December 19th, 2012, 09:38 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا طالب أدرس أدارة الأعمال في جامعة ليمكوكوينغ و لكني واجهت صعوبة في اللغة الإنغليزية مما دفعني للبحث عن معهد للتسجيل من أجل تقوية لغتي الإنغليزية علماً أني حاولت أن أبحث على النت مسبقاً قبل قدومي الى ماليزيا و لكني استطعت تحديد جامعتي و لكن لم أجد معهد يلبي حاجاتي .
كل الأجوبة التي حصلت عليها من الأنترنت لا تقارن نهائياً بما أشاهده و اعيشه هنا لذا قررت أن أطرحه كموضوع لعل بعضكم يستفيد و تدعو لي بالخير.
حيث أنه عند مجيئي الى ماليزيا فقد واجهت صعوبات في اللغة و التعامل مع السكان حيث أن اللغة الاساسية هي اللغة الإنغليزية و هي لغة رسمية أيضاً
بحثت كثيراً و لكن معظم المعاهد كانت لا تعير أنتباهاً الى اللغة المستعملة بين الطلاب حيث كان الطلاب العرب يتحدثون العربية فيما بينهم مما لم يعجبني حيث كأن شيأً لم يكن .
الى أن سمعت عن معهد EMS و عندما زرته اعجبني فهو انيق و متنوع الجنسيات مما سمح لي بتكوين صداقات دولية منها ما زلت على تواصل معهم و منهم لا
و لن أنسى التجارب التي مررت بها هنا حيث أنها من أفضل تجارب حياتي بصراحة أنا ما زلت أعتبر الذي مررت به في كوالالمبور تجربة لا تنسى .
لن أنسى طعم الأكل الهندي و أكلات الدجاج بالكاري و اكلات أخرى منها الحار و منها الحلو لا أدري حتى أسمائها و لكن طعمها لن يزول من ذاكرتي و لن انسى طيبه الشعب و هدوؤه و سلامه
لن أنسى اول زيارة لي لمعبد جبلي في اخر اصقاع الأرض داخل الجبل و في قلب المغارة ترى فتحه مطله للسماء الزرقاء .
أو أن ترى مسجداً بني بقمة الإبداع على صفحة الماء أو حتى رحله جبلية في قلب الغابات الاستوائية
تلك هي ذكرياتي الفردية و التي سوف تكتسبونها بأنفسكم كل واحد و طريقته الخاصة و سيكون له ذكرياته الخاصة .
و لكن بشكل عام اليكم المفيد في تجربتي الشخصية .
ماليزيا هي بلد مسلم و متحرر في نفس الوقت بسبب كثرة الغرباء و اختلاط الأديان و الثقافات حيث يندمجون معاً في تناغم غريب و استثنائي .
انا سافرت الى عده بلدان منها الصين و تايوان و دبي لكن ماليزيا احتوت على نكهة أخرى حيث أنك لا تشعر بأنك غريب لوجود الجو الإسلامي و لكنك تشعر أيضا بالتحرر لوجود مظاهر الحياه الأوربية و يرجع القرار في النهاية لكل طالب باختيار طريقه عيشه و لكن بإيجاز هناك كل الاحتمالات منفتحة و كل شيء متوفر .
أصبحت ماليزيا إحدى الدول المتقدمة في مجال التعليم و بشكل ملحوظ مما جعلها بالتالي متقدمه تقنياً في مجالي التكنولوجيا و العوم
و الأمر الذي جلب اليها طلاب من مختلف اصقاع الأرض فقد التقيت بطلاب من استراليا و أفغانستان و كسخستان و ايران و روسيا و الصين و دول افريقيا و البلاد العربية كافة بالإضافة الى طلاب يابانيين و رومانيا و اسبانيا و دول حتى في بعض الأحيان لم اسمع عنها .
و الأمر المتميز هنا أنه سواء على القطاع العام أو الخاص فكلاهما تحت رقابة وزارة التعليم وفق معايير الكفاءة الدولية .
