مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
secrets sea , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Student
, بجامعة Western Kentucky University
- Western Kentucky University
- Student
- ذكر
- Bowling Green, Kentucky
- السعودية
- Mar 2006
المزيدl May 24th, 2008, 07:01 AM
طالب سعودي يدخل الكبسة في قائمة أطباق مطعم أمريكي
حسين الخويلدي
أوكلاهوما: صالح آل حيدر
أجبر ارتفاع الأسعار في الكثير من دول الابتعاث الطلاب السعوديين إلى البحث عن عمل مؤقت يساعدهم، بجانب الإعانات التي تمنح لهم، على الإيفاء بمتطلباتهم المعيشية.
ورصدت "الوطن" بعضا من تلك الحالات في الولايات المتحدة الأمريكية والتي سجلت نجاحا في عملها ونالت ثقة أصحاب العمل مما يشكل رصيدا إيجابيا طيبا عن الإنسان السعودي. أولى تلك الحالات الطالب حسين الخويلدي المبتعث للحصول على الماجستير بإحدى جامعات ولاية كاليفورنيا والذي عمل طباخا بأحد المطاعم الأمريكية واستطاع أن يفرض الكبسة السعودية كطبق رئيسي يلقى إقبالا كبيرا من رواد المطعم الواقع بمدينة لوس أنجلوس.
وقال الخويلدي لـ"الوطن" إنه لم يستطع الاعتماد على الإعانة الرسمية في بداية التحاقه بأحد معاهد اللغة الإنجليزية خاصة أن الولاية تعد من أكثر الولايات الأمريكية غلاء في المعيشة ولذلك كان البحث عن عمل أمرا ملحا رغم سكنه مع أسرة أمريكية. مضيفا أنه بدأ عمله بغسل الأطباق واستمر في عمله شهرا كاملا ثم طلب منه صاحب المطعم بعد ذلك العمل في المطبخ على فترات متقطعة لمساعدة الطباخين في إعداد الوجبات وهي مهمة شاقة إلا أنها كانت تحديا آخر لكسب الثقة حيث اضطر لترتيب وقته للتوفيق بين الدراسة والعمل. وبعد فترة وجيزة أصبح طباخا رئيسيا للمطعم كل يوم سبت. ولفت إلى أنه استغل عمله هذا وقدم لهم الكبسة التي نالت إعجاب صاحب المطعم وتحولت في فترة وجيزة إلى محل إعجاب رواد المطعم.
لكن مع زيادة أعباء الخويلدي في الدراسة بات لزاما عليه أن يتفرغ لها فترك العمل في المطعم لكنه عمد إلى تشغيل سعودي آخر مكانه مستفيدا من الثقة التي كانت بينه وبين صاحب العمل.
أما الطالب صالح الشمري فقد التحق أيضا بالعمل في مكتب القبول والتسجيل بجامعة أوكلاهوما سيتي لكن هذه المرة بدون مقابل مادي سوى رغبته في الحصول على خبرة عملية.
وقال الشمري إنه يعمل في وظيفة لأكثر من سنة مشيرا إلى أنه بجانب الخبرة التي يحصل عليها فإنه يستطيع أن يساعد الطلاب السعوديين بالجامعة والذي وصل عددهم إلى ما يقارب 20 طالبا وطالبة.
وفي الجامعة نفسها التحق طالب الماجستير رائد محمد جابر سناري بمكتب الطلاب الأجانب حيث حصل على وظيفته بعد انتهاء فترة عمل طالب آخر سعودي مشيرا إلى أن إجادته للغة الإنجليزية كانت من أسباب قبوله خاصة أنه يعمل في خدمة الطلاب الناطقين بالعربية. وأضاف أنه وقع قبل فترة على عقد للعمل في نفس الوظيفة لمدة إضافية أخرى قدرها عام ونصف العام. ويعمل سناري ما يقارب 20 ساعة أسبوعيا ينال عليها نهاية كل شهر ما يقارب 600 دولار.
