مبتعث مبدع Amazing Member
الولايات المتحدة الأمريكية
°¤(¯`°( CaT )°´¯)¤° , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Computer Science
, بجامعة University of Calofornia,Riverside
- University of Calofornia,Riverside
- Computer Science
- أنثى
- Riveside, California State
- السعودية
- Oct 2009
المزيدl March 23rd, 2010, 10:52 AM
March 23rd, 2010, 10:52 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساءكم | صباحكم ورد وفل وياسمين هذا خبر قرأته من ايميلي وحبيت أنقله لكم بس تعليقي : إذا هذه البنت الصغيرة اللي مالها في الدراسة غير كم سنة .. تعودت على هذا الأسلوب في الدراسة .. أجل احنا اللي لنا فوق 15 سنة واحنا ندرس في السعودية ونتبع هذا النظام .. ايش راح نسوي هناك !!!!! أنا نفسي أجرب التعليم في أمريكا .. حاسة إن حتجيني صدمة نفسية وندم على قد شعر راسي إني مادرست كل مراحلي الدراسية في أمريكا مالت على التدريس السعودي
.. اللي يعتمد على الحفظ والتلقين ..::أترككم مع الموضوع ::..
************************************************** ****
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
طالبة سعودية تغش في مدرسة أمريكية
فوجئت سار، طالبة سعودية في الصف الثالث الابتدائي في مدرسة حكومية في ولاية أوهايو الأمريكية، بحصولها على درجة (صفر) في الاختبار،
مع خطاب طلب استدعاء لوالديها لمناقشتهم حول أسباب لجوء سارة إلى الغش في الاختبار.
كان الخبر صدمة كبيرة لوالد ووالدة سارة (مبتعثين لدراسة الماجستير والدكتوراة)، فسارة وعلى مدى سنوات دراستها في السعودية
من الصف الأول إلى الثالث ابتدائي، كانت مثالاً للأدب والأخلاق والسلوك المثالي، ولا يمكن أن تفكر في الغش وغيره، فماذا حصل لسارة في أمريكا؟
أثناء اجتماع والدي سارة مع معلمة سارة (جينيفير) ومديرة المدرسة (إليزابيث)، أشارت معلمة سارة إلى أن إجابة سارة في الامتحان كانت نسخة طبق الأصل من الكتاب، مما يعني أنها نقلت الإجابة من الكتاب (غشت). وعندها، أشار والد سارة إلى وجود سوء فهم، وأن سارة لم تغش،
وإنما كانت حافظة للإجابة، وهو ما تعودت عليه أثناء دراستها في السعودية.
وبعد إجراء عدة اختبارات لسارة للتأكد من قدرتها على استرجاع محتوى الكتاب نصياً،
تبين للمديرة والمعلمة (المصدومتين)، أن سارة لم تغش
وإنما هي ضحية نظام تعليمي يعتمد على التلقين وتعبئة الذاكرة، ويمنع التفكير والإبداع.
وبعد إخضاع سارة لبرنامج علاج نفسي وتربوي على مدى ستة أشهر داخل المدرسة الأمريكية، أصبحت سارة من أفضل الطالبات من حيث التفوق العلمي ليس على مستوى المدرسة بل على مستوى الولاية. في إحدى المناسبات، وجدتها في مكتبة الجامعة مع أبيها، وبعد محادثة، طلبت مني مساعدتها في البحث عن مراجع علمية لبحث تعمل عليه في مادة العلوم (وما زالت في الثالثة ابتدائي). وسارة، الآن، طالبة في كلية الطب، وتأمل مواصلة دراساتها العليا في مجال طب الأطفال.
ما زالت طريقة التدريس في التعليم العام (وحتى الجامعي) في المملكة، وعلى مدى العقود السابقة، تعتمد على التلقين،
والحفظ، والتوجيه. أما تحفيز التفكير، وتشجيع المناقشة، وتبادل الآراء والأفكار، وتنمية القدرات الإبداعية،
وخلق روح التنافس الإيجابي فهي غير موجودة في قاموس التعليم في المملكة.
وكيف أن ضعف مستوى وكفاءة أغلب المعلمين والمعلمين (أكثر من 450 ألفا) يؤثر بشكل سلبي في مخرجات التعليم.
وحتى وفي وجود عدد من الكفاءات بين المعلمين والمعلمين، فنظام التعليم من حيث طريقة التقييم والمتابعة من قبل الموجهين والموجهات،
وحرص النظام التعليمي على توحيد طرق وأساليب التدريس، يمنع أو يحد من اجتهادات أي معلم أو معلمة في تبني أساليب حديثة في التعليم.
من ناحية أخرى، فإن طريقة وأسلوب التدريس تلعب دوراً كبيراً ومؤثراً في العملية التعليمية.
