الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

كل الأسماء مدينتي

كل الأسماء مدينتي

كل الأسماء مدينتي

مبتعث مستجد Freshman Member

غير معرف

مبتعث مستجد Freshman Member, أنثى. , تخصصى أحبكِ انتي وطيفك , بجامعة هكذا تسمى الأشياء

  • هكذا تسمى الأشياء
  • أحبكِ انتي وطيفك
  • أنثى
  • تاريخ التسجيل : September 15th, 2008
  • مقهى في طريق الجبل
  • غير معرف
  • @ عدد المشاركات : 68

105 رسائل الزوار

  1. خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
    لا ابد خذ راحتك واكتب وارسل وقت ماتحب..
    حياك الصفحه صفحتك وكل المنتدى حلالك..
  2. * يفغيني يفتوشنكو



    ساعة

    عند الفجر ستوقظينني
    وحافية القدمين ترافقينني
    أبداً لن تنسيني
    وأبداً لن تريني
    وسط الخوف من أن يصيبكِ البرد
    سأفكّر: «يا ربّي!»
    أبداً لن أنساكِ
    أبداً لن أراكِ
    ذاك النهر الذي يعترضه السدّ
    مبنيا الأدميراليّة والبورصة
    أبداً لن أنساهما
    أبداً لن أراهما
    غاب الأمل، ولا ترفّ اللوزتان
    أو من الرياح تدمعان
    العودة نذير شؤم
    وأبداً لن أراكِ
    حتّى إن عدنا إلى الأرض
    كما قال الشاعر حافظ
    فلن يتمّ لقاؤنا
    وأبداً لن أراكِ
    كم سيبدو بسيطاً
    سوء التفاهم معكِ
    أمام سوء التفاهم المقبل
    بين شخصين حيّين وفراغ الحياة
    وستهدر في السموات العالية
    جملتان طارتا من هنا
    «أبداً لن أنساكِ
    أبداً لن أراك».
  3. مرّ بي جائعٌ وعلى رفِّ خدي اتكأ

    تَصفحني

    عندما لم يجدْ بي نهراً

    بكى!
  4. مشكور على المعلومات القيمة
    دن دن
    شكرا كتيرا
  5. ايميلي بمعلومات الاتصال اضيفيني
  6. يابو سعيد يا اخت سعدى
    هذا وش هو ما هو كنهه
    إدغار ألان بو
    (1809-1849)
    The Raven
    Edgar Allan Poe
    (1809-1849)
    ترجمة: شريف بُقنه الشّهراني
    ديوان شعر ولا قصة شعرية ولا رواية
    أنا قريت له روايات كثير وأغلبها معتمه
    لكن هزا شئٌ جديدٌ
    من اين لك به
    د
    ن
    د
    ن
  7. الغراب

    إدغار ألان بو
    (1809-1849)
    The Raven
    Edgar Allan Poe
    (1809-1849)
    ترجمة: شريف بُقنه الشّهراني
    ذاتَ مرّةٍ في منتصفِ ليل موحش، بينما كنتُ أتأمّل، ضعيفٌ و قلِق،
    وفوق كتلٍ عديدة من غرابةِ و فضولِ المعرفةِ المَنْسية.
    بينما كنتُ أومئ، بالكاد أغفو،
    فجأةً هُناك جاءَ دَقّ،
    وكأنّه شخصٌ يرقّ،
    على باب حجرتي يطُقّ،
    "إنّه زائرٌ ما!" تأفّفتُ، "يدقُّ بابَ حجرتي؛
    هذا فقط، و لا غيرَه معي."
    آه، بوضوح تذكّرتُ، أنّه كان في ديسمبر القابِض،
    و أنّ كلّ جذوةٍ مفصولةٍ ميّتةٍ شكّلت شبحاً لها على الأرض.
    بلهفةٍ تمنيّتُ الغَدْ، عبثاً التمستُ لأنْشُدْ
    من كُتُبي ينتهي الأسى، أسى لينور التائه،
    للبتول المُتألّقة النّادرة التي يسمّونها الملائكةُ لينور،
    بلا اسمٍ هُنا ويدور.

