مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
روح المطر , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من الولايات المتحدة الأمريكية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى خريجة من عام 2008
, بجامعة Cleveland State University
- Cleveland State University
- خريجة من عام 2008
- أنثى
- Akron, ohio
- الولايات المتحدة الأمريكية
- Oct 2008
المزيدl January 20th, 2014, 04:29 AM
January 20th, 2014, 04:29 AM
فضفضة مبتعثة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هذا موضوع سبق وقد طرحته على قضايا مبتعث في التوتر لكن بعد ذلك لم اجده !!!!
وهنا نحن الآن عائدون الى التعداد التنازلي الى اليوم الذي يسمى بيوم المهنة، ومن المفترض بأن يكون مسماه ( بيوم التسلية بمشاعر الطلاب) فغداً سوف تهتف المحلقيه الثقافية في أمريكا فخراً بتخريج مايقارب المئة الف طالب من حملة شهادة البكالرويس، الماجستير، ومن تليها شهادة الدكتوراه.
سوف نلاحظ الكم الهائل المتدفق من الطلاب يتهاتفون الى قاعة " يوم المهنة" لإستلام البطاقة الذكيه التي تحوي اسمائهم.
سوف نلاحظ وكالعاده ابتسامة القائمون على استقطاب الطلاب المبتعثين، ولا ننسى مجاملاتهم الزائفة " اوووووه ماشاءالله بكالرويس وماجستير ممتاز، اجل حط اوراقك وراح نتواصل معاك" والطالب المسكين او الطالبة ينتظرون بما هو ما يسمى بيوم الفرج، فكلاهما يعودان الى أرض الوطن حاملين معهم الحلم بالمستقبل ( الوظيفة)
ولكن بعد مرور اليوم تلو يوماً آخر، الشهر تلو شهرا آخر، والسنه تلو سنتا اخرى، يقدم الطلاب على عجل بفكرة الابتعاث من جديد الى مرحلة اعلى!! الا وهي (الدكتوراه) على امل بأن يكون هناك امل اكبر للوصول الى الطريق الشائك الذي جعلته وزراة التعليم العالي بدون دراسة وتخطيط طريق مليء بالأشواك والمصاعب (الى طريق الفرص الوظيفه)
همسة: الى متى،، الى متى يتم التلاعب بمشاعر الطلاب في يوم المهنة، ولا يتم الاتصال بهم!
الى متى،، الى متى يكون القائمون على الاستقطاب هم مجرد سياح ليس أناس جادين؟
الى متى،، الى متى وزراة التعليم العالي تبتعث مئات الطلاب بدون الالتفاف الى احتياج الدولة، وفرز عدد الطلاب الذين تحتاجهم الدولة من اجل الابتعاث؟
الى متى،، الى متى سوف يصل عدد المتخرجين والى اي مدى ، هل الدولة تريد من حملة الدكتوراه بأن يكونوا عاطليين؟ ام انها تريد الشعب بأن يكون شعب محطم ؟
نداء: يرجوا لفت الانتباه الى أنه اصبح نصف حملة شهادات الماجستير من الخريجين وبأمتياز وتفوق طلاب عاطليين!!!
كم عدد الخريجين من حملة الدكتوراه لهذه السنه وكم سوف يصل السنه التالية.
اوقفوا الابتعااااااااااث الى أن تجدوا حل الى مدى حاجة الدولة الى التوظيف ....
أو قوموا بتوظيف كل المتخرجين السابقين<<<< بالتأكيد حل صعب جداً
أو قوموا بزيادة المكافآت الى ما يقارب الخمسة آلاف دولار لكي يشعر الطالب المبتعث بأنه حاصل على وظيفة فعليه قبل رجوعه الى أرض الوطن بدون جدوا.