منذ دخول الطالب (أو الطالبة) القاعة الدراسية وحتى خروجه، من السابعة صباحاً وحتى الثانية ظهراً،
ولأكثر من سبع ساعات يومياً، 35 ساعة أسبوعياً، 150 ساعة شهرياً، 1500 ساعة سنوياً، ولأكثر من 3600 يوم دراسي،
وهو يجلس في مقعده فقط مستمعاً، دون حراك، دون كلام إلا بالإذن، ودون تفكير، وبآهات وتململ، ونظرات متكررة في الساعة،
وكأنه طير في قفص، إن لم يكن أشد. طوال الوقت، يجلس الطالب مستمعاً، ومتلقياً، وحافظاً، ومخزناً لما يقوله معلم بعد معلم.
يتحدث المعلم ويشرح مادة علمية، أو يلقي نصاً تعبيرياً، أو يحل مسألة رياضية، والطالب يستمع ويتلقى. بفارغ الصبر،
ينتظر الطلاب والطالبات نهاية اليوم الدراسي، للانطلاق والتحرر من الكرسي الدراسي،
ليبدأ بإصدار أصوات غريبة وهتافات وغيرها كعملية طبيعية لتفريغ ما بداخله نتيجة الضغط والقيود والكبت. ويلاحظ السلوك نفسه للطلاب بين الحصص الدراسية، مما يتسبب في صعوبة بدء الحصة الدراسية التالية.
************************************************** ****
Best Regards
°¤(¯`°( CaT )°´¯)¤°![](http://www.mbt3th.us/vb/imgcache/69182.png)
وبعد إخضاع سارة لبرنامج علاج نفسي وتربوي على مدى ستة أشهر داخل المدرسة الأمريكية
ياعمري علينا
لو عندنا كان اخذوها ضمن الطلاب الموهووبين هههههههههه
،،،،،
اشكرك ع الخبرر
وان شالله ان التعليم عندنا يتطووور وبصراحه في بوادر من حيث تطوير المناهج وبرامج اعاده تآهيل المعلمين
ولو انها مازالت توها
لكن هذه البدايه واقتناعنا بوجود المشكله بيساعدنا ع التطوير ان شالله
Nada23 March 23rd, 2010, 11:53 AM
7 " إذا ســــــــــاره أنقضوها من الابتدائي أش أقوووووووووووووووول أنا
عن جد في فتره الدراسه خارج السعودية نحتاج للتعبير عن ماذا نفهم و ليس ننسخ ما نحفظ
الله يوفق الجميع
Fofo2008 March 23rd, 2010, 03:24 PM
7 " هذه حقيقة تعليمنا احفظ وسمع واضرب الباب هههههههههههههه
الحمد لله انه كتبلنا بعثة
مشكورة كات
sweet-amoon March 23rd, 2010, 09:34 PM
7 " هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
ياعمري عليك ياسارة....والله اني اتذكرت لما كنت طفلة كنت تمام زيها أحفظ وأطبع على ورقة الامتحان كل ماحفظته وبالأخير بعد كم يوم أنسى كل اللي سهرت بحفظه..فعلا تعليمنا تعباااااااااااااااان جدا...
بس بالكلية اتغير هالشئ نوعا ما...بالنسبة لي...أشوف فيه تقدم بسيط من ناحية الحفظ والتلقين على الأقل هالشئ مو بكل المواد زي التعليم العام..
بس فعلا نحتاج نتعلم من أول ومن جديد...
أحس عمري كله راح هباء منثور بأيام المدارس ...أحس انه ماطلعت بأي معلومات أو تجربة تثري حياتي
وعلى فكرة كنت متفوقة جدا وهنا الشئ اللي يضحك ههههههههههههههههه
الله يكتب لنا تعليم أفضل
أنا أتمنى من كل قلبي انه يلغوا طريقة التوحيد بالمنهج والأسئلة بالنسبة للجامعات وخصوصا هالقرارات الجديدة لأنها رجعتنا فعلا لنظام المدارس التعبان!!
اشراقة March 26th, 2010, 11:09 AM
7 " يللا..الحمدالله على كل حـــــــــــــال..
):
Dr.nonna March 26th, 2010, 12:24 PM
7 "
March 23rd, 2010, 10:52 AM
مساءكم | صباحكم ورد وفل وياسمين
هذا خبر قرأته من ايميلي وحبيت أنقله لكم
بس تعليقي :
إذا هذه البنت الصغيرة اللي مالها في الدراسة غير كم سنة .. تعودت على هذا الأسلوب في الدراسة .. أجل احنا اللي لنا فوق 15 سنة واحنا ندرس في السعودية ونتبع هذا النظام .. ايش راح نسوي هناك !!!!!