    و الحُزنُ الحريريّ بحفيفٍ غير مُحدّدٍ لكلِّ سِتار ارجوانيّ
    روّعني
    ملأني بمخاوفَ رائعةٍ لم أحُسّها من قبلِ؛
    و هَكذا الآن، حتّى بقاء خفَقان قَلبي، أتكبّدُ التّكرار،
    "ثمّةَ زائرٌ يستجدي دخولاً عندَ باب حجرتي،
    ثمّةَ زائرٌ مُتأخّر يستجدي دخولاً عندَ باب حجرتي،
    هذا فقط، ولا غيرهُ معي."
    حالياً روحي تَتَرعرع أقوى، متردّدٌ إذن لن يبقى،
    "سيّد، " قلتُ، أو "سيّدة، إنّما مغفرتُكَ أناشِد،
    ولكنّ الحقيقة أنّني، كُنتُ غافياً أرمُقْ، وبرقّةٍ جئتَ أنتَ تطرُقْ.
    و بخفوتٍ جئتَ أنتَ تدُقّ، تدُقّ عندَ باب حجرتي.
    إنّني بالكاد كنتُ واثقاًً إنني سمعتُك."هُنا فتحتُ باتّساع بابَ حُجرتي؛ -
    ظلامٌ هُناك، و لا غيره معي.
    عميقاً في تحديقةِ الظلام، طويلاً وقفتُ هُناك،
    أتساءلُ ، أتخوّف
    أتوجّس ،أتحلّمُ أحلاماً لم يجرؤ هالكٌ على حُلمها مِن قَبل أبدا.
    لكنّ الصّمت لا يقبلُ انكسارة، والسّكَنُ لا يُعطي إشارة،
    و إنّما الكلمةُ الوحيدةُ المُثارة، كانت،
    كلمةُ " لينور " الهامِسة!
    هكَذا أهمُسُ، و الصّدى يتُمتمُ بعدي،
    كلمةُ " لينور!"
    هكذا فحسْب، ولا غيرهُ معي.
    عدتُ الى حجرتي تتقلّب، و كلُّ الرّوحُ بداخلي تتحرّق،
    مرّةً أخرى و بسرعةٍ سمعتُ دقّاً، شيءٌ أقوى منه قَبْل
    "بالتّأكيد، " قلتُ، "بالتّأكيد ذاكَ شيء عندَ شَبْك نافِذتي.
    دعني أرى، عندها ماذا سيكون هذا المُخيف، وهذا الطلْسمُ ينفضح
    دع قلبي هادئاً للحظة، و هذا الطّلسمُ ينفضِح"
    انّها الرّيح، ولا غيرها معي.
    إفْتَحْ هُنا و دفَعتُ الدّرفة، عندها، و بكثير من التغنّج و الرّعشة
    الى الداخل خَطا غُرابٌ جليل من الأيام التقيّة الغابرة.
    من دون أقلّ احترام يفعله، و لا لوهْلةٍ تمنعهُ أو تُمهله؛
    لكِن بشموخ الأمير أو السّيدة، جثَمَ فوق باب حجرتي
    جَثَمَ على تمثالي بالاس، تماماً فوق باب حُجرتي
    جثَمَ، و جَلَس، و لا غيرهُ معي.
    إذ ذاكَ الطيرُ البَهيم يُحيلُ وهمي البائس الى ابتسام،
    بأدبٍ عابس رصين لمَلامح تتلبّس،
    "و إن يكُن عُرفُك مجزوز حلّيق.. وإن يكُن"
    قلتُ "الفنُّ أبداً ليس جبان،
    يا هذا الغرابُ الشبحيّ الصارم السّحيق،
    تتسكّعُ من شاطئ الليل،
    أخبرني ما اسمُ جلالتكُم هُناك في شاطئ الليل البلوتوني "!
    كرَعَ الغُراب "أبداً ، ليس بعد ذلك".
    عجبتُ بهذا الطيْر الأخرق كيف أنّه يستمعُ لهذا الحديث بلباقة،
    مع ذلك يكونُ جوابه يفتقدُ مَعنى، يفتقدُ أدنى صِلة؛
    و هكذا لا يمكنُ ان نتّفق بعدم وجود كائن إنساني على قيد الحياة
    بُورَك بمجرّد رؤية طائر فوق باب حجرته
    طائرٌ أو بهيمة على التمثال المَنحوت فوق باب حجرته،
    و باسم مثل هذا "أبداً، ليس بعد ذلك".
    لكنّما الغراب يجلسُ وحيداً على التمثال الهادئ،
    لا يلفُظ إلا بتلك الكلمةِ الوحيدة،
    لكأنّ روحهُ في تلك الكلمة التي يهذي،
    لا شيء بعد ذلك لفَظْ،
    و لا حتّى ريشة تنتفِضْ،
    وهكذا إلى أنني بالكاد تمتمتُ
    " أصدقاءٌ آخرون طاروا من قَبْل
    و في الغدِ سيتركني،
    مثل أمالي التي تركتني من قَبْل"
    حينَها قال الطيْر "أبداً ، ليس بعد ذلك".
    أفزعُ عند ذلك السّكون المقطوعِ بتلك الإجابة الرّصينة،
    "من دونِ شكّ"، قلتُ،
    "ما يُبديه هو المُدّخَر و البقيّة الباقية،
    حصلَ عليها من سيّد تعيس