كما و تعد أسعار الدراسة هنا ارخص مقارنة بباقي الدول المتقدمة مع أنها تقدم مستوى رفيع من التعليم الذي يعد معترفاً عالمياً .
كما أنظمة التعليم هنا تعمل بشكل حضاري و متقدم و فقاً لأحدث مناهج التعليم مما يتيح خيارات غير محدودة للطلاب في اختيار تخصصهم المستقبلي و في طريقة الإكمال بعد الجامعة (شهادة الماجستير) سواء على حصول شهادة محلية أو أميركية أو بريطانية .
كما يوجد مراكز لجامعات دولية تمنح الشهادة الأصلية (البكالوريوس) من بريطانيا و اميركا مما يعني الحصول على شهادات بريطانية و أمريكية من داخل ماليزيا بما انها ارخص في المعيشة من تلك الدول.
اللغة الإنغليزية هي لغة رسمية في البلاد و مستعمله على نطاق واسع و هي ما يجعل تعلمها اسهل بكثير حيث أن معظم المتواجدين في البلاد متحدثين باللغة الإنغليزية مما يجعل تعلمها و ممارستها أمراً سهلا.
تعتبر البلد بشكل عام مستقرة اقتصادياً و سياسياً كما أنها بلد آمن و يتمتع بجو هادئ و مسالم و تقل فيه نسبة الجريمة كما يلاحظ خلوه من الحزازيات الطائفية و العرقية.
البلد تعد أسعارها منخفضة و معيشتها جيدة طبعا بالمقارنة مع دخ الفرد فيها و تعد رخيصة نسبيا مقارنة مع باقي الدول المتقدمة
من ناحية الطعام فأن أكثر من 90% منه حلال بالإضافة لتنوع خلفياته و تعتبر الأكلات العربية هي الأغلى من نوعها نظراً لاختلاف خلفيتها التي ترتكز على اللحوم بكثرة و الوجبات السريعة الأوربية .
بالنسبة للمصروف الشخصي فإن 150 دولار أميركي تكون كافية لمعيشتك الشهرية (مواصلات و طعام و غيرها) ما عدا السكن و يمكن القول أن السكن يحتاج الى 150 دولار ايضاً
مهما أختلفت الجامعات من حكومية الى خاصة و حتى جامعات دولية و لكن جميعها تتطلب مستوى معين من اللغة ليتمك الطالب من خلاله إكمال دراسته و فهم محاضراته ..
أنا أنصح بمعهد (EMS) لما اكتسبت فيه من خبرات و مررت فيه من بتجارب مفيدة و هذا ملخص عن المعهد و ماذا يقدم و كيف هو الجو الداخلي و أترككم الآن مع المعلومات لتستطلعوها بأنفسكم
و السلام عليكم.
معهد EMS هو معهد متخصص بتدريس اللغة الإنغليزية و يتمتع بكادر عمل مختلف الجنسيات يستطيع الطواصل مع أكثر من عشر لغات مختلفة منها : الروسية و العربية و الهندية و الصينية و الماليزية و التركية و الفارسية
و يتسم الجو داخل المعهد بالود كما تعدد الجنسيات و لكن يمنع منعا باتا التحدث باللغة الأصلية داخل المعهد بعد التسجيل
يقدم المعهد عدة برامج منها المكثف و منها الجزئي
و لكن ما يمتاز به هو التالي :
لا يوجد رسوم تسجيل و لا رسوم اختبار تحديد المستوى و لا رسوم تأمين و لا ديبوزت (أيداع)
لكن يوجد رسوم كتب كل شهرين 120 رينغت
و رسوم بطاقة طالب 30 رينغت
و رسوم تجديد الفيزا 200 رينغت
أما بالنسبة لرسوم البرامج فهي موضحة حسب الشكل التالي :
و يمكنكم التواصل معهم على الفيسبوك :
https://www.facebook.com/AldrastFyMa...LanguageCenter
أو على موقعهم الرسمي :
EMS | Home
و أرجوا لكم الفائدة و أذكروني بالدعاء
December 19th, 2012, 09:38 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهأنا طالب أدرس أدارة الأعمال في جامعة ليمكوكوينغ و لكني واجهت صعوبة في اللغة الإنغليزية مما دفعني للبحث عن معهد للتسجيل من أجل تقوية لغتي الإنغليزية علماً أني حاولت أن أبحث على النت مسبقاً قبل قدومي الى ماليزيا و لكني استطعت تحديد جامعتي و لكن لم أجد معهد يلبي حاجاتي .
