وعن ابرز المعوقات التي واجهاتهم في البرنامج قال الموسى: بأن تغير التخصصات من ابرز المعوقات والتي تجعل الدولة والوزارة في حرج مع الملحقيات الثقافية ووزارات التعليم العالي والسفارات في دول الابتعاث، مستشهداً بأن هناك (662) طلب تغيير تخصص العام الماضي فقط، مما جعلنا نستخدم سياسة للتخفيف من تغير التخصصات وهو (نضحي بطالب ولا نضحي بوطن) بمعنى إلزام الطالب بالتوجه إلى الجامعة التي اتفق عليها مسبقاً وبنفس التخصص وإلا سيحرم من البعثة منبهاً أن على أي طالب مبتعث يرغب في تحويل التخصص عليه مراجعة إدارة المعادلات قبل التغيير.