    ظلّ يطاردهُ بسرعة و يطاردهُ سريعاً إعصارٌ غير رحوم
    و هكَذا حتى أغنياته ظلّت تلازمهُ ضجراً
    حتّى مراثي أمله ظلّت تلازمهُ سوداوية و ضجراً
    ب'أبداً.. أبداً، ليس بعد ذلك '".
    لكنّ الغرابُ ما يزالُ يُحيلُ روحي الحزينة الى ابتسامة،
    سُرعان ما اتخذتُ مقعداً وثيراً أمام طيْر ،و تمثالٍ و باب،
    عندَها، و بغرقٍ مخمليّ، ذهبتُ بنفسي لأختَلي
    رؤياً بعد رؤيا ، أتخيّلُ ما هذا الطّائرُ المشؤوم الأخير!
    ما هذا الطائر العابس الأخرق، الرّهيب، الهزيل، و المشؤوم الأخير
    الذي يقصدُ بالنّقيق "أبداً، ليس بعد ذلك".
    هذا أجلسَني فأختلجَ فِيّ التّفكير، لكن بلا كلمة أو تعبير
    إلى الطائر الذي احترقَت عيناه المُشتعلتين الآن في صميم قلبي؛
    هذا و المَزيد فجلستُ أُخمّن، و رأسي في رغَدٍ يُطمئِن
    على مخملٍ يُبطّن وسادةً، ذلكَ الذي ينسّابُ عليه ضوءُ المصباح
    لكِن لمَن بنفسجُ المخمل يبطَّن فيَنسابُ معهُ ضوءُ المِصباح،
    لسوفَ ينضغطُ، آه، أبداً، ليس بعد ذلك.
    عندَها، فكّرت، الهواءُ يزدادُ كثافة،
    مُعطرٌ من مبخرة في الحفاوة،
    مأرجَحٌ من قبل سيرافيم
    التي رنَّ وقْعُ قدمِها على الأرض المُظفّرة.
    "صعلوكٌ،" أنتحِبُ، " الله أعاركَ هذا
    بهذه الملائكة منحَ الراحة
    راحةٌ و شرابُ سلوان لذكريات لينور،
    تجرّع، آه تجرّع هذا الشراب اللطيف
    و أنسى تلكَ المفقودة لينور"!
    كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك".
    "نبيّ!" قلتُ،
    " شيءٌ خسيس، و نبيّ حبيس،
    يكونُ طائراً أو إبليس!
    هل كانت عاصفةً أرسلتكَ،
    أم كانت عاصفةً قذَفت بك هنا الى الشاطئ!
    مهجورٌ لكنك دائماً تُقدِم،
    في هذهِ التربة المُقفرة تُفتن،
    في هذا البيْت بالترويع تسكُن
    اخبرني بصدقٍ، إنني أتضرّّع
    هل ثمّةَ .. هل ثمّة من بَيلسان في ارض الميعاد!
    أخبرني..أخبرني، انّني أتضرع"!
    كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك".
    "نبيّ!" قلتُ، " شيءٌ خسيس! و نبيّ حبيس،
    يكونُ طائراً أو إبليس!
    بحقّ الجنّةِ التي تنحني من فوقِنا
    بحقّ ذاك الإله الذي يحبّه كلانا
    أخبر هذه الروح التي بوجعها تحتمِل هل من نعيم مُحتمَل!
    هل سيكونُ لها أن تعانقَ البتولَ الطاهرة التي يسمّونها الملائكةُ لينور.
    تعانق البتول النادرة المُتألّقة النّادرة التي يسمّونها الملائكةُ لينور".
    كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك".
    "كُن تلك الكلمة إيذانُ فراقنا، أيّها الطائر أم الشيطان!"
    زعقتُ، مُتهيّجاً "فلتعُد حيثُ العاصفة أو شاطئ الليل البلوتوني!
    لا تترُك و لا ريشةٍ سوداء كتذكار لتلك الكذبة التي لفظتها مُهجتي!
    أتركني فلا تكسر وحدتي!
    غادِر التمثال فوق بابي!
    ولتنزع المنقار خارج قلبي، و تنزع الهيكل بعيداً عن بابي"!
    كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك".
    و الغُراب، فلا ينتقِل، يبقى يستقرّ،
    يبقى يستقرّ،
    على تمثال بالاس الشاحِب تماماً فوق باب حجرتي؛
    و عيناهُ تتهيأ كشيطانٍ يتطيّر،
    و ضوء المَصباح فيهِ يتدفّق
    ليُلقي بظلٍّ له على الأرضية
    و روحي من خارج ذاكَ الظلّ الذي يمتدّ مُرفرفاً على الأرضية
    فلا يبقى إلا!
    أبداً، ليس بعد ذلك.
  8. تصرُّ على استفزازي باللون الناري!