أنا نفسي أجرب التعليم في أمريكا .. حاسة إن حتجيني صدمة نفسية وندم على قد شعر راسي إني مادرست كل مراحلي الدراسية في أمريكا
مالت على التدريس السعودي
..::أترككم مع الموضوع ::..
************************************************** ****
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
فوجئت سار، طالبة سعودية في الصف الثالث الابتدائي في مدرسة حكومية في ولاية أوهايو الأمريكية، بحصولها على درجة (صفر) في الاختبار،
مع خطاب طلب استدعاء لوالديها لمناقشتهم حول أسباب لجوء سارة إلى الغش في الاختبار.
كان الخبر صدمة كبيرة لوالد ووالدة سارة (مبتعثين لدراسة الماجستير والدكتوراة)، فسارة وعلى مدى سنوات دراستها في السعودية
من الصف الأول إلى الثالث ابتدائي، كانت مثالاً للأدب والأخلاق والسلوك المثالي، ولا يمكن أن تفكر في الغش وغيره، فماذا حصل لسارة في أمريكا؟
وإنما كانت حافظة للإجابة، وهو ما تعودت عليه أثناء دراستها في السعودية.
وبعد إجراء عدة اختبارات لسارة للتأكد من قدرتها على استرجاع محتوى الكتاب نصياً،
تبين للمديرة والمعلمة (المصدومتين)، أن سارة لم تغش
وإنما هي ضحية نظام تعليمي يعتمد على التلقين وتعبئة الذاكرة، ويمنع التفكير والإبداع.
وبعد إخضاع سارة لبرنامج علاج نفسي وتربوي على مدى ستة أشهر داخل المدرسة الأمريكية، أصبحت سارة من أفضل الطالبات من حيث التفوق العلمي ليس على مستوى المدرسة بل على مستوى الولاية. في إحدى المناسبات، وجدتها في مكتبة الجامعة مع أبيها، وبعد محادثة، طلبت مني مساعدتها في البحث عن مراجع علمية لبحث تعمل عليه في مادة العلوم (وما زالت في الثالثة ابتدائي). وسارة، الآن، طالبة في كلية الطب، وتأمل مواصلة دراساتها العليا في مجال طب الأطفال.
ما زالت طريقة التدريس في التعليم العام (وحتى الجامعي) في المملكة، وعلى مدى العقود السابقة، تعتمد على التلقين،
والحفظ، والتوجيه. أما تحفيز التفكير، وتشجيع المناقشة، وتبادل الآراء والأفكار، وتنمية القدرات الإبداعية،
وخلق روح التنافس الإيجابي فهي غير موجودة في قاموس التعليم في المملكة.
وكيف أن ضعف مستوى وكفاءة أغلب المعلمين والمعلمين (أكثر من 450 ألفا) يؤثر بشكل سلبي في مخرجات التعليم.
وحتى وفي وجود عدد من الكفاءات بين المعلمين والمعلمين، فنظام التعليم من حيث طريقة التقييم والمتابعة من قبل الموجهين والموجهات،
وحرص النظام التعليمي على توحيد طرق وأساليب التدريس، يمنع أو يحد من اجتهادات أي معلم أو معلمة في تبني أساليب حديثة في التعليم.
من ناحية أخرى، فإن طريقة وأسلوب التدريس تلعب دوراً كبيراً ومؤثراً في العملية التعليمية.
منذ دخول الطالب (أو الطالبة) القاعة الدراسية وحتى خروجه، من السابعة صباحاً وحتى الثانية ظهراً،
ولأكثر من سبع ساعات يومياً، 35 ساعة أسبوعياً، 150 ساعة شهرياً، 1500 ساعة سنوياً، ولأكثر من 3600 يوم دراسي،
وهو يجلس في مقعده فقط مستمعاً، دون حراك، دون كلام إلا بالإذن، ودون تفكير، وبآهات وتململ، ونظرات متكررة في الساعة،
وكأنه طير في قفص، إن لم يكن أشد. طوال الوقت، يجلس الطالب مستمعاً، ومتلقياً، وحافظاً، ومخزناً لما يقوله معلم بعد معلم.
يتحدث المعلم ويشرح مادة علمية، أو يلقي نصاً تعبيرياً، أو يحل مسألة رياضية، والطالب يستمع ويتلقى. بفارغ الصبر،
ينتظر الطلاب والطالبات نهاية اليوم الدراسي، للانطلاق والتحرر من الكرسي الدراسي،
ليبدأ بإصدار أصوات غريبة وهتافات وغيرها كعملية طبيعية لتفريغ ما بداخله نتيجة الضغط والقيود والكبت.
************************************************** ****