرات، فهذا يندرج ضمن شركة «يقولون»، وهذه لا يعتد بها، ويدخل - كما يعلم الدكتور - ضمن أساليب الحيل العقلية اللاشعورية التي يلجأ إليها المدمن لتبرير فعله، وينطبق على الفتاة ما ينطبق على الشاب، ففي القرية الكونية التي نعيش فيها قد يحدث مثل هذا الغزو الضال في البعد أو القرب، (( فكم هم عدد الشبان والشابات اللذين تلقي الهيئه عليهم القبض يوميا وهم في بلد الاسلام وبين ذويهم ))وفي ظل عشرات الآلاف من الطلاب المبتعثين، وما يحققونه من نجاحات، فإن التوقف عند حالة أو اثنتين - يمكن أن يحدث لها في الداخل ما حدث لها في الخارج - لا ينبغي أن يتخذ وسيلة للتشكيك في مشروع الابتعاث، الذي تبناه - برؤية طموح وحكمة بالغة - خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، واستفاد منه آلاف الطلبة والطالبات الذين التحقوا بالكثير من الجامعات في الشرق والغرب، وها هي طلائعهم تعلن بوادر النجاح لهذا البرنامج الذي يلقي عليه الوطن آمالا كبيرة في دعم مسيرته وتعزيز نهضته. أما القول بأن يقتصر الابتعاث على الدراسات العليا، فتلك مسألة لم تراعِ احتياجات التنمية ومتطلباتها، التي تحتاج إلى خريجين جامعيين أكثر من الحاجة إلى حملة شهادات عليا، كما أن عمر الطالب في المرحلة الجامعية هو العمر الذي يعترف فيه العالم بحاجة الشاب إلى الاستقلالية والاعتماد على الذات، وتكمن الخطورة في استمرار النظر إليه في هذا العمر كقاصر، لا يستطيع أن يتدبر أموره.
�
وبدلا من محاولات التشكيك في أبنائنا المبتعثين فكريا وسلوكيا، أحسنوا الظن بهم، وامنحوهم الثقة، فهم تربيتكم ونتاج غرسكم. 00000000000000000000000000000000000000 تعليقي كان باللون الاخضر ... نظرة سريعه الى السعوديون مرتادين بارات الحرين ودبي ونظره خاطفه اليهم في الاردن وسوريا ولبنان واخير وليس آخرا في مصر والمغرب ,,, وايضا لن ننسا سواح الخارج ,, ولماذا لا ننظر الى اليوتيوب والبالتوك او الشاتات والمنتديات ولفيس بوك لكي نعرف تفكير شبابنا وشاباتنا اللذين انغمسوا وراء شهوة الجنس الاخر ,,, سوف نجد بأنهم كثيرووون يفوق عددهم الألوف ,,, يمارسون شرب الخمر والزنا تحت مسمى السياحه ,, ومن لم يستطيع منهم ذلك بسبب الماده او رقابة الاهل فهو يمارسه عبر الانترنت ,, فلا يجب ان يكون الابتعاث مثل الشماعه وان نقول شعبنا شعب لا يوجد به الفاسق والفاجر وان الابتعاث سوف يأثر على عقيدتهم ,, لا والله ,, فما خرج هذا الكلام الا من اناس لم يسافر ابنائهم او لم يسافروا الخارج قط ,, ولم يروا فضائح السعوديون في الخارج ,, وظنوا انهم شعب الله المختار ,,’’ فعجبي من دولة تمنع الخمر والزنا ويدرس ابنائهم الدين منذ سن الــ 6 وحتى الـ 18 ومن ثم نراهم لا يصمدون امــام قارورة خمر أو امرأه شقراء ,,, وأختم كلامي كما قال صاحب المقال ما هذا الا حصاد زرعكم ,,, http://www.mbt3th.us/vb/forum8/thread201240.html وهذا موضوع اخي الكريم كينجو وهو مثال على افضل فشل واللذي اتمنى ان اكون فاشله اذا كان الفشل كذلــكــ وايضا احب اضيف من موقع سعوديون في امريكا : طالب الدكتوراة تركي الهزازي ( طب أسنان )
إكتشف عائلة جديدة تدعى (سرت 1-7) و هو الأن يطور لدواء تحد من إنتشار هذه الجينات للحد من سرطان الفم. --------------------------------------
طالب البكالريوس منصور الحماد في تخصص الرياضيات
له أكثر من 21 براءة إختراع في الرياضيات و الفيزياء و التجكم عن بعد ، و الدائرة الكهربائية لم يتجاوز 22 سنة بعد. ----------------------------------
طالبة البكالريوس هبة العبد الواحد في تخصص علوم الكبيوتر
إخترعت أول جهاز للحاسب الآلي للمكفوفين.