كل الأجوبة التي حصلت عليها من الأنترنت لا تقارن نهائياً بما أشاهده و اعيشه هنا لذا قررت أن أطرحه كموضوع لعل بعضكم يستفيد و تدعو لي بالخير.
حيث أنه عند مجيئي الى ماليزيا فقد واجهت صعوبات في اللغة و التعامل مع السكان حيث أن اللغة الاساسية هي اللغة الإنغليزية و هي لغة رسمية أيضاً
بحثت كثيراً و لكن معظم المعاهد كانت لا تعير أنتباهاً الى اللغة المستعملة بين الطلاب حيث كان الطلاب العرب يتحدثون العربية فيما بينهم مما لم يعجبني حيث كأن شيأً لم يكن .
الى أن سمعت عن معهد EMS و عندما زرته اعجبني فهو انيق و متنوع الجنسيات مما سمح لي بتكوين صداقات دولية منها ما زلت على تواصل معهم و منهم لا
و لن أنسى التجارب التي مررت بها هنا حيث أنها من أفضل تجارب حياتي بصراحة أنا ما زلت أعتبر الذي مررت به في كوالالمبور تجربة لا تنسى .
لن أنسى طعم الأكل الهندي و أكلات الدجاج بالكاري و اكلات أخرى منها الحار و منها الحلو لا أدري حتى أسمائها و لكن طعمها لن يزول من ذاكرتي و لن انسى طيبه الشعب و هدوؤه و سلامه
لن أنسى اول زيارة لي لمعبد جبلي في اخر اصقاع الأرض داخل الجبل و في قلب المغارة ترى فتحه مطله للسماء الزرقاء .
أو أن ترى مسجداً بني بقمة الإبداع على صفحة الماء أو حتى رحله جبلية في قلب الغابات الاستوائية
تلك هي ذكرياتي الفردية و التي سوف تكتسبونها بأنفسكم كل واحد و طريقته الخاصة و سيكون له ذكرياته الخاصة .
و لكن بشكل عام اليكم المفيد في تجربتي الشخصية .
ماليزيا هي بلد مسلم و متحرر في نفس الوقت بسبب كثرة الغرباء و اختلاط الأديان و الثقافات حيث يندمجون معاً في تناغم غريب و استثنائي .
انا سافرت الى عده بلدان منها الصين و تايوان و دبي لكن ماليزيا احتوت على نكهة أخرى حيث أنك لا تشعر بأنك غريب لوجود الجو الإسلامي و لكنك تشعر أيضا بالتحرر لوجود مظاهر الحياه الأوربية و يرجع القرار في النهاية لكل طالب باختيار طريقه عيشه و لكن بإيجاز هناك كل الاحتمالات منفتحة و كل شيء متوفر .
أصبحت ماليزيا إحدى الدول المتقدمة في مجال التعليم و بشكل ملحوظ مما جعلها بالتالي متقدمه تقنياً في مجالي التكنولوجيا و العوم
و الأمر الذي جلب اليها طلاب من مختلف اصقاع الأرض فقد التقيت بطلاب من استراليا و أفغانستان و كسخستان و ايران و روسيا و الصين و دول افريقيا و البلاد العربية كافة بالإضافة الى طلاب يابانيين و رومانيا و اسبانيا و دول حتى في بعض الأحيان لم اسمع عنها .
و الأمر المتميز هنا أنه سواء على القطاع العام أو الخاص فكلاهما تحت رقابة وزارة التعليم وفق معايير الكفاءة الدولية .
