أقدم الدكتور مهنا العنزي على حرق شهادته الجامعية عبر مقطع فيديو نشره على موقع يوتيوب وقد أحدث المقطع الذي سجله طبيب الأسنان والمتخرج من جامعة أردنية حفيظة رواد مواقع التواصل الإجتماعي تويتر والفيسبوك عبر وسم #طبيب_يحرق_شهادته حيث إنقسم المشاركين بين معارض لطريقة الدكتور في التعبير عن وضع البطالة الذي يعيشه وبين من رأى أن الملامة تقع على الجهات المسؤولة عن الوضع المؤسف لطبيب أمضى ما يقارب السبع سنوات مغتربا يبحث عن شهادة ليجد نفسه في نهاية الأمر لم يتم قبوله في وظيفة (معقب) التي تقدم لها في وقت يتم فيه إكتشاف أعداد مهولة من الشهادات المزورة يحملها وافدون يعملون في وزارة الصحة بعضهم أتم العشر سنوات قبل أن يتم إكتشاف تزويره لشهادته وتبعا للحوار الذي أجرته عكاظ مع الطبيب الذي ألقى فيه باللائمة على وزارة الخدمة المدنية و وزارة الصحة لعدم إيجاد فرصة وظيفيه له بالرغم من استيفائه لجميع المتطلبات و الشروط على حد قوله و في الجهة الأخرى أصدرت وزارة الخدمة المدنية بيانا توضح فيه أن لا دور لها في إيجاد الفرصة الوظيفية في أي وزارة و أن دورها يقتصر على إجراء التوظيف للوظيفة التي ترد للوزارة عن طريق الجهة أو الوزارة الطالبة للوظيفة .
صحيفة مبتعث - حامد خوجة
أقدم الدكتور مهنا العنزي على حرق شهادته الجامعية عبر مقطع فيديو نشره على موقع يوتيوب وقد أحدث المقطع الذي سجله طبيب الأسنان والمتخرج من جامعة أردنية حفيظة رواد مواقع التواصل الإجتماعي تويتر والفيسبوك عبر وسم
#طبيب_يحرق_شهادته حيث إنقسم المشاركين بين معارض لطريقة الدكتور في التعبير عن وضع البطالة الذي يعيشه وبين من رأى أن الملامة تقع على الجهات المسؤولة عن الوضع المؤسف لطبيب أمضى ما يقارب السبع سنوات مغتربا يبحث عن شهادة ليجد نفسه في نهاية الأمر لم يتم قبوله في وظيفة (معقب) التي تقدم لها في وقت يتم فيه إكتشاف أعداد مهولة من الشهادات المزورة يحملها وافدون يعملون في وزارة الصحة بعضهم أتم العشر سنوات قبل أن يتم إكتشاف تزويره لشهادته وتبعا للحوار الذي أجرته عكاظ مع الطبيب الذي ألقى فيه باللائمة على وزارة الخدمة المدنية و وزارة الصحة لعدم إيجاد فرصة وظيفيه له بالرغم من استيفائه لجميع المتطلبات و الشروط على حد قوله و في الجهة الأخرى أصدرت وزارة الخدمة المدنية بيانا توضح فيه أن لا دور لها في إيجاد الفرصة الوظيفية في أي وزارة و أن دورها يقتصر على إجراء التوظيف للوظيفة التي ترد للوزارة عن طريق الجهة أو الوزارة الطالبة للوظيفة .