الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مسآبقة ..تحدي التخصصات الادارية ..

مسآبقة ..تحدي التخصصات الادارية ..


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5749 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموسيقار
    والله مسابقة ولا أروع

    والجميع أدلى بدلوه

    نشكر المنظمه والفرق المشاركه

    نتمنى المزيد

    تخصصي ( احتمال ) ادره ماليه >> مع اني ماأحب القسم الي فيه معادلات بس الشكوى لله
    طبعاا تخصصي البكالريوس تسويق والماستر ماليه

    استفدت من معلوماتكم كثير وهي بعد الاستخاره ماسيحدد المستقبل



    بس بنوه على شغله أليس من الاجدر بدلا من تخصص المحاسبه القديم وقديم جدا في المملكه له تقريبا 25 سنه

    ليش ماتخصصون ماليه بما إنه قريب للقسم هذا

    والكلام بالذات للبكالريوس

    ننتظر المزيد من ابداعاتكم

    دمتم
    والله يحفظكم
    اخي الموسيقار

    نريد ان تتحدث ولو قليلاً عن تخصصك..

    كل الشكرلك ..
    7 "
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ysoOori
    السلام عليكم




    شكرا ورقة توت على الفكرة الرائعه.. بالفعل مع المشاركة المستمرة من اعضاء هذا الصرح العظيم راح تتكون قاعدة بيانات لجميع العلوم المطروحه في السالبق من اخواننا المشاركين.. وبإذن الله اننا راح نستفيد منها ونفيد الباحثين عن اي معلومة فيها على مر السنين القادمة..


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    ysoOori

    أنتم صنّاع هذه الموسوعه..=)
    الشكر لعطائك الكريم هنا..
    حقيقة أعجز عن وصف ماقدمته
    وتعليقاتك جداً جداً قيّمه
    لاأجد أي تقصير هنا..
    وكأني سوف أدرس هذا التخصص بمرحلة الماجستير..

    اكمل الشكر..!
    7 "
  3. التنظيـم الإداري في الإسلام

    يُعدّ التنظيم الإداري من الوظائف الأساسية لأية إدارة في أية مؤسسة أو حركة؛ إذ يهتم التنظيم الإداري بتقديم الوسائل التي تضبط عمل الفرد سواء بصفة فردية أم جماعية والتي من خلالها يستطيع توفير الجهد والإكثار من فعاليته.

    تعريف التنظيم الإداري:

    يُعدّ التنظيم أداة من أدوات الإدارة التي تُستخدم من أجل ضمان تحقيق الأهداف، والحقيقة أن التنظيم يُعدّ جزءاً من العملية الإدارية، وقد تعددت التعاريف للتنظيم الإداري بتعدد الباحثين والكاتبين في هذا المجال، حيث عرّفه بعضهم إنه "تحديد للنشاطات الضرورية"، وعرّفه آخرون "إنه نظام يعمل على تحديد الفاعليات والقوى الشخصية المنظمة". يمكن القول بأن تحديد معنى التنظيم يفترض تحقيقاً لأمرين رئيسين هما:
    أ – عناصر التنظيم (أي العناصر التي يقوم على أساس وجودها وجود التنظيم).
    ب- أبعاد التنظيم (أي الصور التي يمكن أن يتخذها التنظيم ويتحدد وجوده وحركته بها).

    التنظيم أساس المنهج الإسلامي:

    إن النظام العبادي من صلاةٍ وصومٍ وزكاةٍ وحجٍّ قائمٌ في كل جزئياته وتفصيلاته على أصول قاعدةٍ تنظيميةٍ صارمة. وكذلك النظام الاجتماعي. ففي نطاق دعوة المسلمين إلى أن تكون لهم قيادة يحتكمون إليها، وينزلون عند حكمها يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) [النساء : 59] "، وبدهي أن القيادة والطاعة شئونٌ تنظيميةٌ صميمة. (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ). [سورة الصف: 4] والبنيان المرصوص يكون نتيجة التنظيم والانضباط وليس العكس إطلاقاً.
    وهكذا تتكاثر الآيات وتتناثر في كل جانب من جوانب التوجيه والتشريع القرآنيين مؤكدة أهمية التنظيم ومكانته في كتاب الله.