وعليكم السلام ورحمة الله
أبدع قلمك وفكرك
ولكن
أسألي نفسك
هل الهدف من الإبتعاث هو تغطية العجز أو إحلال السعودين في وظائف بالدولة ؟؟؟
وشكرا لك
هدف محدد January 20th, 2014, 04:48 AM
7 " الهدف من الابتعاث من وجهة نظري في الوقت الحالي للأسف هو هدف سياسي واقتصادي، لأن الدوله تبتعث مئات الطلاب من اجل رفع اقتصاد امريكا لا من اجل احتايجاتها فلو كانت بالفعل محتاجة الى توظيف طلابها المبتعثين لما فضلت الاجنبي عن ابنائها.
روح المطر January 20th, 2014, 04:58 AM
7 " لماذا لا يكون هناك تنسيق بين الوزارة وإعلان الوظائف المطروحة
إضافة إلى
إعلان عدد الأجانب في كل وزارة
هدف محدد January 20th, 2014, 05:07 AM
7 " انا من وجهة نظري بأن يتم طرح استبيان خاص يتم فيه جمع اكبر عدد من المبتعثين الذين تم توظيفهم عن طريق برنامج الاستقطاب ( بدون واسطه)، فرز عدد المبتعثيين بدون برنامج الاستقطاب، وفرز عدد العاطليين من جمييع المستوايات التعليمه. لكي تكون الوزراه على علم بالعدد المتضرر والغير متضرر، فلو مثلا اصبح عدد العاطليين من الابتعاث يصل الى مايقارب ال ٧٠٪ فيجب عليها ايقاف الابتعاث الى ان يتم النظر الى احتياج الدوله ومن ثم الابتعاث مرتا اخرى، او القيام بالبحث عن حلول بديله ..
روح المطر January 20th, 2014, 05:24 AM
7 " لتسمحي لي بالرد بإعتباري مرشحة من المرحلة التاسعة للإبتعاث.
بداية لم أعد اؤمن بوجود ما يسمى وظيفة حكومية والتفكير فيها ماهو إلا ضياع, ولم أفكر قط بأن أذهب للدراسة وأتغرب لكي أعود
لطرق الأبواب الصدئة أرتجي منهم وظيفة قد أرفض فيها أو يضعوني خلف مكتب وبمهام ترمى إلي دون النظر
إلى اي مدى تناسب مهاراتي وقدراتي ومستوى شهادتي.
أما الجامعات الحكومية فأعتقد أنها لم تعد بحاجة للتوظيف لأنها تقوم بعملية الإكتفاء لوظائفها من خلال إبتعاث معيديها للحصول على
الماجستير, وترقيتهم وتوظيف معيدين أخرين من طلبة البكالوريوس. فبناء على ذلك نسبة قبول طلبة الماجستير أقل وأضعف من نسبة
خريجي البكالوريوس ووجودهم في يوم المهنة ماهو إلا مزهرية تقف بجانب مزهريات أخرى.
وقبل أن تطالبي بغلق باب الإبتعاث:
لنعرج قليلا للـ (مئة ألف طالب) الذين ذكرتيهم فهم ماهو إلا عدد من العدد الكبير والإجمالي للطبة المبتعثيين في جميع أنحاء العالم وبناء على ذلك
وفي نظرة للواقع الحالي, أن الوظائف أصبحت تنافسية نظير هذا العدد الكبير, وليس مثل مئة شخص أبتعثوا وتم توظيفهم.
- كم خريج منهم فكر وخطط ماذا يريد أن يتعلم, وماذا يريد أن يكون, قبل السفر؟
- "الإبتعاث ليست رحلة دراسية منتهية بالتوظيف", كم من هؤلاء أدركوا هذه الحقيقة ورسموا لأنفسهم خطة واضحة الهدف عن مابعد الإبتعاث؟
فلا ننكر أن البعض من المبتعثين للأسف يعتقد أن الإبتعاث هي رحلة دراسية بمجرد أن تنهيها حتى تنكب عليك الشركات فقط
لأنك "خريج أمريكا"؟ وقد قرأت مثل هذه العبارة هنا للأسف !!
