
الحـــاج مـــوسى
الحـــاج مـــوسى
- Chrome
- ذكر
- تاريخ التسجيل : November 27th, 2008
- London
- السعودية
-
- @ عدد المشاركات : 255
- نشاطات اقدم
لا يوجد نتائج اضافية

من الاصدقاء 13
عرض الأصدقاء 1 إلى 10 من 13
مشاهدة الحـــاج مـــوسى مدونات
آخر التدوينات
عوامل تعرية فطرة الله
بواسطة الحـــاج مـــوسى في April 14th, 2011 الساعة 02:18 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
جرت سنة الله – سبحانه وتعالى – في عباده من أول الخلق إلى يوم أن نلقاه أنه مامن مولودٍ إلا ويولد على الفطرة ، فإن نشأ في بيئةً تتوافق وهذه الفطرة ، حُفِظت عليه سلامة منطقة ، ويقبل بالطبيعة كل شيءٍ أتى به خالقه ، وتأبى نفسه عن مانهى عنه.
وإن نشأ في بيئة متهاونة ، كان منه ذلك الهوان وسوء التقدير ، وإنزال الأشياء على غير طبيعتها اللتي اقتضاها الله لها ، وتحريف مواضع معاني المصطلحات والقيم ، تحت مايسمى الآن بـ " الإنفتاح" أو "الحرية".
بين بصري...و بصيرتي..(وكأن على رؤوسهم الطير..)
بواسطة الحـــاج مـــوسى في April 7th, 2011 الساعة 06:11 PM
يتصور البعض – جهلاً أو تجاهلاً - أن الهداية إنما هي محض دعاء عابر يدعو به المرء رب العالمين مجردة من أي عمل يعينها على ذلك ، فينتظر ذلك اليوم وهو قائم على بعض المنكرات وفي نفسه غضاضة منها ، وعذره الجاهز (إذا هداني الله)..!!
يعتقدون بأن الهداية تأخذ شكلاً خيالياً يهبط على المرء كهبوط الوحي أو كما نراه في أفلام الرسوم المتحركه أنها شيٌ ضوئي ينزل عليه ، فيتغير المرء بين ليلة وضحاها ، ويجد نفسه تزجره عن كل منكر وتعينه على كل معروف ، والحقيقه أنها بخلاف ذلك ، فلو كان الأمر كذلك ، لكُفينا
بين بصري...و بصيرتي..(وماذا بعد..)
بواسطة الحـــاج مـــوسى في April 7th, 2011 الساعة 05:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول:
بلغت من عمري عدد سنين ، لا أعلم وربي كم عاماً هنأت بها ، ولا أهتم لذلك كثيراً...فذاكرتي تعبه ، ولكن المهم الآن اني أترقب قادم الإيام إن زيد في عمري كمثل ثلثه ، وقفت مع نفسي وقفة تأمل وتدبر في نعماء الله من حولي فأنتبه وأقول ما قال سبحانه وتعالى على لسان ذلك الإنسان الذي (إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت
بين بصري...و بصيرتي..(مقدمة)
بواسطة الحـــاج مـــوسى في April 7th, 2011 الساعة 12:13 AM
مقدمة
الحمد لله القائل ( ولقد كرمنا بني آدم ) ، أحمده – عز وجل – أن أكرمهم بالتفضيل في الخلق… وأنعم عليهم.. بِنِعَمٍ أعْجَزَ ما يكون مؤمنهم عن شكرها بما يكافؤها ، فلا يسعهم معها – إن كانوا مؤمنين – إلا أن يحدِّثوا بها حديث الغني الشاكر ، أو الفقير الصابر ، الذين جمع بينهما الإيمان المطلق بالله المنعم سبحانه وتعالى ، ومناط إيمانهم… عند أفضل النعم التي أنعم الله عليهم بها ، ألا وهي عقولهم التي محّصوا بها الأمور وتبصروا فيها ، فتبصروا بها ، فأولئك أولى الألباب
والصلاة
ليس هنالك نتائج لعرضها ..
July 30th, 2018
- 01:58 AM - saggaf2 إقتبس الحـــاج مـــوسى في المشاركة: رد: استفساااار عن كامبردج واكسفوورداللهم صلى على نبينا محمد وعلى آله وصح...