    التنظيم أساسُ عملِ الرسول صلى الله عليه وسلم:
    قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : "اسمعوا وأطيعوا وإن استُعْمِل عليكم عبدٌ حبشيٌّ" كأن رأسه زبيبة"رواه البخاري.
    ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا كنتم ثلاثة فأَمِّروا أحدكم". رواه الطبرانيُّ بإسناد حسن.
    إن خير ما يتمثل حيز التنظيم في سلوك النبي عليه الصلاة والسلام ما قام به حين هجرته الى المدينة وذلك بما يلي:
    1- طلبه إلى علي بن أبي طالب المبيت في سريره لتضليل المشركين ريثما يكون هو قد غادر مكة وبلغ غار ثور.
    2- اختياره غار ثور الذي يقع في اتجاهٍ معاكسٍ لطريق المدينة
    - تكليفه عبد الله بن أبي بكر بنقل ما يجري في مكة من أخبار ليكون على اطلاعٍ على ما يجري حوله.
    4- تكليفه أسماء بنت أبي بكر بتأمين ما يلزمهم من طعامٍ وشراب.
    5- تكليفه عامر بن فهيرة أن يمر بغنمه مساء عليهما ليأخذا حظهما من اللبن، ولتطمس الأغنام بحوافرها آثار الأقدام التي تتردد على الغار.


    أهداف التنظيم الإداري:

    إن الهدف الأساسي من التنظيم، ينبثق من العمل الجماعي الهادف حيث تُوزّع الأعباء، وتُقسّم الأعمال من أجل تحقيق الأهداف بين الفرد ومجموعات العمل في إطار نظامي يعتمد على الانسجام والملاءمة والترابط في النشاطات والأهداف. لذلك فإن التنظيم يهدف إلى:

    1ـ إنجاز الأهداف المرجوة
    2ـ تحقيق الاستخدام الأمثل للموارد المادية والمعنوية.
    3ـ إيجاد التعاون والانسجام والتكامل والترابط بين مختلف مكونات المنظمة من أفراد وجماعات
    4ـ الاستفادة من المعلومات والخبرات المتراكمة العلمية والعملية والفنية مثل جمع المعلومات والإحصاءات. عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "فَقَالَ أَحْصُوا لِي كَمْ يَلْفِظُ الْإِسْلَامَ قَالَ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَخَافُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ مَا بَيْنَ السِّتِّ مِائَةٍ إِلَى السَّبْعِ مِائَةٍ؟ قَالَ إِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ لَعَلَّكُمْ أَنْ تُبْتَلَوْا قَالَ فَابْتُلِيَنَا حَتَّى جَعَلَ الرَّجُلُ مِنَّا لَا يُصَلِّي إِلَّا سِرًّا".( رواه مسلم ).
    5ـ تحديد المسؤولية وتطبيق مبدأ المساءلة القانونية عن الأعمال والتصرفات وبالتالي تحديد إجراءات الحفز من ثواب أو عقاب.
    6ـ تحديد قنوات الاتصال والربط بين أجزاء المنظمة من خلال نظام اتصال فعّال يستند إلى التقنية المعاصرة.
    7ـ تحديد علاقات السلطة والمسؤولية بين الرؤساء والمرؤوسين والزملاء في نفس المستوى الإداري.


    أسس التنظيم الإداري:

    لا ينشأ أي تنظيم إلا وفقاً لأسس ومبادئ ومعايير عدة من أهمها:

    ـ مبدأ تسهيل تحقيق الأهداف:
    لكي يكون الأداء ذا فاعلية فإن على المنظمة أن توفر الإمكانيات المعلنة والتسهيلات التي تضمن أداء الأعمال وتنفيذها بصورة فعّالة تتطابق مع الأهداف المعلنة.