---------------------------------------
البروفيسورة حياة سندي دكتوراة في التقنية الحيوية
لها العديد من الإختراعات و الإكتشافات أهمها إختراع مجسا للموجات الصوتية والمغناطيسية يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان. إختيرت لتنضم إلى أعضاء الحاصلين على جائزة نوبل لإسهاماتها و إكتشافاتها في العديد من المجالات تعمل الأن في جامعة هارفر كباحثة. ---------------------------
الطالبة نورالدباغ بكالريوس في الدراسات النظرية و البيئية من جامعة هارفرد
قامت بإنتاج فيلم عن السعودية بعد رحلة إلى السعودية قامت بها برفقة زملاء و مدرسين لها في جامعة هارفرد ، عنوان الفيلم "النظر من خلال الرمال" ---------------------------------------
طالبة البكالريوس مشاعل الشميمري في تخصص الهندسة الفضائية
ترأست مشروع سلمي لصناعة صاروح لتفقد الأحوال الجوية -----------------------------
طالب الدكتورة المقدم أحمد معطش العنزي
أول سعودي حاصل على البورد الأمريكي في الطب النووي --------------------
الطالب محمد العوامي
حل مشكلة الحاسوب نظام الفائض مالنا ومال ذنوب الناس
ياشين اللي يدور ورى الناس
اقسم بالله مايفقع مرارتي مثل اللي يبربرون في الصحف ويكتب مقالات
من الفضاويه يسولف
كلنا عارفين كل شي فيه الصالح وفيه الطالح
وماهمنا من يقول مدمنين وغيره لانه صحيح فيه مدمنيه وفاسدين
بس فيه الصالح وفيه اللي رجع للبلد بفائده
رجاءً اتمنى محد يدور ورى مقالات عقيمه سوى تسب الطالب او تمدحه
اشتغلو بدراستكم
واحب اقول مثل ماقال خادم الحرمين الشريفين
(تعوذو من الشيطان)
وبالتوفيق
منصور العتيبي July 27th, 2010, 01:33 PM
7 "
July 27th, 2010, 01:26 PM
جريدة الشرق الأوسطتتكاثر هذه الأيام (( التقديم للمرحله السادسه )) محاولات التشكيك في الابتعاث الخارجي ونتائجه، وتوهمات خطورته، وممن أدلى بدلوه في هذه القضية المستشار الأسري والتربوي الدكتور ميسرة طاهر، حيث انتقد - استنادا إلى صحيفة «سبق» الإلكترونية - في محاضرة ألقاها الأسبوع الماضي أسلوب وزارة التعليم العالي، وقطاعات حكومية، وشركات عامة، في ابتعاث الطلبة للدراسة بعد الثانوية العامة، كاشفا عن إدمان بعضهم للمخدرات، وقال: «جاءني في العيادة شاب عاد من الابتعاث مدمنا للمخدرات» ، وإن هذا الطالب أخبره بأن سبعة من زملائه المبتعثين أدمنوا المخدرات هناك، كما أشار إلى أن إحدى المبتعثات ممن تراجع عيادته أصبحت ترى بالحرية المطلقة.
والدكتور ميسرة أحد العقلاء الذين نعتز بآرائهم، ولكن لا أعتقد أن المثالين اللذين أوردهما يمكن أن يقوم عليهما حكم عام بخطورة الابتعاث الخارجي، فحالة الإدمان التي تعرض لها الطالب يمكن أن تحدث حتى داخل الوطن،(( فكم عدد المدمنين السعوديين في الشوارع والسجون والذين فاق عددهم الالوف )) فالمخدرات لم تبقِ بلدا في منأى عن خطرها، وضحاياها في كل مكان، ولا يمكن تحميل الابتعاث مسؤولية إدمانه، أما قوله - أي الطالب - بأن سبعة من زملائه المبتعثين أدمنوا المخدرات، فهذا يندرج ضمن شركة «يقولون»، وهذه لا يعتد بها، ويدخل - كما يعلم الدكتور - ضمن أساليب الحيل العقلية اللاشعورية التي يلجأ إليها المدمن لتبرير فعله، وينطبق على الفتاة ما ينطبق على الشاب، ففي القرية الكونية التي نعيش فيها قد يحدث مثل هذا الغزو الضال في البعد أو القرب، (( فكم هم عدد الشبان والشابات اللذين تلقي الهيئه عليهم القبض يوميا وهم في بلد الاسلام وبين ذويهم ))وفي ظل عشرات الآلاف من الطلاب المبتعثين، وما يحققونه من نجاحات، فإن التوقف عند حالة أو اثنتين - يمكن أن يحدث لها في الداخل ما حدث لها في الخارج - لا ينبغي أن يتخذ وسيلة للتشكيك في مشروع الابتعاث، الذي تبناه - برؤية طموح وحكمة بالغة - خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، واستفاد منه آلاف الطلبة والطالبات الذين التحقوا بالكثير من الجامعات في الشرق والغرب، وها هي طلائعهم تعلن بوادر النجاح لهذا البرنامج الذي يلقي عليه الوطن آمالا كبيرة في دعم مسيرته وتعزيز نهضته.