صراحه الله يعطيهم العافيه
خاصه ذاك راعي الكبسه صراحه شكله مدمن شي اسمه كبسه
الله يعطيك العافيه اخوي ع الموضوع وتقبل مروري
FOR YOU May 24th, 2008, 08:29 AM
7 " هههههههههههههههههههه انتم السعوديين ماتعتقون الكبسه حتى بامريكا
لا ودخلتوها بمطاعمهم
مبتعثة ارلينغتون May 24th, 2008, 09:08 AM
7 " الله يوفقه ويسهل عليه دربه
والله يكثر من امثاله ويجينا واحد ويسوي لبن <<<<<<<<<<ماله شهر بامريكا وحس بقيمة اللبن
SAUDI700 May 24th, 2008, 10:14 AM
7 " فكرة حلوة ماقصر والله ياليت نلقى مثله بااستراليا
مـــوادع May 24th, 2008, 11:32 AM
7 " يسلمووووووووووو
عجبني الخبر
خخخخخخخخخخ
lili May 24th, 2008, 08:14 PM
7 " ترقبو قدر المضغوط في بريطانيا!!!
السيد الهاشمي May 25th, 2008, 06:33 PM
7 " هههههههههههههههههههههههههه
مشكور اخوي على المرور
secrets sea May 25th, 2008, 06:58 PM
7 " صراحه الله يعطيهم العافيه
العصيمي May 26th, 2008, 12:46 AM
7 "
May 24th, 2008, 07:01 AM
طالب سعودي يدخل الكبسة في قائمة أطباق مطعم أمريكيحسين الخويلدي
ورصدت "الوطن" بعضا من تلك الحالات في الولايات المتحدة الأمريكية والتي سجلت نجاحا في عملها ونالت ثقة أصحاب العمل مما يشكل رصيدا إيجابيا طيبا عن الإنسان السعودي. أولى تلك الحالات الطالب حسين الخويلدي المبتعث للحصول على الماجستير بإحدى جامعات ولاية كاليفورنيا والذي عمل طباخا بأحد المطاعم الأمريكية واستطاع أن يفرض الكبسة السعودية كطبق رئيسي يلقى إقبالا كبيرا من رواد المطعم الواقع بمدينة لوس أنجلوس.
وقال الخويلدي لـ"الوطن" إنه لم يستطع الاعتماد على الإعانة الرسمية في بداية التحاقه بأحد معاهد اللغة الإنجليزية خاصة أن الولاية تعد من أكثر الولايات الأمريكية غلاء في المعيشة ولذلك كان البحث عن عمل أمرا ملحا رغم سكنه مع أسرة أمريكية. مضيفا أنه بدأ عمله بغسل الأطباق واستمر في عمله شهرا كاملا ثم طلب منه صاحب المطعم بعد ذلك العمل في المطبخ على فترات متقطعة لمساعدة الطباخين في إعداد الوجبات وهي مهمة شاقة إلا أنها كانت تحديا آخر لكسب الثقة حيث اضطر لترتيب وقته للتوفيق بين الدراسة والعمل. وبعد فترة وجيزة أصبح طباخا رئيسيا للمطعم كل يوم سبت. ولفت إلى أنه استغل عمله هذا وقدم لهم الكبسة التي نالت إعجاب صاحب المطعم وتحولت في فترة وجيزة إلى محل إعجاب رواد المطعم.
لكن مع زيادة أعباء الخويلدي في الدراسة بات لزاما عليه أن يتفرغ لها فترك العمل في المطعم لكنه عمد إلى تشغيل سعودي آخر مكانه مستفيدا من الثقة التي كانت بينه وبين صاحب العمل.
أما الطالب صالح الشمري فقد التحق أيضا بالعمل في مكتب القبول والتسجيل بجامعة أوكلاهوما سيتي لكن هذه المرة بدون مقابل مادي سوى رغبته في الحصول على خبرة عملية.
وقال الشمري إنه يعمل في وظيفة لأكثر من سنة مشيرا إلى أنه بجانب الخبرة التي يحصل عليها فإنه يستطيع أن يساعد الطلاب السعوديين بالجامعة والذي وصل عددهم إلى ما يقارب 20 طالبا وطالبة.
وفي الجامعة نفسها التحق طالب الماجستير رائد محمد جابر سناري بمكتب الطلاب الأجانب حيث حصل على وظيفته بعد انتهاء فترة عمل طالب آخر سعودي مشيرا إلى أن إجادته للغة الإنجليزية كانت من أسباب قبوله خاصة أنه يعمل في خدمة الطلاب الناطقين بالعربية. وأضاف أنه وقع قبل فترة على عقد للعمل في نفس الوظيفة لمدة إضافية أخرى قدرها عام ونصف العام. ويعمل سناري ما يقارب 20 ساعة أسبوعيا ينال عليها نهاية كل شهر ما يقارب 600 دولار.