    ـ مبدأ الفاعلية في الأداء: لكي يكون البناء التنظيمي الرسمي أكثر فعالية يجب على الإدارة أن تسعى إلى تحقيق الأهداف بأقل تكلفة ممكنة، وبدون الإسراف في الموارد المتاحة وبأقصى استغلال للقدرات الفردية الموجودة، وتحديد واضح لخطوط السلطة، والمسؤولية وبتقديم الوسائل اللازمة لتطوير الأفراد.

    ـ مبدأ تجميع الوظائف المتشابهة: وهذا يعني أن تقوم الإدارة بتجميع الوظائف المتشابهة تحت سقف إداري واحد، وذلك من أجل تحديد المهارات البشرية المطلوبة لكل مجموعة من هذه الوظائف.

    ـ مبدأ التوازن بين السلطة والمسؤولية: نظراً لأن السلطة تعني الحق المكتسب من الوظيفة لممارسة العمل، ونظراً لأن المسؤولية تعني الالتزام بتنفيذ العمل المطلوب، فلابد إذاً من أن يكون هناك توازن بين هذه السلطة والمسؤولية.

    ـ مبدأ المحاسبة الفردية: على ضوء مفهوم السلطة والمسؤولية فإن محاسبة الفرد ومراجعة أعماله يجب أن تتم من قبل رئيسه المباشر، وهذا ما نراه جلياُ في القرآن الكريم قال تعالى : (وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلكِن يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) [النحل: 93]. فإنّ اللهَ يقول: (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [قـ : 18] "، ويقول تعالى: (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَاماً كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ) [الانفطار:10-12]. (فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ). (وَٱعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِى أَنفُسِكُمْ فَٱحْذَرُوهُ) [البقرة:235]. ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام: "البرُّ ما اطمأنَّت إليه النفس واطمأنَّ إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس، وتردَّد في الصدر، وكرهتَ أن يطّلع عليه الناس".

    ـ مبدأ وحدة الأمر والتوجيه: وهو يعني أن الفرد يجب أن يتلقى التوجيه والأوامر من شخص واحد فقط هو رئيسه المباشر. وعلى هذا ينبهنا القرآن الكريم حيث يقول تعالى(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكَاء مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاً الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [الزمر: 29] . في حين حثنا القرآن على الطاعة لشخص النبي -صلى الله عليه وسلم- واعتبر ذلك معياراً للإيمان ودليلاً عليه قال تعالى: (وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ). [المائدة : 92].


    ـ مبدأ النمو الوظيفي: وهو يعني أنه كلما زاد حجم العمل بالمنظمة كلما تطلب ذلك توسيع قاعدة الوظائف من أدنى الهرم الوظيفي إلى أعلاه.

    ـ مبدأ انطلاق الإشراف: ينبني مفهوم نطاق الإشراف حول فكرة أن قدرات المديرين محدودة، ولا يستطيعون بالتالي الإشراف والمتابعة على عدد كبير من المرؤوسين، وفي العادة فإن نطاق الإشراف يتأثر بطبيعة العمليات ومدى تعقيدها أو سهولتها.

    ـ مبدأ التوازن الوظيفي: وهذا يعني أن توضح الحدود حيال توسيع الأعمال الوظيفية وحجم الوحدات أو الأقسام أو الإدارات.

    ـ مبدأ التوفيق بين أعمال الاستشاريين والتنفيذيين.

    ـ مبدأ مرونة التنظيم: ويتضمن هذا المبدأ ضرورة أن يتم التغيير في التنظيم عند حدوث ظروف ملزمة لهذا التغيير، سواء كانت داخلية أو خارجية. قال تعالى: (ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ). [النحل: 125].

