بعثورة يالبية يابنت ابوك انا اشهد انك بنت رجال جاب او ربي ؛؛؛
ما بعلق يكفي إلا قلتية او ما بزيد عليك يابنت ابوك
يالبى كندا June 13th, 2011, 11:07 PM
7 " بعثورة انا خريج مدرسة رجاجيل اوكـ صح أن المرأة مخدومة بالاسلام بس لازم تقوم بواجبات زوجها مهب تقعد تتمنن ولازم هو اول يعطني علشان اعطيه وانا لو بتزوج اجنبية بتزوج طبعآ مسلمة وعاد انتم ياليتكم تتعاملون مع الاجانب على اساس بيع وشراء لا والله الامور تعدت اكثر من كذا واسئلي الهيئة وراعيين التكاسي عن الامور هذي وماني محتاج شهادتك شفتي ولا ماشفتي واصلآ الاجانب لو تعطينهم ذهب مايتزوجون المسلمات واذا عن التربية كثير سعوديين تزوجو مسيحيات وعيالهم مسلمين وغير كذا اسلمو زوجاتهم يعني عصفورين بحجر واحد واذا الام مدرسة مصيبة لا صارت المدرسة تخلي الخدامة تقوم بعيالها وانا يوم تكلمت عن الحديث انا ماكنت اقصد الاستهزاء ولا شيء انا كنت اتكلمعلى طريقة ترديدكم ترددونها وكلمتك الاخيره ماراح ارد عليها الله يسامحك مهب انا الي بسامحك
اسف يأختي على الكلام الطويل
ماقوى ردكـ June 13th, 2011, 11:09 PM
7 " ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
وقسم بالله واحد من جماعتنا متزوج فرنسية اسلمت على يده وصارت تتكلم بلهجتنا بطلاقة ومع ذالك توصل قرايب زوجها واهلها المسيحين في فرنسا
هو لا صار فيه تفاهم وخلاص انسى الامور هذي
ماقوى ردكـ June 13th, 2011, 11:25 PM
7 "
شرع الله الزواج، وجعله شعيرة من شعائر دينه الحنيف الذي ارتضاه لعباده وحثهم عليه ورغبهم فيه، وجعل لهم الأسوة في ذلك بمن بعثهم وأرسلهم من الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين.. كل ذلك لما فيه من حكم بالغة، وما يحققه من مصالح وأهداف، تعود على الإنسان بخير دنياه وآخرته، وعلى البشرية كافة بصالح حالها ومآلها.
ولعل من أهم هذه الحكم والأهداف التي تتحقق باستمرار هذه الشعيرة:
1 - تحقيق العبودية لله بتنفيذ أمره
2 - غض البصر وحفظ الفرج
3 - إنجاب الذرية واستمرار النسل
4 - تحقيق السكن النفسي والروحي
5 - المحافظة على الأنساب
6 - صيانة المجتمعات البشرية من خطر الأمراض الفتاكة والأدواء المعدية
7 - تحقيق الفطرة الإنسانية وإشباعها
8- تحقيق الستر للمرأة والرجل
9 - تأجيج عاطفتي الأمومة والأبوة
10 - التدريب على تحمل المسؤوليات
الزوجة هي الأم المربية وعماد الأسرة فإن صلحت الزوجة صلحت الأسرة فهي الأرض الخصبة التي ينمو فيها الطفل ويترعرع ، فإن أحسنت اختيار الأرض الجيدة فقد أحسنت الاختيار وأسست النواة الأولى في الأسرة الصالحة وبذلك تساعد على بناء المجتمع الصالح .
فعندما يوجه الإسلام كلاً من الرجل والمرأة إلى حسن اختيار الشريك الذي يشاركه في تربية الطفل فإنه أعد للطفل القادم رجل الغد والولد الصالح الذي نريده ونبحث عنه المربي المسلم الواعي حقا .
من ذلك عُني المنهج الإسلامي باختيار الزوجة الصالحة وجعلها خير متاع الدنيا ، فقد روى مسلم والنسائي مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ) .
وروى ابن ماجه عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله خيرا له من زوجة صالحة ، إن أمرها أطاعته وإن نظر إليها سرته ، وإن أقسم عليها أبرته ، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله ) .
وفي البخاري قال صلى الله عليه وسلم : ( تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك ) .
فالأسرة هي القاعدة والنواة لإنشاء المجتمع المسلم إذاً فلابد من حسن اختيار الزوجة المسلمة فهي أساس ذلك كله .