- ماسبب تكدس أقسام وتخصصات بعينها دون غيرها من التخصصات من الطلبة وإيقافها من وزارة التعليم؟
- بخصوص التخصصات: كم من هؤلاء أختار تخصصه الدراسي بناء على تفكير وبحث وتخطيط في مدى ملائمة هذا التخصص لقدراته وهدفه ورغبته ومستقبله,
لا لأن التخصص سهل, أو سهولة القبول فيه, أو أنه لا يشترط جيمات أو غيرها.
- كم من هؤلاء رسم لنفسه خطة بديلة للعمل وتوفير مصدر دخل في حال لم يحصل على وظيفة حكومية؟
- ماسبب ترك البعض لوظائفهم والإلتحاق بالإبتعاث؟ وعندما يعود ولا يجد وظيفة من الملام الدولة لأنها لم توفر لها وظيفة أخرى عوضا عن وظيفته الأولى
أم نلومه لأنه لم يقرأ الوضع ويخطط جيدا قبل قراره بترك الوظيفة والتي قد تكون ذات راتب ممتاز؟
- كم عدد الخريجين المتمييزين من جامعات وأقسام لها تصنيفها وجودتها, وببحث مميز, ومشروع تخرج مميز؟
- كم عدد من يبحث عن جامعات تقبل بأقل نتيجة في الايلتس مهما كان الجامعة ومهما كانت جودة الدراسة, المهم أن يجد قبول جامعي وفقط؟
- ماذنب من يريد الإبتعاث لتطوير معرفته ودراسته لبناء مستقبله الوظيفي الشخصي؟
- ماذنب من يريد الإبتعاث لأنه فقط يريد أن يتعلم؟
- من رسخ فكرة (إبتعاث=وظيفة حكومية)؟
نعم باب الإبتعاث مفتوح, لكن أيضا لا أحد مجبر بالإبتعاث, وطالما أن الإبتعاث هو قرار شخصي فعلى الإنسان أن يبذل ويتحمل النتائج مهما كانت.
وكلنا نعلم بأن هدف الإبتعاث الحقيقي ليست لسد الإحتياجات والتوظيف, ولم تكن الوظيفة الجاهزة من شروط الإبتعاث. ونعلم ذلك جميعا.
أما أن أطالب بغلق باب الإبتعاث فقط لأن تجربتي تقول أنه لم يعد مجدي, وأنه يجب إيجاد وظائف لمن تخرج ثم يتم فتحه !!
لو كنت أملك مؤسسة, فكلمة مبتعث ليست مغرية بالحد الكافي لقبول مقدم الوظيفة, فالشهادة لم تعد هي من تجلب الوظيفة
وإنما الخبرات والمهارات والمعرفة المكتسبة في مجال التخصص هي من ستضع مستحقيها في أفضل الوظائف. فالمعظم
مع وجود برنامج الإبتعاث أصبح يملك الشهادة, ولكن أين من يملك الخبرة والعمق المعرفي في التخصص؟
نعم يوجد فساد لدينا والكثير من الأكفاء المتميزون لم يحصلو على قدرهم المستحق في الوظيفة المستحقة للأسف نتيجة الواسطة وغيرها
مما يوجع القلب ويحرقه. لكن السؤال؟ إذا لم استطع تغيير هذا الواقع فلماذا أخوض فيه, عوضا عن القيام بتغيير طريقي وتوجيه مستقبلي بيدي.
دعيني أخبرك بتجربتي وبموقف حصل لي بعد تخرجي, فقبل كل شيء هذا الموقف جعلني أؤمن حقا بأن الله هو الرازق "والرزق مقرون بالعمل", قدمت لوظيفة مؤقته
لا تتجاوز شهرين لمجرد عمل مهمة لا أحد يقبل عليها في الوقت الحالي, ولكن كانت نيتي هي أن أضع سطر جديد من الخبرة مهما كانت في سيرتي الذاتي
لمستقبلي بما أنها وظيفة مؤقته. عندما أتصلت بي مسؤلة التوظيف من شركة لها أسمها أخبرتني بعد الإطلاع على سيرتي الذاتية أن لديهم قسم في (...)