    آليات التنفيذ:

    لقد عُرّف التنظيم بأنه تأسيس أو بناء العلاقات بين أجزاء العمل، مواقع العمل، والأفراد والعاملين من خلال سلطة فعّالة بهدف تحقيق الترابط وأداء العمل بطريقة جماعية منظمة وفعّالة. ومن هذا المنطلق فإن على الإدارة للتأكد من تحقيق هدف التنظيم أن تسترشد ببعض القواعد أو المبادئ التي من شأنها ضمان تحقيق أقصى فائدة منه، وعلى سبيل المثال فإن على الإدارة العمل على ما يلي:

    1ـ تحديد الأهداف بشكل واضح.
    2ـ تحديد السلطات والمسؤوليات من خلال الأدلة التنظيمية أو اللوائح وقواعد العمل.
    3ـ تحديد دقيق لتوصيف الوظائف: مكوناتها، أعبائها، ومؤهلات القائمين بها.
    4ـ تفويض السلطة أو الصلاحيات، حينما يتأكد للإدارة قدرة المفوض إليهم في ممارسة هذه السلطات وتحمل أعبائها.
    5ـ تصميم الهيكل التنظيمي بشكل يحقق التفاعل الاجتماعي بين الأفراد ولا يضعهم في صناديق مغلقة.
    6ـ أخيراً تصميم الوظائف بشكل يوفق بين متطلبات العمل الداخلي والظروف الداخلية والخارجية.


    7 "

  4. من اهم المواااضيع وهي

    دور الموارد البشرية التحديات والرؤية المستقبلية

    يمر العالم اليوم بمرحلة تطور سريعة من عصر الصناعة إلى عصر المعلومات و يتواكب ذلك مع ثورة الاتصالات التي أدت إلى تضاؤل المسافات بين الدول و كسر الحواجز و الحدود ، و في ظل هذه المتغيرات نشأت ظاهرة العولمة و التي كان من أهم نتائجها تحرير التجارة بين الدول .

    و بالرغم من أن قطاع الخدمات يشكل حوالي 80% من الناتج القومي العالمي في حين انه لا يمثل سوى 20% من حجم التجارة الدولية فان النمو المطرد في هذا المجال يجعل له أهمية خاصة .

    و أصبحت زيادة القدرات التنافسية إحدى الضرورات المصيرية خلال الفترة القادمة لكي نتمكن من المنافسة والوجود في إطار المتغيرات الدولية آلاتية:
    1-اتجاه الأسواق إلى العالمية من خلال الاتفاقية العامة للتعريفة والتجارة ( الجات ) والتي تهدف الى زيادة قدرة المنتجات على النفاذ إلي الأسواق العالمية.
    2-ظهور التكتلات الاقتصادية مثل الاتحاد الأوروبي وذلك لزيادة القدرات التنافسية والحصول على حجم اكبر من الأسواق العالمية.
    3-قيام مناطق تجارة حرة مثل شرق آسيا وأوروبا.
    4-قيام المشاركة مع الاتحاد الأوروبي والتي تسمح للمنتجات بدخول السوق الأوروبية بدون رسوم جمركية مع الإعفاء التدريجي للرسوم على الواردات من السوق الأوروبية خلال عام 2010. وفرض الالتزامات الدولية الآتية:
    • الشمولية و عدم التمييز بين ما هو وطني و أجنبي .
    • انفتاح الأسواق و الاعتراف المتبادل .
    • الشفافية و الحصول على كافة المعلومات .
    • الدمج الاقتصادي و المشاركة .