كما و تعد أسعار الدراسة هنا ارخص مقارنة بباقي الدول المتقدمة مع أنها تقدم مستوى رفيع من التعليم الذي يعد معترفاً عالمياً .
كما أنظمة التعليم هنا تعمل بشكل حضاري و متقدم و فقاً لأحدث مناهج التعليم مما يتيح خيارات غير محدودة للطلاب في اختيار تخصصهم المستقبلي و في طريقة الإكمال بعد الجامعة (شهادة الماجستير) سواء على حصول شهادة محلية أو أميركية أو بريطانية .
كما يوجد مراكز لجامعات دولية تمنح الشهادة الأصلية (البكالوريوس) من بريطانيا و اميركا مما يعني الحصول على شهادات بريطانية و أمريكية من داخل ماليزيا بما انها ارخص في المعيشة من تلك الدول.
اللغة الإنغليزية هي لغة رسمية في البلاد و مستعمله على نطاق واسع و هي ما يجعل تعلمها اسهل بكثير حيث أن معظم المتواجدين في البلاد متحدثين باللغة الإنغليزية مما يجعل تعلمها و ممارستها أمراً سهلا.
تعتبر البلد بشكل عام مستقرة اقتصادياً و سياسياً كما أنها بلد آمن و يتمتع بجو هادئ و مسالم و تقل فيه نسبة الجريمة كما يلاحظ خلوه من الحزازيات الطائفية و العرقية.
البلد تعد أسعارها منخفضة و معيشتها جيدة طبعا بالمقارنة مع دخ الفرد فيها و تعد رخيصة نسبيا مقارنة مع باقي الدول المتقدمة
من ناحية الطعام فأن أكثر من 90% منه حلال بالإضافة لتنوع خلفياته و تعتبر الأكلات العربية هي الأغلى من نوعها نظراً لاختلاف خلفيتها التي ترتكز على اللحوم بكثرة و الوجبات السريعة الأوربية .
بالنسبة للمصروف الشخصي فإن 150 دولار أميركي تكون كافية لمعيشتك الشهرية (مواصلات و طعام و غيرها) ما عدا السكن و يمكن القول أن السكن يحتاج الى 150 دولار ايضاً
مهما أختلفت الجامعات من حكومية الى خاصة و حتى جامعات دولية و لكن جميعها تتطلب مستوى معين من اللغة ليتمك الطالب من خلاله إكمال دراسته و فهم محاضراته ..
أنا أنصح بمعهد (EMS) لما اكتسبت فيه من خبرات و مررت فيه من بتجارب مفيدة و هذا ملخص عن المعهد و ماذا يقدم و كيف هو الجو الداخلي و أترككم الآن مع المعلومات لتستطلعوها بأنفسكم
و السلام عليكم.
معهد EMS هو معهد متخصص بتدريس اللغة الإنغليزية و يتمتع بكادر عمل مختلف الجنسيات يستطيع الطواصل مع أكثر من عشر لغات مختلفة منها : الروسية و العربية و الهندية و الصينية و الماليزية و التركية و الفارسية
و يتسم الجو داخل المعهد بالود كما تعدد الجنسيات و لكن يمنع منعا باتا التحدث باللغة الأصلية داخل المعهد بعد التسجيل
يقدم المعهد عدة برامج منها المكثف و منها الجزئي
و لكن ما يمتاز به هو التالي :
لا يوجد رسوم تسجيل و لا رسوم اختبار تحديد المستوى و لا رسوم تأمين و لا ديبوزت (أيداع)
لكن يوجد رسوم كتب كل شهرين 120 رينغت
و رسوم بطاقة طالب 30 رينغت
و رسوم تجديد الفيزا 200 رينغت
أما بالنسبة لرسوم البرامج فهي موضحة حسب الشكل التالي :
و يمكنكم التواصل معهم على الفيسبوك :
https://www.facebook.com/AldrastFyMa...LanguageCenter
أو على موقعهم الرسمي :
EMS | Home
و أرجوا لكم الفائدة و أذكروني بالدعاء