تفضل أن أبدأ بالعمل فيه. تفاجئت حقيقة من تقديمي لعمل مؤقت بشهرين إلى عرض بالتوظيف بالعمل في هذا القسم, في الحقيقة هذا العرض لم يكن نتيجة
دراستي ولا تخصصي أو معدلي, وإنما نتيجة لتلك الخبرات البسيطة التي كنت افرغ جزء من وقتي إثناء دراستي الجامعية لإكتسابها في ذات المجال التي عرض
علي التوظيف فيه.
وبناء على تجربتي أيقنت قبل أن أضع قدمي في بلد الإبتعاث, أن الناجح هو من يصنع مستقبله فالدراسة هي مجرد تطوير لمعرفة الإنسان, وهذه المعرفة
لا تكتمل دون وجود خبرات تدعمها وسيجد الإنسان وظيفته طالما بذل وأجتهد لبناء وتدعيم سيرته الذاتيه وعرض ما أكتسبه (بناء على فكرة أن الإنسان هو من يسوق
لنفسه) على تلك الشركات والمؤسسات الجديرة والمشجعة للعمل في بيئتها.
ختاما: "من يعتقد أن الإبتعاث هو الباب الذهبي للوظيفة" عليه أن يزيل هذا الوهم فورا والتفكير في الواقع وفي قراره بالإبتعاث بشكل جدي
وإستغلال كل الوسائل التي قد تزيد من خبرته ومعرفته إثناء وجوده ببلده أو ببلد الإبتعاث.
وأتمنى من المبتعثين الجدد أن يستفيدوا من تجارب السابقين والتخطيط جيدا لمستقبلهم وإكتساب عدد من الدورات والوظائف والأعمال التطوعية والمؤقتة قبل سفرهم.
وأتمنى لكِ أختي ولجميع الخريجين بعد تقديم التهنئة لكم التوفيق والنجاح والوظيفة المناسبة. فالرزق من الله وطالما أحسن الإنسان نيته وعمله سيعطيه الله مايستحقه وأكثر.
وكما يوجد الألاف من العاطلين المتخرجين من برنامج الإبتعاث, يوجد أضعافهم من العاطلين المتخرجين من الجامعات السعودية, المشكلة
ليست في الإبتعاث, المشكلة أكبر من الإبتعاث, والإبتعاث كان حل لتصريف جزء من هذه المشكلة.
ماكتبته ماهو إلا مجرد رأي ليس بالضرورة أن يكون صحيح أو خاطئا, وقد أصيب في بعضه وأخطيء في البعض الأخر.
هداية الرحمن January 20th, 2014, 07:15 AM
7 " والله حرام آعرف كثير يحملون الماجستير وبمعدلات عالية ومافي وظايف صراحة الطالب الواحد يكلف الدولة ملآيين من وجة نظري انه آهدار للمال العام اذا ماصار فيه وظايف .
غيداء الشريف January 25th, 2014, 07:46 AM
7 " بصراحة في نقطة استوقفتني الي هي : اغلاق باب الابتعاث ... لغاية إيجاد وظايف
عفواً .. هذا برضه يعني اغلاق الجامعات السعودية مثل جامعة الملك سعود و الأميرة نورة والملك فهد .. وغيرهم من الجامعات لغاية إيجاد وظايف للخريجين السابقين
يعني الجامعات السعودية والأجنبية كلهم في الهواء سواء << كل أبوهم ماوراهم وظايف بس دراسة وتعب على الفاضي ... هذي وجهة نظرك طبعاً
عفواً .. ترى الدراسة بحر والوظيفة رزق من الله .. والرسول صلى الله عليه وسلم اوصى بالعلم من المهد إلى اللحد .. والعلم مقدم على العمل ..