    إن الموارد البشرية عالية القدرة ماهرة الأداء التكنولوجي ذات الخبرة العالية فى الإدارة والديناميكية فى التسويق تخلق مناخا جذابا للاستثمارات المحلية والأجنبية وتعطى الدفعة القوية للنفاذ فى الأسواق . ولتنمية الموارد البشرية نحتاج الى التركيز على النقاط التالية:
    1-وضع برنامج لتدريب العاملين لرفع الكفاءة التكنولوجية والإدارة والتسويق.
    2-حصر نسب البطالة خاصة في المؤهلات المتوسطة وتحديث وتنمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة القائمة وبعد ذلك يتم تسويق هذه العمالة لسوق العمل بالدول العربية.
    3-إدخال الدراسات الخاصة بتنمية ملكات الاستثمار إلى جانب دراسات الجدوى ضمن برنامج التعليم لتأهيل الخرجين.
    4-الاهتمام بالتعليم والتدريب المستمر للخريجين في مجالات التكنولوجيا المتقدمة.
    5-حث رجال الصناعة على تقديم المنح للطلاب المتميزين في مرحلتي الدبلوم المتوسط والبكالوريوس على أساس الاستفادة منهم في شركاتهم بعد انتهاء دراستهم.
    6-عمل حصر للعاملين بالخارج في مجالات التكنولوجيا المتقدمة ومراسلتهم لمعرفة ما يمكن أن يقدموه لبلادهم سواء بإقامة مشروعات مشتركة مع شركاتهم العالمية أو مع جامعتهم.
    7-إ يجاد رابطة بين مؤسسات البحث العلمي والتصميم والتطوير والصناعة بهدف توجيه هذه المجالات الى الاحتياجات الفعلية للصناعة.
    8-إنشاء شبكة التعاون بين كليات الهندسة والمعاهد التكنولوجية وقطاعات الصناعة والاقتصاد.
    9-تكليف أعضاء هيئة التدريس بالعمل الوقت في الصناعة.
    10-تصميم المناهج بالمشاركة بين الكلية والصناعة.
    11- تدريب الطلاب في مواقع العمل وفى بعض البلدان مثل ألمانيا - يشترط على الطالب أن يكون قد عمل في الصناعة لمدة سنة على الأقل قبل انتسابه أول مرة لكلية الهندسة.
    12-تشجيع تمويل نشاط مؤسسات البحوث عن طريق التعاقد مع الصناعة في مشروعات بحثية وتصميميه لحل مشاكل الصناعة.
    13-تشجيع إنشاء مراكز دعم التصميم.
    14-التدريب المهني والتدريب التحويلي ورفع القدرات المهنية وتدريب المدربين بالإضافة إلى التدريب التخصصي الذي يشمل التصميم وبحوث العمليات والأبحاث والتدريب الإداري والذي يضم التنظيم.
    15-إن التعليم العالي والجامعي هو الرصيد الإستراتيجي الذي يتحقق عن طريق الوفاء باحتياجات التنمية المستقبلية ولا يزال يشكل نسبة منخفضة لا تتجاوز 19.8% بينما فى إسرائيل 60% كما أثبتت الإحصائيات آن معدل البطالة بين خريجي الجامعات والتعليم العالي تقل عنها بين خريجي الدبلومات المتوسطة ويرجع ذلك إلى قدرة خريجي التعليم العالي على إيجاد فرص عمل لهم والتواؤم مع متطلبات سوق العمل 0
    16-وضع نظام للتفرغ الكامل لأعضاء هيئة التدريس 0

    وفي تقرير اليونسكو تحت عنوان " التعلم : ذلك الكنز المكنون " تم تحديد الركائز الأساسية للتعلم و هى :
    1. التعلم للمعرفة .
    2. التعلم للعمل .
    3. التعلم للعيش مع الآخرين .
    4. التعلم لتفتح الشخصية بجميع طاقاتها .

    أهم القدرات اللازمة لتحقيق التنمية الشاملة

    قدرات أكاديمية
    المعارف ـ التفكير المنطقي ـ المهارات ـ التحليل النقدي ـ اللغات .

    قدرات شخصية
    الثقة بالنفس ـ الانضباط ـ الإبداع ـ المبادرة و الالتزام ـ الرغبة في التعلم المستمر .