    كيف أكونُ سيدة وأن ترفض التخلي عن ألعابك الطفولية وتتشبث بالرصيف الباهت سيدي

    لستُ سيدة و لستُ طفلة
    ربما نعم طفلتك يا الله الصغيرة التائهة

    ولأني عجوزٌ تخبطت حساباتها ومقاييس السنين في ذاكرتها المتعفنة

    الكلمات تتراقص معك بعفوية
    فاحذر كرهي للأخطاء الأملائية والنحوية فأنا لا أغفرها
    وأعلم بأني أعشق الايجاز فالأرواح حكاياها لا تشُرح ولا تُكتب

    هل تظنُ بأنَ لك القدرةُ حقاً أن تُسْكِن كلّ المدن فيك؟
  9. ليتني أعود
    أركض في عامي السادس عشر
    والسابع عشر
    حتى التاسع عشر

    كم هو العمر المتراكم فوق كاهلي بل كهولتي
    وكم هو العمر المتهشم المتساقط من على شيخوختي

    كم سنة عشتُ وحقيقة أحرى بي أن يكون السؤال كم سنة تعيشني

    لك الود والورد ولأحمدحجازي و لإبراهيم ناجي
  10. الحمدُلله الذي رزقنا حسن التفكير ومن شيمي إحسان الظن دائماً وأبداً

    توقف يا سيدي ولا تستفزني لأكتب

    لأني لا أفعلها إلا غاضبة وغاضبة كثيراً وحزينة قليلاً

    أتكونُ قد فتحتَ شهيتي للتمرد بهذا اللون الدموي الثائر

    تشبه أحد الأصدقاء كثيراً بثوبك هذا

    أيعقلُ أن تكون هوَ؟
عرض رسائل الزوار 91 إلى 100 من 105
10 من 11 صفحة 10 من 11 ... 591011
10 من 11 صفحة 10 من 11 ... 591011
لا يوجد نتائج اضافية

من الاصدقاء 5

  1. نزار قباني

    نزار قباني نزار قباني غير متواجد حالياً

    مبتعث جديد New Member

  2. نونه الأموره

    نونه الأموره نونه الأموره غير متواجد حالياً

    مبتعث مستجد Freshman Member

  3. السفير911

    السفير911 السفير911 غير متواجد حالياً

    مبتعث مستجد Freshman Member

  4. mmalgh1

    mmalgh1 mmalgh1 غير متواجد حالياً

    محظور

  5. غادهـ ~

    غادهـ ~ غادهـ ~ غير متواجد حالياً

    مبتعث مميز Characteristical Member

عرض الأصدقاء 1 إلى 5 من 5
ليس هنالك نتائج لعرضها ..
ليس هنالك نتائج لعرضها ..
ليس هنالك نتائج لعرضها ..
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.