كذلك حث النبي صلى الله عليه وسلم على اختيار الزوج الصالح أيضا والتمسك به فقال عليه الصلاة والسلام : ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه وإلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ) رواه الترمذي وابن ماجه .
فمن هذا الحديث يتبين اختيار الزوج على شرط الصلاح والدين من أهم الأسس في الزواج فعلى الرجل أن يختار لابنته رجلا ذا دين ، وكذلك الشاب المسلم عليه اختيار الزوجة ذات الدين .
فإن كان الاختيار موفقا من الطرفين على الصلاح والتقوى والالتزام بمنهج الإسلام يصبح عامل الوراثة الصالحة وعامل التربية الصحيحة موجودين .
قال صلى الله عليه وسلم : ( إياكم وخضراء الدمن . قالوا : وما خضراء الدمن يا رسول الله ؟ قال : المرأة الحسناء في منبت السوء ) . ضعفه الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس )
إن نظرة الإسلام إلى هذا الأمر مبنية على أن سعادة البيت لا تتوقف على الترف والتكلف ، ولا تستلزم حشد البيت بما لا جدوى منه ولا حاجة إليه ، فليس الحساب للمظاهر والأشكال ، ولكن للحقائق والأعمال .
وعلى هذا كان النبي صلى الله عليه وسلم في حياته الخاصة ، وكان أصحابه ، وكانت الأجيال الواعية من أتباعه .
فعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : جهز رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة في خميل وقربة ووسادة حشوها إذخر .
وعن جابر قال : حضرنا عرس علي وفاطمة ، فما رأينا عرسا كان أحسن منه ، حشونا الفراش ، وأتينا بتمر وزبيب فأكلنا ، وكان فراشها ليلة عرسها إهاب كبش .
هكذا جهزت بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لم يشق عليا وفاطمة رضي الله عنهما بل كانت حياتهما ماجدة تحفل بأروع الأمثلة .
لكن المسلمين في زماننا هذا يرون عامة الحياة الزوجية حشد الأثاث والزخارف واستكمال الترف والنعماء ولو كلفهم ذلك شططا وحملهم ما لا يطيقون ، فتعقدت بذلك الأمور واضطربت .
فالإسلام جملة يكره التصنع والتكلف ويحارب الترف والفضول .
قال تعالى : { لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها }
الإسلام اعتبر أن المرأة كلما كان مهرها قليلاً كان خيرها كثيراً، عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : ((إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة))
هذا نهاية الجدال اتمنى ذلك..
ولكل واحد حرية الشخصية في اختيار شريكه..
لذلك اخواني اذا عزمتم النية اخلصوها لله عزوجل وصدقوني سيختار لكم
الخير..
وانتم اخواتي لو جائكم من ترضون دينه وخلقه فتوكلو الله..
tootoot June 13th, 2011, 11:30 PM
7 " ^^^اتوقع لهنا ويكفي اللي راح ينقال بعد كذا كلام فاضي..
خرووووووج.....................
دنيا الاماني June 13th, 2011, 11:32 PM
7 " المسافر
المشكلة أن كلما احد كتب شيء قالت احترم الرسول صلى الله عليه وسلم ووو
مدري ابي اعرف احنا وش قلنا سبينا الصحبيات رضوان الله عليهم لاسمح الله ؟
ومزعجتنا كأن هي الي تعرف التاريخ لحالها والعالم لا
لا والمشكلة تقول انتم مهب وجيه بعثة ومدري ايش كأن الرزق بيدها وانا مدري
ماقوى ردكـ June 13th, 2011, 11:34 PM
7 " انا شخصياً اعرف بنت تزوجت بشاب امريكي مسلم , وكثير بنات سعوديات يفضلن الزواج من شاب امريكي لوجود عده مميزات يفتقدها الشاب السعودي
واولها احترام الانثى , المشاركه في الحياه الزوجيه بكل ماتحمله الكلمه من معنى , يعني عادي يطبخ ينظف البيت يهتم بالاطفال
غير كذا مافيه شي اسمه , اهلي واهلك ,, يعني حياتهم لهم وبس
كل واحد حر يتزوج اللي يبي ,,
وهذا الكلام صحيح مو استهزاء ,,
Um Deema June 13th, 2011, 11:35 PM
7 "
ما بعلق يكفي إلا قلتية او ما بزيد عليك يابنت ابوك