    قدرات لعالم العمل و العيش المشترك
    • التوجه الإيجابي في نمو الفرص
    • القدرة على جدولة الأولويات
    • مهارات التعامل مع الآخرين
    • التحلي بالأخلاقيات المهنية و بناء علاقات إنسانية سليمة
    • مهارات العرض و الإقناع
    • مهارات القيادة و تحمل المسئولية
    • مهارات العمل ضمن فريق

    العناصر الرئيسية لضمان التوعية طبقا للمعايير التي أعدها مجلس اعتماد البرامج الهندسية (abet) فى الولايات المتحدة و هي هيئة غير حكومية :
    • الهيئة التدريسية : التنمية المستمرة للمهارات و أشكال التصميم
    • المناهج : إكساب الطالب القدرات المطلوبة
    • المرافق التعليمية : الميكنات ـ المختبرات و المعامل ـ الوسائل التعليمية ـ الأبنية
    • الإدارة : توظيف الإمكانيات البشرية و المادية لتحقيق الأهداف
    • الطلبات : سياسة القبول و رعاية شؤونهم و درجة وضوح هذه السياسة

    عناصر الخطة
    • اعتماد المعايير
    • تطبيق المعايير
    • التحسين اللاحق في ضوء نتائج التقييم


    هذا لليوم ولي عوده .. اتمنى ان تكون مواااضيعي افاده قارئيها
    7 "
  5. لإدارة
    (باسم فاعل مدير جمعه مديرون مدراء) هي عملية
    التخطيط وإتخاذ القرارات الصحيحة و المستمرة، المراقبة والتحكم بمصادر المؤسسات للوصول إلى الأهداف المرجوة للمؤسسة. وذلك من خلال توظيف وتطوير والسيطرة على المصادر البشرية والمالية والمواد الخام والمصادر الفكرية والمعنوية.
    أقوال في الإدارة

    Taylor تايلور: الإدرة هي القيام بتحديد ما هو مطلوب عمله من العاملين بشكل صحيح ثم التأكد من أنهم يؤدون ما هو مطلوب منهم من أعمال بأفضل و أرخص الطرق .
    Davis ديفز الأدارة هي عمل القيادة التنفيذية.
    john mi جون مي الأدارة هيا فن الحصول على اقصى نتائج بأقل جهد حتى يمكن تحقيق آقصى سعادة لكل من صاحب العمل والعاملين مع تقديم أفضل خدمة للمجتمع.
    هنرى فايول: Henri Fayol تعني الإدرة بالنسبة للمدير أن يتنبأ بالمستقبل و يخطط بناء عليه، و ينظم و يصدر الأوامر و ينسق و يراقب .
    شيلدون: الإدرة وظيفة في الصناعة يتم بموجبها القيام برسم السياسات و التنسيق بين أنشطة الإنتاج و التوزيع و المالية و تصميم الهيكل التنظيمي للمشروع و القيام بأعمال الرقابة النهائية على كافة أعمال التنفيذ .
    وليم هوايت: إن الإدارة فن ينحصر في توجيه و تنسيق و رقابة عدد من الأشخاص لإنجاز عملية محددة أو تحقيق هدف معلوم .
    ليفنجستون: الإدارة هي الوظيفة التي عن طريقها يتم الوصول إلى الهدف بأفضل الطرق و أقلها تكلفة و في الوقت المناسب و ذلك باستخدام الإمكانيات المتاحة للمشروع .