للأسف الكثير يايبي وظيفة حكومية والي في باله بالضبط ولا خلاص قفلوا الابتعاث كله على بعضه .. ويصير يبدأ بتحطيم غيره من الطلبه
الدولة فتحت أبواب الإبتعاث على مصارعها ولم تجبر أحد على الرحيل
كثيييير مبتعثين وكثير خريجين من جامعات سعودية عانوا في البداية في الحصول على وظيفة والبعض اضطر يعمل على فترتين << ولكم تخيل حجم المعاناة الجسدية والنفسية
لكن بعد الكفاح والصبر وجدوا الي يرضيهم والآن مدراء وزارات
همسة .. علمتني الحياة ( عاشر السعداء تسعد )
أنا العنود January 25th, 2014, 09:59 AM
7 "
January 20th, 2014, 04:29 AM
فضفضة مبتعثةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هذا موضوع سبق وقد طرحته على قضايا مبتعث في التوتر لكن بعد ذلك لم اجده !!!!
وهنا نحن الآن عائدون الى التعداد التنازلي الى اليوم الذي يسمى بيوم المهنة، ومن المفترض بأن يكون مسماه ( بيوم التسلية بمشاعر الطلاب) فغداً سوف تهتف المحلقيه الثقافية في أمريكا فخراً بتخريج مايقارب المئة الف طالب من حملة شهادة البكالرويس، الماجستير، ومن تليها شهادة الدكتوراه.
سوف نلاحظ الكم الهائل المتدفق من الطلاب يتهاتفون الى قاعة " يوم المهنة" لإستلام البطاقة الذكيه التي تحوي اسمائهم.
سوف نلاحظ وكالعاده ابتسامة القائمون على استقطاب الطلاب المبتعثين، ولا ننسى مجاملاتهم الزائفة " اوووووه ماشاءالله بكالرويس وماجستير ممتاز، اجل حط اوراقك وراح نتواصل معاك" والطالب المسكين او الطالبة ينتظرون بما هو ما يسمى بيوم الفرج، فكلاهما يعودان الى أرض الوطن حاملين معهم الحلم بالمستقبل ( الوظيفة)
ولكن بعد مرور اليوم تلو يوماً آخر، الشهر تلو شهرا آخر، والسنه تلو سنتا اخرى، يقدم الطلاب على عجل بفكرة الابتعاث من جديد الى مرحلة اعلى!! الا وهي (الدكتوراه) على امل بأن يكون هناك امل اكبر للوصول الى الطريق الشائك الذي جعلته وزراة التعليم العالي بدون دراسة وتخطيط طريق مليء بالأشواك والمصاعب (الى طريق الفرص الوظيفه)
همسة: الى متى،، الى متى يتم التلاعب بمشاعر الطلاب في يوم المهنة، ولا يتم الاتصال بهم!
الى متى،، الى متى يكون القائمون على الاستقطاب هم مجرد سياح ليس أناس جادين؟
الى متى،، الى متى وزراة التعليم العالي تبتعث مئات الطلاب بدون الالتفاف الى احتياج الدولة، وفرز عدد الطلاب الذين تحتاجهم الدولة من اجل الابتعاث؟
الى متى،، الى متى سوف يصل عدد المتخرجين والى اي مدى ، هل الدولة تريد من حملة الدكتوراه بأن يكونوا عاطليين؟ ام انها تريد الشعب بأن يكون شعب محطم ؟
نداء: يرجوا لفت الانتباه الى أنه اصبح نصف حملة شهادات الماجستير من الخريجين وبأمتياز وتفوق طلاب عاطليين!!!
كم عدد الخريجين من حملة الدكتوراه لهذه السنه وكم سوف يصل السنه التالية.
اوقفوا الابتعااااااااااث الى أن تجدوا حل الى مدى حاجة الدولة الى التوظيف ....
أو قوموا بتوظيف كل المتخرجين السابقين<<<< بالتأكيد حل صعب جداً
أو قوموا بزيادة المكافآت الى ما يقارب الخمسة آلاف دولار لكي يشعر الطالب المبتعث بأنه حاصل على وظيفة فعليه قبل رجوعه الى أرض الوطن بدون جدوا.