أما القول بأن يقتصر الابتعاث على الدراسات العليا، فتلك مسألة لم تراعِ احتياجات التنمية ومتطلباتها، التي تحتاج إلى خريجين جامعيين أكثر من الحاجة إلى حملة شهادات عليا، كما أن عمر الطالب في المرحلة الجامعية هو العمر الذي يعترف فيه العالم بحاجة الشاب إلى الاستقلالية والاعتماد على الذات، وتكمن الخطورة في استمرار النظر إليه في هذا العمر كقاصر، لا يستطيع أن يتدبر أموره.
�
وبدلا من محاولات التشكيك في أبنائنا المبتعثين فكريا وسلوكيا، أحسنوا الظن بهم، وامنحوهم الثقة، فهم تربيتكم ونتاج غرسكم.
00000000000000000000000000000000000000
تعليقي كان باللون الاخضر ...
نظرة سريعه الى السعوديون مرتادين بارات الحرين ودبي ونظره خاطفه اليهم في الاردن وسوريا ولبنان واخير وليس آخرا في مصر والمغرب ,,, وايضا لن ننسا سواح الخارج ,,
ولماذا لا ننظر الى اليوتيوب والبالتوك او الشاتات والمنتديات ولفيس بوك لكي نعرف تفكير شبابنا وشاباتنا اللذين انغمسوا وراء شهوة الجنس الاخر ,,,
سوف نجد بأنهم كثيرووون يفوق عددهم الألوف ,,, يمارسون شرب الخمر والزنا تحت مسمى السياحه ,, ومن لم يستطيع منهم ذلك بسبب الماده او رقابة الاهل فهو يمارسه عبر الانترنت ,,
فلا يجب ان يكون الابتعاث مثل الشماعه وان نقول شعبنا شعب لا يوجد به الفاسق والفاجر وان الابتعاث سوف يأثر على عقيدتهم ,, لا والله ,,
فما خرج هذا الكلام الا من اناس لم يسافر ابنائهم او لم يسافروا الخارج قط ,, ولم يروا فضائح السعوديون في الخارج ,, وظنوا انهم شعب الله المختار ,,’’
فعجبي من دولة تمنع الخمر والزنا ويدرس ابنائهم الدين منذ سن الــ 6 وحتى الـ 18 ومن ثم نراهم لا يصمدون امــام قارورة خمر أو امرأه شقراء ,,,
وأختم كلامي كما قال صاحب المقال ما هذا الا حصاد زرعكم ,,,
http://www.mbt3th.us/vb/forum8/thread201240.html
وهذا موضوع اخي الكريم كينجو وهو مثال على افضل فشل واللذي اتمنى ان اكون فاشله اذا كان الفشل كذلــكــ
وايضا احب اضيف من موقع سعوديون في امريكا :
طالب الدكتوراة تركي الهزازي ( طب أسنان )
إكتشف عائلة جديدة تدعى (سرت 1-7) و هو الأن يطور لدواء تحد من إنتشار هذه الجينات للحد من سرطان الفم.
له أكثر من 21 براءة إختراع في الرياضيات و الفيزياء و التجكم عن بعد ، و الدائرة الكهربائية لم يتجاوز 22 سنة بعد.
إخترعت أول جهاز للحاسب الآلي للمكفوفين.
لها العديد من الإختراعات و الإكتشافات أهمها إختراع مجسا للموجات الصوتية والمغناطيسية يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان. إختيرت لتنضم إلى أعضاء الحاصلين على جائزة نوبل لإسهاماتها و إكتشافاتها في العديد من المجالات تعمل الأن في جامعة هارفر كباحثة.
قامت بإنتاج فيلم عن السعودية بعد رحلة إلى السعودية قامت بها برفقة زملاء و مدرسين لها في جامعة هارفرد ، عنوان الفيلم "النظر من خلال الرمال"
ترأست مشروع سلمي لصناعة صاروح لتفقد الأحوال الجوية
أول سعودي حاصل على البورد الأمريكي في الطب النووي
حل مشكلة الحاسوب نظام الفائض