    مبادىء الادارة العامة كما تلخّص من فويل. شرح مبادئ الادارة الأربعة عشر من
    هنري فول. 1916

    تنظيم التخصصات فى العمل. التخصص يسمح للفرد أن يبنىّ الخبرة ، وباستمرار
    يحسن مهاراته. وبذلك يستطيع ان يصبح أكثر انتاجا.
    السلطة.
    الحق لاصدار أوامر ، مع اهمية توازن المسؤولية مع عمله.
    الانضباط. ي
    نبغي على الموظفات الطاعة ، غير أنّ هذا ثنائى الجانب: سيطيع
    الموظفين الاوامر فقط إن لعبت الادارة ادوارها بتوفير القيادة الجيدة.
    توحد اصدار الاوامر. يجب ان يكون لكلّ عامل رئيس واحد وبدون التعارض مع
    التسلسل القيادى.
    توحد الاتّجاهات. ا
    لاشخاص التى تتشابك فى نفس نمط الأنشطة ينبغي ان تكون
    لديها نفس الأهداف للخطة الوحيدة. هذا أساسيّ لضمان وحدة وتنسيق في
    المشروع. لا تتواجد وحدة الأمر دون وحدة الاتّجاه ولكن ليس بالضرورة ان
    يكون نفس التدفق
    التابع من الاهتمام الفردى إ
    لى الفائدة العامة. الادارة ينبغي ان تكون
    لديها أهداف الشركات ذات الاولولية دائما
    الأجر. ا
    لاجور حوافز هامة رغم أنّ هناك العديد من البدائل ، فويل يشير أنّ
    ليس هناك نظام متكامل.
    المركزية أو اللامركزيّة.
    هذا الأمر يعتمد على شروط العمل ومهارة الاشخاص
    التسلسل القياسى - تسلسل التفويض. التدرج ضرورى لوحدة الاتّجاه. حيث أنّ
    الاتصالات الجانبيّة أساسية أيضا ، ولكن الافضلية تصبح للاتصالات . يحيل
    التسلسل القياسى الى رقم مستويات التدرج للسلطة النهائيّة حتى المستوى
    الاقل في المنظمة فيجب الا تكون ممتدة طويلا وتتألّف مع مستويات كثيرة جدا.

    الامر.
    الطلب المادّى والطلب الاجتماعى ضروريان كل على حدّ سواء . الامور
    الرسمية يقلّل الوقت الضائع والتداول الغير مفيد للخامات. الاخير يتحقق من
    خلال المنظمة و الإنتقاء.
    العدالة.
    في ادارة عمل فان إدماج المساواة مع العدالة هام ومعاملة الموظفين
    حسنا هام لتحقيق العدالة
    استقرار مناصب الافراد
    يعمل الموظفين على نحو أفضل إن كان الامان والتقدم
    المهنى متوفر لهم. حيث ان المنصب الغير مستقر و المعدل العالى لترك الوظائف
    (معدل دوران الوظائف) سيوثر على المنظمة بالعكس.
    المبادرة.
    السماح لكلّ الافراد أن تبدي مبادرتهم بشكل ما كمصدر لقوة
    المنظمة . حتى اذا تتضمنت التضحية شىء ما عديم القيمة من شخصيّة كثير من
    المدراء.
    روح المهنة الادارة
    ينبغي ان تعزّز من معنوية الموظفين. و الاكثر من ذلك
    يقترح أنّ: الموهبة الحقيقيّة لازمة لتنسيّق الجهد ، تشجيع الحماسة ،
    باستعمال قدرات كلّ شخص ، ومكافأة كل فرد يستحق دون اثارة الغيرة وازعاج
    العلاقات التوافقيّة

    ماذا تكون الادارة ؟ خمسة عناصر
    فويل يميّز تعريف أدوار وأعمال الادارة بين خمسة عناصر:
    التنبؤ بالمستقبل. التنبؤ و التخطيط . فحص المستقبل و رسم خطة عمل. العناصر
    الإستراتيجية.
    للتنظيم. انشاء البنية ، لكل من الخامات و العامل البشرى ، من المشروع.
    لاصدار الاوامر. توافق الانشطة بين الافراد.
    للتنسيق. الربط معا ، توحيّد وتوافق كلّ الانشطة والجهود.
    للتحكم. رؤية أنّ كلّ شيء تحدث وفق قوعد اساسية ويتم اصدار الأمر تبعيا.



    7 "
6 من 13 صفحة 6 من 13 ... 56711 ...
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.